راجعين ياهوى .
هل لمست النهاية يومًا .. وحاولت ان تتصالح معها لتمر بسلام من دون أن تخلف وراءها قلبٌ يحتضر !
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها
الأشياء لاتطلبٌ إذناً منا لكي ترحل .. هي ترحل هكذا بكل بساطة !
من هذا الرحيل المفاجئ أنا أشفقُ عليّ !
لا تكُن كالايام تتركُ عليّنا علامة وترحل !
هذه الذاكرة سيئة لا يستقر بها الا الوجع .
لم أجد النجاة بعد من هول سرعتكِ يا هذه الأيام .
الدعاء نافذة نطل منها على السماء .
حسنًا .. كل مافي الأمر ان العيد يطرق الأبواب وهذا الحزن اللعين لن يجعلني ارحبُ به كما يجب .
الا على طاري العيد .. وش اخبار لبس العيد ..!
Security byi.s.s.w