رد: ... أعْمَى ! ...|| بِسْمِ اللهِ الرَحْمَنِ الرَحِيم . السَّلامًُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُه . . . "يبحث ُ عن علبة أعواد الثقاب ، غالبا ً لن ترى تلك َ العلبة -ياسيدي- طالما أنك تُريد أن تشعل خيرا ً أوتضىء ُ حتى نصف الحقيقة ! " * . . يَا "آخَر" ! ثَمَّة أشْيَاء تشُّدُنَا إلَيْهَا , كـَ المَطَر . وَ الـ السَمَاء . وَ اللُّغَة . *لَم أكُن أنْوِي إلاّ القِرَاءَة / أقْسِم , لتَعلَم , كَم أبْهَـرَتْنِي لُـغَـتُك .! |
رد: ... أعْمَى ! ...|| أيها الآخر تالله إنه لبوحٌ عذبٌ كماء النبع الرقراق .. الكلُّ هنا يا صديقي ، وأنا أصطف معهم ، نقف طويلاً أمام بوحكِ هذا نتأمل ، ونشدو ، ثم نسير حشداً عظيماً ونردد : عشت ، ودمت ، وطبت ، أيها الآخر . قيل يا صاحبي : السيف لا يعمل إلا في يدي بطل . وأنا هنا أستطيع القول ، بل أزعم أن القلم لا يعمل إلا في يدي آخر . يوماً ما ، ستعلم أنك لم تتعثر بظلك أبداً ، بل هو من تعثر بك ، ولن تتسلق عكازك ، فهو لعمرك من تأبطك ثم تسلق ، وللظل والعكاز عظيم الشرف وباذخ الإمتنان أن عثرا على إنسان مثلك . ما أبهـــاك ، وما أجملك من آخر . |
رد: ... أعْمَى ! ...|| أنت مبهر جدا ،،، استمر ود |
رد: ... أعْمَى ! ...|| فحقاً .... أنت رائع بكلماتك تلك ... فالأعمى مازالت تشتعل أمامه قناديل تنير له الدرب ، ومازال يملك الألئ التي تضيء ببرق لمعانها .. أتعلم .. ؟ أشعر وكأن الأعمى يرى ويصيب بنظرته أفضل من البصير ، وحكمته تسبق كل حكيم هو أعمى يجهل أشكال الكثير لكنه على علم بهم أخير من بصير يعلم بكل الأشكال لكنه على جهل بهم ... دمت بسعادة .. |
... أعْمَى ! ...||
|
رد: ... أعْمَى ! ...|| آخَر .. أسكَرتَ الحَرفْ وَ أصَابَه الدّوَار وَ مَازلتُ أترنَّحُ وَ أترنَّح .. هَل أُغلِقَتِ الحَانةُ .. أم انَّ أكوابَ النّشوة مازالت تُصبْ ؟! :2: |
أعْمَى- يُبصِر ! ...|| المقاعد الأخيره ليست سيئـ ه أبداً ، |
الساعة الآن 21:13. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ