| |
 |  |  | ||
| |||||||
 |  |  | ||
| سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
 |
| | | |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-12-2008, 23:11
| ||||
| ||||
 رد: 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , بدايةً .. تعجبني كثيرًا هذه الزاوية .. زاوية الهذيان .. أو ساعة الهذيان في ذاكرتك كما يحلو لكم تسميتُها .. ولَكَمْ كنتُ أرتادها خِلْسَةً أقرأ ولكن دونما تعقيب .. لا لشيء سوى أننّي لازلتُ أعتصرُ الألم ،، إلى حالة من اليأس تستوطن الوجدان و شرود عقلي إلى لا مستقر ؟ ! وماذا بعد ؟؟ عَـزّ البوح ،، وأَبَتْ الرّوح أنْ تنوح .. لكن وعلى الرغم من ذلك كله .. ثمّة أحرفٍ أرادتْ أن ترى النّور ولتتبعثر هي الأخرى في ظل تلك السطور ،، وليتسنّى لتلك الخربشات أن تحط رحالها بعد جولة ليست بالقصيرة حول عالم من الحيرة والذهول .. أمّا بعد ،، عندما قرأتُ ماسُطّر أعلاه شعرتُ بنشوة كبيره وبأحاسيس مختلطه ((حزن ، فرح ، ذكرى ، جروح ، أمل ، تأمّل ، ملل ، ارتباك ، نبضات قلبٍ متسارعه ، ..... ليس بإستطاعتي وصف ماجال ومايجول في داخلي تلك اللحظه .. شعورٌ غريبٌ أخذَ بتلابيبِ فكري إلى ذلك العالم .. وإلى هناك بالتحديد حيث عتبة الإنتظار .. ودوامته التي تلف حول بعضها في حلقة مفرغه وبداخلها أنا و بِدَوْري .. أنْتَظر لماذا لاتَأتي ؟! كيفَ تستأمِنُ الانتظار على بقائي ؟ كيفَ تترُكُ خدّي عالَةً على راحَة كفّي ؟ كم أنتِ مؤلمة ياحكايات الانتظار ..أستاذي ،، صقر بن محمد ،، أنتَ ذو نظْرَةٍ تَأمُّليّة .. ومااستطعتَ وصفه أعلاه لم يكن سوى وليد اللّحظه .. حينما أطلقتَ العنانَ لخيالك لتتعايش وأساطير الانتظار بكل دقة وتفصيل .. استطعت وبكل براعة أن تجعل سهام اللهفة تَنفذ مُجددًا إلى تلك القلوب الضعيفة المُنهكة والتي هدّها طول البقاء والمكوث وليتولّد الانتظار .. قَدَرٌ محتوم مصير مجهول نهاية حتميّة فأيْنَ أنتَ ياقَدَرِي ؟؟ أخي صقر .. أنت رائع .. وغني عن التعريف .. مشاركاتك ساحرة و أخّاذه دُمتَ باذخًا يا أسطورة البوح و يَبْقى لِكُلّ انتظارٍ حَلّ . . إلاّ المَوت .. فهُوَ الحَل الوحيد لكلّ الإِنتِظاراتْ . . مخرج / وينه لما كنت أبي لـ جرحي طبيب وينه وينه ؟؟ اللُّغةُ العربيةُ في صَفَحَاتْ :  |
|
20-12-2008, 18:24
| ||||
| ||||
| صَقرْ , مترفٌ بِـ البذخْ أنتْ ! ... {  ’أيْ نَعمْ , هِيَ ( تَعبْ ) ! لكنَّ لـ تعبِ إنتظاراتِي نكهَةٌ تُشابِهُ الـ لا آعلَمْ ! لكنَّهـاَ نكهةٌ لَذِيذَهْ تُصبرُّ إنتِحآبَ رُوحِي دآئِماً , وكأنَّهـاَ تُخبرُنِي بَـ أنَّ ماعِندَ اللهِ خَيرْ , وأنَّ مَنْ تَركَ شَيئـاً للهْ , عَوَّضهُ اللهُ خَيراً مِنهْ ! وأنَّ إنتِظآرآتِي لَمْ تكُنْ طائِشهْ أبدَاً , ولمْ تكُن حالمةً أكثرَ من اللآزِمْ ! فَقطْ , لأنِّيِ علمُتُ بِـ حجمِ الخطَأْ ياصَقرْ , كانَ لِزآمـاً عليْنـا أنْ نَفْتَرقْ , وكانَ لِزآمـاً عليْنَـا أنْ نَنتَظِرْ , " مُكرهٌ أخاكَ لا بَطَلْ " , : ) لِـ الفرآقِ حكايةْ , ولـ الإنتظآرِ حكايهْ ! ولكنْ لـ فرآقِي حكايةُ بدآيةِ إنتظِآرآتِي , ! ولازِلتُ أُردّدْ , " مَنْ تركَ شَيئـاً للهْ , عوّضهُ اللهُ خَيراً مِنهْ " ! أناَ قانَعهْ بِهْ , أريدُهُ هُوَ ..  _ قَدْ لآ أُفهمُ هُنَـا , لكنْ هذاَ ماقصدتُ مُذ أولّ حَرفْ ! صَقرْ , لَـ تُرسلْ تحيّاتِي لـ وآلدَتكِ وتُخبرْهـا بأنَّهاَ ربَّتْ رَجُلاً واللهْ , ودّ , ’ } ...
|
|
« الموضوع السابق
|
الموضوع التالي »
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 02:58.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1