|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: في بَاب عيد الحُب : رسَالة طارئة !! أنا يا هديلي خرجت مكسورة الخاطر بخيبة كبيره وفقدت توازني أو استعدته لا أدري ! كل من حكى بالحب أو إن رأيت صديقه غارقه بالهوى سخرت منها ..! وتمتمت بـ بكره تصحي ؟ حتى وقعت بفخاً أخر لهُ ..! ولأني لم أكبر بعد لن أكمل هديلي عيني بعينك إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| |||
رد: في بَاب عيد الحُب : رسَالة طارئة !! درسُ من الوله .. موعظة من الشوق .. محاضرة من الوجد .. ولكن أخشى ما أخشاه يا ـ هديل ـ أن يكون لسان حال هؤلاء الأبناء بعد قراءة هذه النصيحة يقول : قرئنا وعصينا ! هديل الحجاز " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |
| ||||
رد: في بَاب عيد الحُب : رسَالة طارئة !!
ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |
| ||||
رد: في بَاب عيد الحُب : رسَالة طارئة !! لا وجود للحب يا هديل .. خداع و كذب .. كذبه بحجم الجحيم يكوي الفؤاد ويدمي القلب .. عرفته كثيراً .. عشقته كثيراً .. بقيت معه كثيراً.. ولكني خرجت منه سريعاً أتدرين لماذا ؟! لانه يا هديل كذب وخداع .. لا انكر أنه كان ذات مره جميل .. ولكن هلامية المشاعر وخور الشوق اضرم نار الخيبه في جسد المحبين .. اشعر بغثاء الذكريات يغشاني من رأسي الى أخمص قدمي .. عندما كنا صغاراً كان الحب يغرينا وعندما كبرنا لم نعد نعير الحب اي اهتمام .. شاخ بدواخلنا وهرم تسلطه على ذواتنا .. بتنا أقرب لمعرفة حقيقة الحب .. ظلمنا كثيراً يا هديل .. يكفي حب أمي وابي لي .. وما بقي يبقى هشيماً تذروه الرياح . أما تتعب أمواج البحر من تخبطها ذهاباً وعودة !! أما تكل حبات الرمل من غزو المياه الدائم لها !! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|