... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! , الغياب هو خير جواب ٍ لحقيقةِ القلوب .. فمن نسى و فتر ما باءت أنفسنا بالخسران ومن اشتاق و ذكَر فهذا نادر من نوادرِ الزمان و أما الشوق فلا يعرفُ حضورا ً أو غياب هو كالطوق يحشُد كل الأحاسيس ليصبحَ لها ذات الهاجسِ القوي ّ و في بقائه مطوقا ً لها ما يُبقِي صاحبَه ُ في حالةِ اتزان و أما إذا انفرط فعندها ستجمحُ بصاحبها ويختل .. كل ما أردتُهُ من ذلك يا هديل الجرح أن أدلل على أنه : ليس كل الغياب يصنعُ شوقا وليس كل الشوقِ يصنعُ صبرا .. هي أمورٌ مقيداتٌ بمعدنِ الإنسان بأصالةٍ أو نـُكران .. و تخيلي لو تساوى طول ُ إبهامُك ِ مع الشاهد ؟ لن تميزي عندها مابين صادق ٍ أو كاذب ؟ يا هديلي .. قلت ُ لكِ يوما ً بأني أحسُّ في القلمِ شهقةَ حياة وعلى بُعد ِ بياضٍ منها قلت لكِ بأني أرى فيك ذاتي ظلي بخير لـ أظل اُظللك :11: |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! شهقة وجع ... تلتها دموع فقد ! وحتى تنتهي سأكون بكل حواسي ياهديل :6: |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! في آخر أيام أكتوبر وقبل نهايته بساعتين فقط كانت أجراس الرحيل تُدق من خلال رسالة وصلتني على هاتفي أدركت بعد ذلك بكثير أن كذبة فقدهم كانت سبب إكتشافي لذاتي بصدق للحزن جوانب كثيرة ليست معتمة لكنها فقط تبحث عمن يكتشفها هديل :13: |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! بصوت صرير الباب بصوت زقزقة العصافير بصوت خطوات أمام مسجدنا بصوت نحنحت والدي بصوت طرقات الأيدي على الأبواب بصوت تساقط الأمطار على الأرض بصوت مزامير السيارات بصوت وشوشة الهاتف بصوت طقطقة اصابعي بصوت وقع اقدامي هكذا أنا افتقدهم ... |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! الساعة التاسعه صباحاً ... أين هو ؟؟؟ أين ذهب ومتى ؟؟؟ كانت الاجابة : ســـــافر ..! و متى سيعود ؟ لاادري وهكذا أنا أفتقدهم .. هديل :11: |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! بمقدار صدي لك بحضورك اشتاقك بمقدار وجعي بغيابك اشتاقك بمقدار حزني على فراقك اشتاقك أحقاً نويت اللاتعود ؟ أحقاً عزمت على البقاء هناك ؟ أحقاً علي أن أنحر أمنيتي بلقائك ؟ يالك من رجلاً قاسي أحمق تعرف كيف تذهب وتجهل سبيل العوده يالك من رجلا ابله لا مبالي تتركني اتلوى من لوعة فراقك ، انزف حنين للقائك اتعثر بـ أحلامي ليلاً ، واغمض جفني نهاراً خشية يوم جديد لا يأتي بك .... هكذا أنا افتقدك |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الصَبرِ لِ أؤمِنَ بأنّهُم مَرُّوا بِي ومَضُوا ، ف حدثوا حزني : كيف كان فقدكم ؟ كيف لي أن أحدثك بعد نفحاتك تلك التي ألهبت جرح أظنه سـ ينزف ويأن طويــلآ.. لا أستطع أن أجعل نزفه حرفا حتى يشفى قليــلآ.. لــ حينها دمتي بطهر ونقاء يامــرهفهـ.. |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! اشد على جفني لأشتت صورهم من مخيلتي |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! يا لرقمهم الغالي ذاك كيف مات! الأرقام تموت أيضا بموت أصحابها في قلوبنا و ترخص حين يرخصون.ـ الأرقام الحبيبة التي أصبحت غريبة عنا حدّ الأذى. الأرقام التي خانتنا و فتحت قلبها لصوت غير صوتنا، كلما وقعنا عليها في دفتر هاتفنا أحزننا التعثر بجثتها. * |
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! حين فقدتها كنت في عز ضيقي كنت بحال يرثى لها متهافتت المصائب فوق هامتي من كل حدب ( وهذه سمة المصائب بأنها لاتتأتي فرادا ) * خذلان من صاحب ينبض له الفؤاد محبة / وفاء / اخلاص / ود * تغير نفوس ومعاملة الاقارب ومن تربطهم بي صله رحم مسببه إرتفاع نسبي بمستوى معيشتهم الذي لم يره غيرهم وغير هذه الامور الكثير الكثير * وحده / اغتراب / ألم / اكتئاب حالة كنت بها عندما نبأت بفقدي إياها هكذا فقدتها هكذا ... فقدت الحصن المنيع الذي استتر به عن قذائف الظروف والبشر هكذا ... فقدت آثمن أمل ناصع كنت اتأمل وانتظر منه ومن غير طلب الدعاء لي بالخير هكذا ... فقدت من هي أغلى من كل غالي وأحن علي من كل حاني هكذا ... فقدت مصدر تفائلي وسارع بلمي يأسي هكذا .. فقدت جدتي هكذا .. فقدت جدتي حين أخبرتك بأني سأعود ل أخبرك عن كيفة فقدي لهم لم أكن اتوقع بأني من ساخبرك عنها هي جدتي !! كنت سأحدثك عن صحبي عن منهم من دمي عن أشياء أحبها ولكن تختلف عن حبي لها لا اعلم ماهو الاختلاف او الفرق بين حبي لهم / حبي لها حزني عليهم / حزني عليها لا اعلم ولكن ربما انت تدركين وتشعرين بما أشعر به وما معنى ( فقد الجد ) كونك فقدتي جدك وانت بعمر صغير تقربيا وتكنين له من مشاعر الحب الكثير فقدته وانت بحاجه له وانا فقدتها بوقت كنت ليس لدي متسع لاستقبال فجيعة كهذه وبدل من ان أواجهها بقلب صبور واجهتها بقلب مكسور مخذول حامل بصيص امل وبها بدى يبور لا يوفي حقك لا أمتنان ولاشكور إلا إن كان مقترن بدعاء من رب غفور بأن يحميك ويبعدك عن الفقد وكل مايحويه من شرور . |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هكذا أنا افتقدك ... بـ فرح أوقات و بوجع أوقات ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! الحَوراء : مؤلمٌ كَ الحياة التي تتمنّى المَوتْ , أن تستقيظي لتبحثي عن حقائبهم فلا تجِديهَا !! هكذَا فقدتُني ذات سفَر يا حُور . |
... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! العطاء هو الذي يجعلني أشعر بإنسانيتي ويجبرني على التواضع ! لكن العطاء بتروه هم ... عندما كانوا يديرون لي ظهورهم بعدما لمحوا لهفتي عليهم ! عندما كانوا يهمسون بـ ابتعدي قليلاً وأنا أطبطب عليهم ! احاول ان ألملم بقاي روحي لأعطي وأوزع الفرح كما انا دائماً ! لكني احتاج للإنعزال بخيباتي حتى تخمد نار احتياجي قليلاً ..؟! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! اربط على قلبي واعصره بقوه تُجمد اطرافي امشي بملامح باهته وملابس سوداء انظر بـ لامبالاه لكل الوجوه اتلهف لرؤية النجوم فـ انظر للسماء اجد كل النجوم انطفئت ! اعود ادراجي إلى منفاي أرفع غطائي واشده فوق جسدي واتعرق من حرارة الجو أو ربما حرارة الحزن .. لا أدري ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! قرأت بتأمل ما خطت أناملك من إبداع فاض الإحساس منه.. فصمت لحظات أبحث في قاموس لكلمات تعبر عن روعة كلماتك الرقيقه ...الشجيه التي أتحفتنا بها فجف حبر قلمي خوفآ من أن يخونه تعبيره أمام إبداعك... تقبلي حضوري مع خالص الاحترام |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! هَل الشَّوْق حَقًآ مَوْتَة صُغْرَى ؟! ...وَ جنُوْنٌ مُتسع * |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! ياااااااااه يا غريب ..! نسيت ملامحك .. تصدق ؟ وسلامي على اللي خالي مكانه ..!* |
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! , ـــــــــــ , حتّى العصافير ما حطّت على شُرفه * ربما أيضاً فقد ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! أوووووف منك يا فقد ! قد ايش تتعب قلبي ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! . . http://img199.imageshack.us/img199/1070/img2745copy.jpg وماتت قطتي الجميلة ! ماتت بيدي يديّ وأنا لا حول لي ولا قوة كيف بـ لحظة تذهب روحها الطاهرة ؟ كيف بـ لحظة أفقد أحب الأشياء إلى قلبي كنت أحادثها قبل بضعة أيام واسألها : هل نلتقي في الجنة لو ذهبتُ عنك ؟ فقط عديني أنك ستلقيني هناك وذهبت هي قبلي ! يـ لهذه الدنيا المؤلمة عاشت معي هذه القطة سنةً وبضعة أشهر وقد أسعدتني جداً حين أسافر لا أشتاق لأرض الوطن إلا من أجلها حين أذهب إلى الجامعة أشتاق للبيت فقط لملاعبتها تعلقت بها بشدة كيف لي أن أعتاد الآن على فراقها ؟ أرجوا من الله العلي القدير أن يلهمني الصبر هكذا فقدتها ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! بوجع أم تستيقظ كل حين على صوت صراخ طفلها الذي لفظ انفاسه الأخيره أمامها من ثلاث ليالي ماضيه ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! اتمنى أن يكون كل هذا الألم الذي اشعر به (وعكه صحيه ) سـ اتشافى منها ! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ ! تفاهات عقول كبارهم وغباء تصرفات شبابهم وألسنة حطب نار يوم القيامة ... .. هكذا أنا فقدتهم ..! |
رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !
|
يارب .. وربي للحين ماني قادر استوعب .. صحيح فقدتهم .. أو لا ؟ بس احساسي يقول إن 2011 راح يكون فال خير على الكثير . يارب مافقدهم .. يارب مافقدهم .. |
الساعة الآن 00:16. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ