مشاركة : | أسيرةٌ يتِيمةٌ مُكبلّه .! | حان للأســير أن يـرتمـي
على أكفـت العشاااق يطلب ويصفحوا
كاد العشق أن يأخذ منه حيااته
وكاد الموت ان يخطف انفااسه
أســيرة هــي بالقيوود مكبله
عااشقة باأحــزان الشــوق حيااته راميه
ها هي تلــك الفتااة المتسائله
بل هي مخبره متحدثه
بعشقها متلهفه
ســلاف
في الأرضـي رمـيت القــلوب فستصابت
وفي الجوار سمعوا النداء فأستصموا منه
وروحكـِ من بعد الهيب أشعلت وقود الرحيل فسافرت
جميعهم من كلماتك أنكسـروا
طوت بهم الأحـرف فبالجواب عجِزوا
أين أنا ؟ أين روحِي ؟ قلبي ؟ مُتيّمي ؟
أنتهى الأنفااس وانقطعت الأحداث
ورميت من خلالها الكلمات
عـزيزتــي ،،،
أذا سألتـي أيـن تكـونين
فعلمـي بأنكـِ في بحور الأبـداع تسبحيــن
وأذا أفتقدتي روحكـِ أيـن هـي وكيـف تسير
فهـي في مملكـة المعجبين تحـيي كل قارئ جديد
أما قـلبكـ المتيـم
فهـو فـي أسرار حياتكـِ هائم مستجيـر
أبـداعتـي أخيتي بما كتبتي
وتقبـلي تواجـدي وان كان مطال |