سَـ أحدّثكم عنها , حتّى تتحوّل عربَة سندريلاّ لـ يقطينة [ ]
"أجيب لك قلب ثاني منين؟"
أولاً : هيَ الأشياءُ التي لا تفقدُني ! و التي لا تسمحُ لي أن أضيعَ من يدِها أبداً . [ ]
إنّها تُمسك بعجلةِ الضوء جيّداً , و تُديرها صوبَ قلبي . [ ]
تركضُ في دمّي , لـ تنقّيه من شوائب الحُزن جيّداً ! ثم تتمطّى في أوردته . [ ]
ممم , لا أتخيّل الأرض تستقيم بدونها ! أشعرُ أنّها عمود الأرض الفقريّ و العرق في أيسر رقبتها ! [ ]
هي أيضاً , تجيدُ إقامة صُلب أيّامي . حينَ تهمسُ لي : الحياة ايش الحياة ... إلاّ انتِ يا صقيقة ! [ ]
أتعلمون ؟ أنا أُحبّها جداً جداً [ ]
إنّها تُجيد ترويض حزني أكثر ممّا ينبغي ! و تعرفُ جيّداً ... كيف تسرقُني من نوبةِ بكاء لـ موعدٍ مع ابتسامة . [ ]
عيناهَا سُكّر , و قلبها حلوى فرنسيّة . بينما في حديثها لذّة الآيس الكريم اللندنيّ الذي تحبّه بـ الفنآونة : ) [ ]
Security byi.s.s.w