| |
 |  |  | ||
| |||||||
 |  |  | ||
| خلنيْ سَاكتْ .. لا تنبشْ جروحيْ .. !! كِتـابـاتُكمْ الخـاصـةْ بـدونْ ردودْ ( سـتُـحذفْ الـردودْ ) |
 |
| | | |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-01-2010, 19:58
| ||||
| ||||
 رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! من المحزن جداً أن يمر على غيابك عام !! عام يا ظالم ... ما حن قلبك ؟؟ ما اشتقت لحكاياتي ، ما اشتقت لحلوياتي ، ما اشتقت لعنـــادي ، ما اشتقت لجنوني ، طيب ما فقدت طبخ أمي ، عصبية أبوي ، تناحة اخونا ، اكتئاب أختنا ، شقاوة ليان ، تعليقاتي اللي ترفع ضغطك ،، وأغني غاب الغالي ... ويا دنيا كيف أرتاح ؟؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان  |
|
08-01-2010, 07:02
| ||||
| ||||
| رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! لا أدري هل أنا التي اعتادت المبالغه في سكب اشتياقي أم أن اشتياقي تجاوز حدود الهذيان و حصرهُ انطباق شفتاي وحدي أُدرك أن غيابك ليس بالهين وكمية الفقد الذي خلفته مُوجعه كُنت روح تتصف بالكبرياء والكرم وتغدق الحنان ومتواضع جداً بين تناقضك وغرورك كنت أتمنى بأحلامي الورديه فارس أحلام يشبهك بكل تفاصيلك ، كنت اقتاد بك وانتقدك ، ربما أشبهك ببعض تناقض !! أشفق على نفسي كثيراً عندما أكابر وأدعي انني بخير دونك واني قادره على تيسيير غيابك لكن عجزت نعم عجزت وغيابك .. ليس باليسير ... ليس باليسير ... ليس باليسير ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
13-01-2010, 03:57
| ||||
| ||||
| رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! أفرطت بغيابك يا أخي ورب ــك أفرطت بغيابك ورب ــك أفرطت بغيابك ورب ــك أفرطت بغيابك إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
23-01-2010, 10:54
| ||||
| ||||
| رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! ليس ما يحزنني بالأمر أنه مر عاماً على غيابك مايخفيني أن تكون قد أعتدت الحياة دوننا ، أن تكون قد ملئت نفسك بأن عودتي لن تجدي وغيابي أفضل لي ولهم , لا وربك أن غيابك ينحر أرواحنا ويصيبنا بالصمت فـ أنا مثلاً لم أبكيك منذ شهراً ولأكون أكثر صدقاً منذ شهرويومان ، وأمي أصبحت تستطيع كبح دموعها على الأقل لم تعد تبكيك أمامنا ، أما أخواتي فـ لا أدري ربما يبكبوك بالظلام كما أفعل أنا ، تخيل قد نكون نحن الثلاث ننتحب بنفس الليله وبنفس المكان ونختبئ خلف الظلام ! لايعني أني لم أعد أبكيك أني قد استطعت أن اتخلص من حنيني لك ، لا أنا يصيبني ماهو أخطر من البكاء و يوجع أكثر من النحيب عليك ويألم أكثر من حرقة دمعي ، أنا يصيبني اليأس منك ، ويتعاظم الغضب بداخلي ويتكاثر الهم فوق صدري ، قلي أنت كيف تستطيع أن تصبر دوننا ؟ املئني بالصبر لأستطيع فقط أن أواصل التنفس دونك . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
30-01-2010, 04:17
| ||||
| ||||
| رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! أنا اشبهك ، هذا ما توصلت له عندما أقف أمام المرأه قالت لي أختي ذات مره : أني عندما أقف واتحدث أشبهك وكأنك انت الواقف ، لم أأبه لكلامها لأني شعرت أنها تذمني ؟ لكني اليوم شعرت بتطابق الشبه بيننا وفرحت نعم فرحت قلت لك قبل هذه المره : أنا أحلم بك . فأن أرى ــك بملامحي بأسلوبي وطريقتي يجعلني سعيده ، إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
05-02-2010, 17:58
| ||||
| ||||
| رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! أنت اللي ذبحتني كذا قالها لك ابوي وتعب قلب أبوي يا خوي الله يسامحك ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
04-03-2010, 03:21
| ||||
| ||||
| رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! لا أدري لما عندما أكون هنا ، أفقد رغبتي بالبكاء والكتابه بل بـ اليو كُله ، كُن عادلاً وتوقف عن افساد الأمور اكثر إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
09-03-2010, 07:49
| ||||
| ||||
| رد: والله أحتاجك ..( يا خوي ! هُناك أمور تستهلكنا كثيراً ، وقد نعطيها أكثر من حقها أو أقل بكثير من عظمتها ! كأنا عندما بدأت الكتابه عنك وعن غيابك وخيبتي بك والفراغ الذي خلفتهُ أكون قد دونت هامش الوجع وقلصت حجمه لاشيء ينسيني أنت ولايريحني منك ألم يشعرك الجرح بصدر أبي ولا ملامح أمي التي سبقت أمي عشر سنوات ولا الشروخ التي خلفها طريقتك بالرحيل عظمتك بقلوب أحبائك ؟ ياتُرى هل المذنبين نحنُ ؟ هل نحنُ ضحيتك أم أنت ضحيتنا أم جميعنا ضحية القدر الذي علقت عليه ما فعلت ؟ وكُل هذا الذي جعلنا نعاني جنته يداي القدر وليست يداك ؟ لا عليك أمي تقول الله يفرجها وأنا أقول الله كريم وأبي يقول الله يصلحك ندعو لك وما استطعنا أن ندعي عليك حتى أبي عندما يتحدث بغضب أب مقهور من فلذة كبده يسارع بالإستغفار .... وبالمرات القليله التي زُرتنا بها خلسه عن والدي ونقابلك بجمود الذي ودعته بنا أنت ونحن نبكيك !! تُلقي كلماتك المسمومه بوجه أمي وتغادر تاركها خلفك تبكي رحمها الذي حملك وحليبها الذي ارضعتك وقلبها الذي أنت منه ورائحة نفسك وسنين عمرك تتركها تبكي طفلها الرجل الذي أودعت بهِ الأماني بكل مره تمسح شعره بكفها أو تحصنه بها .... حتى أنا التي اخترت عروساً لك وتخيلتها تقف بجانبك وأنت تنظر لي بإمتنان لحُسن اختياري مازلت كلما أراها اختنق وأود أن اذهب واُعزيها لفقدانها حلم لم يُراودها بأكبر أحلامها كيف وأنت كجنه كنت ؟ واظن لو حصل وتوجت عروساً لك ستنطق بذهول لن تستطيع ان تخفيه المسكينه هل أنا مازلت فوق الأرض ؟ وربما كان ما كان خيراً لها من حلم لم يُراودها ورغبه لم أستطيع أنا تحقيقها . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
30-03-2010, 22:40
| ||||
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي !  ما بالي لا أكُف عن التفكير بك ؟ وأنا التي تحاملت عليك ولم تمنحك فرصه الأقتراب اكثر ! ما بالها نوبات الحنين موجعه هكذا لما تباغتني كل حين دون انقطاع ، لما اشعر بهذا الإنقباض بداخلي ؟ واخر مره ألتقيت بك فيها قريبه في فترة غيابك الطويله لم تجتاحني نوبة حنين موجعه لهذا الحد ، لا تغيب ذكراك عن عقلي ، بل فعلت اكثر من ذلك تلحفت على سريرك و ألقيت رأسي فوق وسادتك ومازالت رائحتك عالقه بها وأنا التي لم أكن استطيع أن اقترب منه ؟ وكلما وقعت عيني عليه يقشعر جسدي ! لماذا الراحلون يتركون خلفهم أشيائهم تحاصرنا بهم ؟ وتثير الحنين والبغض لهم ؟* موجع هذا الحنين وربك يستنزف بي الصبر وليس لدي قدرة على احتمال غيابك اكثر قالت لي : ربما هناك ضيق أصابه لذلك تذكرينه كثيراً و وصلني بعدها نبأ ضيقك ونفسيتك المتعبه ؟ ايعقل ! ايعقل أنك مازلت عالق بأعماق روحي ! لماذا أنا ؟ لما أنا هي التي تشعر بكل ضرر يصيبك أو قد تتسبب به ؟ ماهي القدره التي تنبع من داخلي وتجعلني أتفوه بعبارات دون التفكير بها وما ألبث أن استوعب ما قلت إلا قد تحقق ! لماذا أنت ؟ لما أنت فقط الذي ما زلت تحتل مساحاتك داخلي ولم يضائلها غيابك ! ايعقل ، من شدة حبي لك أصبحت ابني ؟ ومن شدة حنيني لك أصبحت أمي ؟ هل يمكن أن تغير نوبات الحنين والحب والفقد ترتيب الأشخاص بداخلنا ؟ يفزعني حضورك أتعلم ؟ لأن لقائك هش لا يجلب سوى الغياب المؤلم لسعة الحنين التي تتعب روحي تشابه كثيراً لسعة الأمان تلك التي تبعثها أناملك لقلبي يا رجلاً انجبته أمي ، ليس الدم الذي بعروقي هو ما يثير الحنين لك ! ومن أين تستطيع الكريات الحمراء تلك أن تحتمل كل هذا الشوق ؟ أنها روحي التي تجذرت بها عالقه بك حتى أطيافك رحلت ! لما أعد أشتم بهبوب الرياح رائحتك ! الهواء ايضاً تعلم كيف يقسو ؟ البؤس شرد الروح وسكن كل الطرق الأتيه بك كـ حارس أسود ضخم يدفع خطواتنا للعوده إلى الخلف بنظراته المرعبه .... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
09-05-2010, 23:17
| ||||
| ||||
رد: والله أحتاجك ..( يا خوي !  صدقني .. سلبوني كل شيء منك لي ... حتى أني سُلبت أنت بـ فجراً ونصف نهار . إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
|
« الموضوع السابق
|
الموضوع التالي »
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 05:35.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1