مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ

مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ (http://www.booo7.org/vb/index.php)
-   شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! (http://www.booo7.org/vb/f29.html)
-   -   ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏ (http://www.booo7.org/vb/t3029.html)

هديل . 29-04-2010 14:47

... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 


- هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
أولَئِكَ الذّينَ نشْعُرُ أنّهُم منْ ثَوابتِ العُمر ،
و أَهمِّ قوَاعِدِ إستِمرآريتِهْ .


هُناكَ أناسٌ ، نُحِبُّهُم ذّاكّ الحُبّ المُستَقِر ،
ذاكَ الحُبّ الذي يجعَلُنا لانَفقدهم أبدا مع انّنا نفتَقِدهُم دائماً !
أشخَاصٌ لا نُهاتفهم كل يَوم ، بل قد لا نُهاتِفُهم كُلّ عاَم ، لأنّهُم ليسوا أشخاصاً نتلّفتُ كلّ ذِي حينٍ نّتفقّدهُم ،
فهُم قَبل أن نَعرِفُهم في أعمَاقِنا .. هكَذا يُشعِرونَكْ !
أشخاصٌ حينَ تٌرآسلِهُم في الأعيادْ تَكتُب لهُم فقَط " كُلُّ عامٍ و أَنتُم أَنتُم " ،
بينَما قد تُرسلُ لأشخاصٍ لايعنُونَ قلبَكَ في شيء " كُلُّ عامٍ أنَا أُحِبُّكُمْ " !
مَن يقرأ رسَائِلُنا لأولئكَ الأشخَاص يظًّن أنّهم مَعارفَ عابرينَ فَقطْ ،
صَداقاتٍ قَديمَة قِدَمَ الاحْتياجِ لَها نحتَرِمُها بِ اسمِ الوَفاءِ فَقط ،
أسماءٌ فِي ذَاكِرةِ هَواتِفنا وُجِدت في صُندوقِ المُرسل لأنّنا قُمنا بِتَحديد الكُل فقَط !
بينَما الوَاقِعُ أنّهم ذَاكرةٌ لاتَصدأ ولاتَعطبُ أبدا ،
وأننَا معهم دَائمي الشُعور بأنّ الأحرُفَ باهتة ولاتليقُ بِفخامَة مانحمِلُهُ في صُدورِنا .
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
أولئِكَ الذينَ لاتتخيّل أن تراهُم كلّ حيِن بقَدر ماتشُعر أنّك كذّلك ،
أولَئِكَ الذينَ لايعْبرون ذَاكِرتكَ لأيّام ، لكِنّهم ماوهَبوكُ الشُعور بأنّهم كَذلكَ حينَ عَبروا بِهَا ،
أولَئِكَ الذينَ لاتُنهِي حديثكَ عنهُم ب : " واحشِيني زمَان عنهُم "
لأنّ اشواقكَ المُعتادة حاَلةُ مَرَضِيّة لاتَليقُ بعَافِيةَ احتِياجِكَ لأنّ تَكُونَ بِهِم ، ولأنْ تَشتَاقُهُم كمَا يكونُ الشّوقُ للعُظَمَاءْ .
جَدِّي كانَ الشَواذُ الوَحِيد عنْ هذهِ القَآعِدة ،
فهُوَ أكثرُ شَخصٍ أشعُرُ بِهذا تِجَاهِهْ ، وَهُوَ أكثَرُ شخصٍ أخبَرتُه أنِّي أُحِبُّه ، وأنِّي أشتَاقُه ، وأنَّ العيدَ وجُودُه .
ومَا اختَبَرتُ إزدواجِيّة الشُعورِ فيني بِتمَام اليقينِ أنّهَا كذلك بعدَ أنْ مَاتَ جَدِّي .

هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
ثَوابِتُ عُمُري الذي بَاتَ يتشَبَّثُ بِالخَيبَةِ آملاً أنْ تَدفَع عنهُ بِفَرضِيّة أنَا أقوَى ، فَجيعَةَ التَشظِّي حُزناً !
قَواعِدُ اِستمرَآريّتِي التي تُشبِهُ الأعمَى بَعدُهُم ، أو كَمَن بِهِ ضَربٌ من المَسّ ، تَتخبّطُ لاتَدري ذاهبَةٌ لأينْ أو لِمَن أو حتّى لمَاذا ؟
هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
كمَا وأنّك فقَدتَ أحَدَ أعضَائِكْ ،
وكأنّ العُمرَ الذي قضَيتُه مَعَهُم كانَ إثباتاً فقَط على أنّي ماوُلِدتُ مِن رَحِم حُلُم ،
وكأنّ الفَرح .. وَاقعٌ بَغِيّ هَرَبَ من فِراشِ حيَاتي حينَ طَلعَ الصَباحْ .
هَل حقاً كَانتْ مُتعَةُ الأمسْ ؟
أَم أنِّي لِفَرطِ الحَنينِ تخَيّلتُني أقرَبَ الأشْياءِ لَهُم ؟
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَأُنَمِّقُ الأعْذارَ لتَأخُّرَ انسِكَابي فَجيعَةً لا تَستَوعِبُ الأرضَ دونَهُم !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كيفَ سَ أُخرِسُ الشَوقَ بِتَذكُّرِهِم وأنَا لا أَملِكُ منَ الذِكرَى غيرَ الزَهيدْ !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَ أُنفِقُ الوقتَ بعدَ ذلِك وأنا أزَلِيةُ الشُعورِ بأنّ الوَقتَ هُم ، وأنّي دائماً أنشَغِلُ بهِم عَنهُم !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ أصبِرُ ؟ وكُلُّ ماحَولي هُنا يشِي بِحُضُورهِم .. كَ إثباتِ هَويّة ، كَ وطنٍ حَقيقيّ ، كَ منزلٍ داَفِيء ، كَ شبَابيكَ تُنجِب النُور ،
كَ أبوابَ تُهدِي البَشائرْ ، كَ مُسَكِّناتِ وَجَع ، كَ أدْويةِ انكِسَار ، كَ صَوتِ عيدْ ، كَ فُستَانٍ أبيضٍ وَ باقاتُ بنَفْسَج !
ياكَذِبَةَ رَحيلِهِم قُولِي لِي ،
كَيفَ سَأُشفَى مِنكِ وأُصَدِّقْ ؟
... مَاذا لَو أُشفَى مِنك ؟
و أُصدِّقْ !!
فَ أُصافِحُ الحُبّ مُعزّية ، و أَحتَضِنُ أحلامِي مُواسِية ، و أَشُدُّ من عَزِم مَلامِحي ، و أُرَبِّتُ على كَتفِ أيِّامِي !
وَ آخذُ العَزاءَ بِهِم .. فِيني ؟
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الصَبرِ لِ أؤمِنَ بأنّهُم مَرُّوا بِي ومَضُوا ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الفَجيعَةِ لِأُهَدِّيءَ مِن رَوعِ روحٍ تَفزَعُ مِن كُلِّ زاويةٍ في أمْكَنَةٍ تَشِي بِهِم ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ النِسيَانِ لِأَتخَلَّصَ مِن أصوَاتِهم في أُذُنِ لَهفَتي ، وَرائِحَتِهم في جَسَدِ حَنيني ، وَ رَسَائِلِهِم في أدرَاجِ ذَاكِرَتي ،
وَأحلامِهِم في عَينِ أيّامي ، وأَفراحِهم في صَدرِ جُنوني ،
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الرَحمَةِ لِ أُخرَسَ نُواحَ التّوقِ لأنْ أَكونَ بِهِم وَلو لِثَانيةْ ..
ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي ، يَاكَذِبةَ رَحيلِهِم لأُصَدِّقَ أنّي .. هَكذا فَقدْتُهُمْ !‏ ،
كَمَا وأَنِّي فَقدتُ كُلّ أعضَائِي !!





ف حدثوا حزني :‏ كيف كان فقدكم ‏؟



أميرة الخالدي 29-04-2010 17:43

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
,




الغياب هو خير جواب ٍ لحقيقةِ القلوب ..
فمن نسى و فتر ما باءت أنفسنا بالخسران
ومن اشتاق و ذكَر فهذا نادر من نوادرِ الزمان


و أما الشوق فلا يعرفُ حضورا ً أو غياب
هو كالطوق يحشُد كل الأحاسيس ليصبحَ لها ذات الهاجسِ القوي ّ
و في بقائه مطوقا ً لها ما يُبقِي صاحبَه ُ في حالةِ اتزان و أما إذا انفرط فعندها ستجمحُ بصاحبها ويختل ..
كل ما أردتُهُ من ذلك يا هديل الجرح أن أدلل على أنه :
ليس كل الغياب يصنعُ شوقا وليس كل الشوقِ يصنعُ صبرا ..
هي أمورٌ مقيداتٌ بمعدنِ الإنسان بأصالةٍ أو نـُكران ..
و تخيلي لو تساوى طول ُ إبهامُك ِ مع الشاهد ؟
لن تميزي عندها مابين صادق ٍ أو كاذب ؟

يا هديلي ..
قلت ُ لكِ يوما ً بأني أحسُّ في القلمِ شهقةَ حياة وعلى بُعد ِ بياضٍ منها
قلت لكِ بأني أرى فيك ذاتي
ظلي بخير لـ أظل اُظللك :11:

صَمتْ الرمَـال } 30-04-2010 04:02

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 


شهقة وجع ... تلتها دموع فقد !



وحتى تنتهي سأكون بكل حواسي ياهديل :6:




هديل . 04-05-2010 20:46

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 



كما وأني فقأت عيني ،
...‏ ب اصابعي !





حمود الرباح 04-05-2010 21:32

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 




في آخر أيام أكتوبر
وقبل نهايته بساعتين فقط
كانت أجراس الرحيل تُدق من خلال رسالة وصلتني على هاتفي
أدركت بعد ذلك بكثير
أن كذبة فقدهم كانت سبب إكتشافي لذاتي بصدق
للحزن جوانب كثيرة ليست معتمة
لكنها فقط تبحث عمن يكتشفها


هديل :13:




صَمتْ الرمَـال } 04-05-2010 23:12

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
بصوت صرير الباب
بصوت زقزقة العصافير
بصوت خطوات أمام مسجدنا
بصوت نحنحت والدي
بصوت طرقات الأيدي على الأبواب
بصوت تساقط الأمطار على الأرض
بصوت مزامير السيارات
بصوت وشوشة الهاتف
بصوت طقطقة اصابعي
بصوت وقع اقدامي

هكذا أنا افتقدهم ...





الحوراء 05-05-2010 00:56

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
الساعة التاسعه صباحاً ...
أين هو ؟؟؟ أين ذهب ومتى ؟؟؟
كانت الاجابة : ســـــافر ..!
و متى سيعود ؟ لاادري

وهكذا أنا أفتقدهم ..

هديل
:11:

صَمتْ الرمَـال } 09-05-2010 23:04

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 




بمقدار صدي لك بحضورك اشتاقك
بمقدار وجعي بغيابك اشتاقك
بمقدار حزني على فراقك اشتاقك

أحقاً نويت اللاتعود ؟
أحقاً عزمت على البقاء هناك ؟
أحقاً علي أن أنحر أمنيتي بلقائك ؟

يالك من رجلاً قاسي أحمق
تعرف كيف تذهب وتجهل سبيل العوده
يالك من رجلا ابله لا مبالي
تتركني اتلوى من لوعة فراقك ، انزف حنين للقائك
اتعثر بـ أحلامي ليلاً ، واغمض جفني نهاراً خشية
يوم جديد لا يأتي بك ....

هكذا أنا افتقدك





الحزن لعبتـي 10-05-2010 00:11

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 


ثَلاثُ أيّامٍ لاتَكفِي يَا إِلهَ الصَبرِ لِ أؤمِنَ بأنّهُم مَرُّوا بِي ومَضُوا ،





ف حدثوا حزني :‏ كيف كان فقدكم ‏؟


كيف لي أن أحدثك بعد نفحاتك تلك التي ألهبت جرح أظنه سـ ينزف ويأن طويــلآ..
لا أستطع أن أجعل نزفه حرفا حتى يشفى
قليــلآ..

لــ حينها دمتي بطهر ونقاء
يامــرهفهـ..

هديل . 10-05-2010 09:02

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 

الشوقُ ياتفَاصيلْ ديدنُ الفَقد اللآمُخيّر !
وإن تظاهرُوا بالنسيان وإن تظَاهرنا , رغماً عَن أنفِ مايكونُ سَ نشتاقْ .


حتّى وإن كانَ الحبُ زائفاً , أقلّها سيستقيظونَ ذاتَ صباح ..
ل يكتَشفون أن لا أحَد يخبرهُم كَم يحبُّهم .. ويكذبونَ عليهِ بذاتِ القَولْ !

هكَذا نحنُ نفقدهُمْ ,
فِ الوقتِ الذي نتمنّى فيه أن نكونَ بلا احساسٍ مُطلقاً !!


تفاصِيلي :

وعلى بُعد خطوَةٍ من الفَقد : أحببتُكِ .






هديل . 13-05-2010 07:40

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 



صمت الجمال :
ف العود وتاليه انا اتماسق بك اكثر ،






صَمتْ الرمَـال } 23-05-2010 17:43

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 





اشد على جفني لأشتت صورهم من مخيلتي







هديل . 24-05-2010 18:22

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 



كما وأني ...
اخترت مكانا معينا ل قبري !





صَمتْ الرمَـال } 29-05-2010 00:46

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 





يا لرقمهم الغالي ذاك كيف مات! الأرقام تموت أيضا بموت أصحابها في قلوبنا و ترخص حين يرخصون.ـ
الأرقام الحبيبة التي أصبحت غريبة عنا حدّ الأذى. الأرقام التي خانتنا و فتحت قلبها لصوت غير صوتنا، كلما وقعنا عليها في دفتر هاتفنا أحزننا التعثر بجثتها. *






الحزن لعبتـي 29-05-2010 06:40

هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 





حين فقدتها كنت في عز ضيقي
كنت بحال يرثى لها متهافتت المصائب فوق هامتي من كل حدب
( وهذه سمة المصائب بأنها لاتتأتي فرادا )

* خذلان من صاحب ينبض له الفؤاد ‏
محبة / وفاء / اخلاص / ود‎

* تغير نفوس ومعاملة الاقارب
ومن تربطهم بي صله رحم
مسببه إرتفاع نسبي بمستوى معيشتهم الذي لم يره غيرهم

وغير هذه الامور الكثير الكثير


* وحده / اغتراب / ألم / اكتئاب
حالة كنت بها عندما نبأت بفقدي إياها


هكذا فقدتها

هكذا ...
فقدت الحصن المنيع الذي استتر به عن قذائف الظروف والبشر

هكذا ...
فقدت آثمن أمل ناصع كنت اتأمل وانتظر منه ومن غير طلب الدعاء لي بالخير

هكذا ...
فقدت من هي أغلى من كل غالي
وأحن علي من كل حاني

هكذا ...
فقدت مصدر تفائلي وسارع بلمي يأسي

هكذا .. فقدت جدتي
هكذا .. فقدت جدتي

حين أخبرتك بأني سأعود ل أخبرك عن كيفة فقدي لهم
لم أكن اتوقع بأني من ساخبرك عنها هي جدتي !!

كنت سأحدثك
عن
صحبي
عن
منهم من دمي
عن
أشياء أحبها ولكن تختلف عن حبي لها
لا اعلم ماهو الاختلاف او الفرق بين
حبي لهم / حبي لها


حزني عليهم / حزني عليها

لا اعلم ولكن ربما انت تدركين وتشعرين بما أشعر به وما معنى
( فقد الجد )

كونك فقدتي جدك وانت بعمر صغير تقربيا وتكنين له من مشاعر الحب الكثير

فقدته وانت بحاجه له وانا فقدتها بوقت كنت ليس لدي متسع لاستقبال فجيعة كهذه
وبدل من ان أواجهها بقلب صبور
واجهتها بقلب مكسور مخذول
حامل بصيص امل وبها بدى يبور



لا يوفي حقك لا أمتنان ولاشكور
إلا إن كان مقترن بدعاء من رب غفور
بأن يحميك ويبعدك عن الفقد وكل مايحويه من شرور .




هديل . 22-06-2010 22:23

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 


اجل ياحمود ، للحزن جوانب مضيئة ..
بقدر عتمة جوانبه حين | نفقدهم !!







صَمتْ الرمَـال } 24-06-2010 08:26

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 



هكذا أنا افتقدك ...
بـ فرح أوقات و بوجع أوقات !








هديل . 06-09-2010 17:18

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 

الحَوراء :
مؤلمٌ كَ الحياة التي تتمنّى المَوتْ ,
أن تستقيظي لتبحثي عن حقائبهم فلا تجِديهَا !!

هكذَا فقدتُني ذات سفَر يا حُور .

هديل . 06-09-2010 17:19

... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
كأنِّي يارَبّ ,
فقَدت أورِدتي | وظلّ قلبي ينبِضْ !









سَما . 10-09-2010 14:26

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
ويني أدورني أتاريني ضيعتني بين تنهيده منك وغَدر :)

صَمتْ الرمَـال } 21-09-2010 10:44

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 


العطاء هو الذي يجعلني أشعر بإنسانيتي ويجبرني على التواضع !
لكن العطاء بتروه هم ...
عندما كانوا يديرون لي ظهورهم بعدما لمحوا لهفتي عليهم !
عندما كانوا يهمسون بـ ابتعدي قليلاً وأنا أطبطب عليهم !
احاول ان ألملم بقاي روحي لأعطي وأوزع الفرح
كما انا دائماً !
لكني احتاج للإنعزال بخيباتي حتى تخمد نار احتياجي قليلاً ..؟!





هديل . 24-09-2010 22:27

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
‎‏


بِـ لامُبالاةِ الفصول الأربَعْ !
بِـ حُرقة الصيفْ !
بِـ ذبولِ الخَريفْ !
بِـ وقاحة التفتُّحِ في الربيعْ !
و
بِـ موتِ الشعورِ في الشتااااااااااءْ .



صَمتْ الرمَـال } 25-09-2010 01:35

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 




اربط على قلبي واعصره بقوه تُجمد اطرافي
امشي بملامح باهته وملابس سوداء
انظر بـ لامبالاه لكل الوجوه
اتلهف لرؤية النجوم فـ انظر للسماء اجد كل النجوم انطفئت !
اعود ادراجي إلى منفاي أرفع غطائي واشده فوق جسدي
واتعرق من حرارة الجو أو ربما حرارة الحزن .. لا أدري !






أنين الروح 24-10-2010 14:44

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
قرأت بتأمل ما خطت أناملك من إبداع فاض الإحساس منه..

فصمت لحظات

أبحث في قاموس لكلمات

تعبر عن روعة

كلماتك الرقيقه ...الشجيه التي أتحفتنا بها

فجف حبر قلمي خوفآ من أن يخونه تعبيره أمام إبداعك...


تقبلي حضوري مع خالص الاحترام

صَمتْ الرمَـال } 25-10-2010 01:48

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 








هَل الشَّوْق حَقًآ مَوْتَة صُغْرَى ؟!
...
وَ جنُوْنٌ مُتسع *











صَمتْ الرمَـال } 03-11-2010 01:08

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 







ياااااااااه يا غريب ..!
نسيت ملامحك .. تصدق ؟






وسلامي على اللي خالي مكانه ..!*






ســـاره . 03-11-2010 02:28

هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 






[ ينآير ] .. علمهم كيف الفقد ! :10:






وأجمع مابقى من أوراق السنين .. / الفقد .. / والحنين
وبرجع ! :13:




عبدالعزيز عبدالله 03-11-2010 05:36

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 


,

ـــــــــــ , حتّى العصافير ما حطّت على شُرفه *


ربما أيضاً فقد !

هديل . 03-11-2010 23:26

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
‎‏


أشعرُ أن روحي انسلّت من جسدي بـ هدوء .
و أنّ البرودة التي تلفُّني / كفنٌ أخرَسْ !



هكذَا فقدتهُم اليَـوم !



صَمتْ الرمَـال } 11-11-2010 03:24

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 





أوووووف منك يا فقد !
قد ايش تتعب قلبي !







‘ ع 15-11-2010 01:54

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
.
.






http://img199.imageshack.us/img199/1070/img2745copy.jpg






وماتت قطتي الجميلة !
ماتت بيدي يديّ وأنا لا حول لي ولا قوة
كيف بـ لحظة تذهب روحها الطاهرة ؟
كيف بـ لحظة أفقد أحب الأشياء إلى قلبي
كنت أحادثها قبل بضعة أيام
واسألها : هل نلتقي في الجنة لو ذهبتُ عنك ؟
فقط عديني أنك ستلقيني هناك
وذهبت هي قبلي !
يـ لهذه الدنيا المؤلمة
عاشت معي هذه القطة سنةً وبضعة أشهر
وقد أسعدتني جداً
حين أسافر لا أشتاق لأرض الوطن إلا من أجلها
حين أذهب إلى الجامعة أشتاق للبيت فقط لملاعبتها
تعلقت بها بشدة
كيف لي أن أعتاد الآن على فراقها ؟
أرجوا من الله العلي القدير أن يلهمني الصبر


هكذا فقدتها !

هديل . 25-11-2010 17:41

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 







و كأنّ قلبي مثقوبٌ من حافّة مشجَبْ !

هكذا بالضبط !!





صَمتْ الرمَـال } 27-11-2010 20:45

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 





بوجع أم تستيقظ كل حين على صوت صراخ طفلها
الذي لفظ انفاسه الأخيره أمامها من ثلاث ليالي ماضيه !










هديل . 29-11-2010 16:04

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
‎‏


الهاتف المُتنقّل المطلوب | لا يمكن الإتصال بهِ الآن !!!



سَما . 30-11-2010 21:47

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
وش فقدت , مافقدت غير روح وحَياة ... !

صَمتْ الرمَـال } 03-12-2010 00:02

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 




اتمنى أن يكون كل هذا الألم الذي اشعر به
(وعكه صحيه ) سـ اتشافى منها !

هديل . 03-12-2010 03:44

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 


الحوراء 03-12-2010 13:52

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
تفاهات عقول كبارهم
وغباء تصرفات شبابهم
وألسنة حطب نار يوم القيامة ...


.. هكذا أنا فقدتهم ..!

هديل . 04-12-2010 20:00

رد: ... هَكذا أنَا فَقدْتُهُمْ !‏
 
‎‏


ما راح أخسَركْ !



فال 24-12-2010 19:50

يارب ..
 





وربي للحين ماني قادر استوعب .. صحيح فقدتهم .. أو لا ؟



بس احساسي يقول إن 2011 راح يكون فال خير على الكثير .


يارب مافقدهم ..
يارب مافقدهم ..



الساعة الآن 00:16.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1