مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ - عرض مشاركة واحدة

عبدالمجيدْ العنزيْ · #1 (**permalink**) 11-11-2007, 02:03

تحميل الإلقـاء الصوتي
RealPlayer

ياغبيه .. شفتي آخر هاالأذيه
أنجرحتي وأسترحت
أسترحت وأنجرحتي
مازرعتي .. إلا وجنيتي
شوك وهموم وأذيــه

ياجبانه .. كيف ترضين الخيانه
تجرحين وتهربين
تهربين وترجعين
تجرحين ياجبانه ..!
واجهيني .. وعلميني
من متى قلبك قسى
ليه أصبحتي كذا
تفرحين في شقاي
وتمرحين في بكاي
مادريتي ولاعرفتي
":. كيف دمعي لاحرقني .:"
كيف لامنـّه تناثر
وتمسكة قبضة جفوني
لين مايصبح ثقيل
وينتثر وسط الشليل
ويرجع يسيل .. يرجع يسيل .!
ألا نسيت .. ياجبانه
كيف ترضين الخيانه .!
بالأمانه .. بالأمانه
فعلتك وياي .. مو أكبر خيانه
علميني ياجبانه .!
علميني ياجبانه .!

وكل ماقلت هانت
شدة وتزول .. دور حلول
خلك ذكي .. شفلك حكي
أكتب قصيد .. أكتب خواطر .. ولاتشتكي
لاتعترفله بالضعف .. خلك نزف
نزف المعالي والشرف .. لايستفزك بالضعف
خلك شديد .. خلك شديد
نزف القصيد .. الرأي السديد
عبدالمجيد ..!
خلك شديد ..خلك شديد .!
ومات الفرح في داخلي مات

والمصيبه .. ذيك المصيبه .!
يوم تبرأ من هواي
يوم تلذذ في بلاي
يوم تجرأ .. يوم تجرأ
!. ودزلي هاك الرساله .!
أنعميت وقلت .. ياللغرابه
خير .. وشفيه .. ووش جراله .!
كيف طراله .. شخص ماعمره درابه .!
ياللغرابه .!
عقب هاك الشهور .. دزلي هاك الرساله
والرساله في ظرف .. مكتوب بأقصى طرف
أهناك بأعلى الرساله .. !

.][. نتشرف .. بالحظور .. وبالحظور زاد الشرف .][.

ماوعيت .. ولاقويت ... كيف يدعيني لزفافه .!
ياحسافه .. ياحسافه .!
وأنتهت فيني المسافه .!

وطحت .. بين همي والعذاب
بين حزني والخراب
وصرت أبكي من الألم .!

ليه يادنيا كذا .!

من تحبــــه .. مـاهـــــواك
ومن هواك .. مـالقيتــــه
وأن لقيتـه .. مـالقـــــــاك
وأن لقــاك .. ماهويتـــه
وأن هويته .. ضاع منك
ياغدربـك .. أو جفـــاك
أو زآآآآآد.. مــن بــــلاك

كيف يدعيني لزفافه .!
الجرح والله يهون .!
والألم فيني يمون .!
بس يدعيني لزفافه .!
لا وربي ماتهون .!
كيف يرضاها علي .!
وأنا أموت في غلاه .. وأرجع أحيا في هواه
بعت هالكون كله .. وماشريت إلا رضاه .!
لا لا .. لا لا .!
نسيت منهو أكون .. نسيت وش كنت تقول .!
يوم كنت أغيب عنك .. والسبب كان منك .!
وأرجع أسألك .. قلبك فقدني .!
وكنت تقول ..:
!. أيه ياقلبي فقدتك .!
تذكرين آخر لقاء .؟!
يوم أنك غفيتي .!
وكنت أسولف عن غلاك .. وعن شوقي في هواك .!
وكنت أسوالف .. كنت أسولف .!
وأسألك وش فيك قلبي .. ماتردين الحكي .!
ياترى أنتي غفيتي .!
!. ماصحيتي .. ولاسكت .!
وصرت أسولف عن غلاك .. حتى لامنك غفيتي .!
جايز أحلامك غرام .. وتذكريني لاصحيتي .!
ياغباي لاجهلتك .!
وياذكاي لاعرفتك .!
ماتهم .. ولا يهم .!

.][. والنتيجه .. ياغبائي .][.

كيف يدعيني لزفافه .؟
مو صحيح .. ولا أقتنعت .!
ومارجعت عن قراري .!
لازم أعرف من طعني .!
من خذاها .. !
من شاركني بهواها .!
غير أبوها وأهلها .!
من شاركني بغلاها .!
جاني فضول .. لازم أروح .!
لازم أعرف .. منهو أصبح في مكاني .!
شخص أكثر من أناني .!
كيف بسهمه رماني .!
كيف دمر لي زماني .!
وجاني فضول .. بعد الخمول .!
كني الطلقة الثايره .!
لازم أروح .. لازم أروح .!
ورحت .. ووصلت ..!
وشفت شئً مابغيت أني أشوفه .!
ليت أنشلت خطوتي .. قبل أتمم فكرتي .!
وأبدا بأوهامي الغبية .!
ليت طحت .. ولاوقفت .. ولامشيت .. وأنصدمت .!
قبل أشوف .. طعنتين
قبل تسيل دمعتين .!
قبل أعيش بالعذاب .. وأرجع أندم مرتين .!
عشرتين .. وطعنتين .!
.][. من صديق .. ومن حبيبة .][.
والوسيلة .. غبائي .!
والنتيجة .. مصيبة .!
من صديق .. ومن حبيبة .!

الله يرحم أمنياتي
سافرت لأقصى الرياض
وماتت بنصف الطريق
قبل تاصل غايتي
الله يرحم ذكرياتي
واللي تبدأ بالنهاية
تنتهي بأقرب بداية
والنتيجه هي وفاتي
وخذ مني هالرسالة
والرسالة دمعتين
وطعنتين في الصميم
أول حروفها ونين
في رجائي ترحلين
وعن حياتي تبعدين
ما ابيكي ترجعين
":. ماكفاكي طعنتين .:"
ياجبانه .. وياغبيه .!

يالعن أبو جد الغلا ماعـــز أنسان
ويالعن أبو جد جــده كنـت أحبـه
كنت أعزه وأحبـــه حيل وجنـــان
كنت أموت وأحيا لاصرت جنبــه
وان خطا أعتذرله كني الغلطــــان
وفوق الأسف خذ على الخد حبه
بس وش يفيد لاصرت .. ندمان
على حباً يطير .. بأدناة .. هبه
هي وقفت على حبي وشوقي وغلاي
يالعن أبو جد الحب والشوق وغلاه

:. مايعرف الحزن شخص .. ماذاق العذاب .:
ولا يهاب من العذاب ..!

.][. إلا من ذاق الحزن .][.

ليه ياربي العنا .. كل ماشفت الهنا .!
ليه يالحظ الردي .. ليه يالجرح الندي .!
ضاقت الدنيا.. ومابقى غيري أنا .!
فوق التعاسه تعيس .. من عروسة وعريس
في ذرا يوم الخميس .!
ضاقت الدنيا .!
ومابقى غيري بشر .!
الصبر كان مفتاحي .. ومالقيت أي باب
ضعت كني بمعمعه .. كني الطفل اليتيم .!
أتبع الحزن وأجمعه .. وأنثره وسط الصميم .!
هذا القهر لاراح عمرك مع أنسان
!. يموت في حب أنسان غيرك .!

وأنت .. هيـه .. أنت .. أنت .!
ياغبي .. وش بعد مني تبي .!
ماكفاكـ هالظبي .!
خلها معك .. ما ابيها .!
عفتها .. بعد مابقت الصداقة وخنتني ..!
وينها شيمة أهلك .. ورث الجدود ومنبعك .!
أصلك وخالص معدنك .!
ياحسافه يارفيق الدرب .. ياحسافه .!
هذا القهر .. لاجتك طعنه من ورى .!
والسبب كانت مرّه .!
ومن طعني .. رفيقي .!
!. يامكبره .. هالجرح .. يامكبره .!
ياحسـافة .. ياحسـافة .!
مو مشكلة لو طاح من عينك .. أكثار
المشكلة لاطاح من عينك .. صديق
تبلتش .. ومن زود حيرتك .. تحتار
تنثر هموم الوقت من زود .. هالضيق
والله يامنتدانا شفت شي .. ماصار
والله أني ضقت من هاك .. الرفيق
الله يخرب بيت بيتك .. ياللي تبوق الصديق .!
والله يخرب حظ حظك .. ياللي تتبع متبعه .!
وبالنهاية .. والختام .!
كلمتيـنً .. بأنتظــام .!
أعذروني .. أن قسيت .!
وأذكروني .. لاحكيت .!
وقلتها بيت .. بيت .!
الجنون أنك تحب شخص يجرح مايحب
والغباء أنك تموت لأجل شخص ماهواك
والألم لاشفت صورة في عروقك تستتب
من هدايا من رسايل من معاني للهلاك
والصداقة شوارع ياه كم فيها مطب
والمصالح ناس تمدح لأجل غاية ماوراك
والقرابه لو عجبته مايودك بس يسب
والخيانه جرح دامي مستديمً في قفاك
والجنون أنك تحب شخص مايعرف يحب

.][. والغباء أنك تموت بشخص ماقدر غلاك .][.

جتني دعــــوة زفافه في وسط ظرف
مكتوب أول سطورها موت أمنياتي

,

مرسول خـــــاص من ناعس الطــرف
العروسـه هـي مـن كـانـت حيـاتي

,

من صدّمتِي عجزت انطق ولاحرف
صـديـق عـمـري من سبـّب وفـــاتـي

:
:

بألمــي .. قبـل .. قلمــي
تحيــــآتي لقلوبـكــم .!