كنت سآخطة علي لأن لآشتاء سأقرأه ويكتبني ، حتى دثرني برد شتآئك ياحبيبة ، لأجل الذكرى والغياب والحنين والشتآء سأكون يا ريمية ، ف لتكتبيه أنت لأختزله أنا .. وكأنه صوت : من فرح ! أهدي لي ياصديقتي ، سمآي ، وألف غيمة سلوى وأمان لروحك ..