على عتباتِ ذاكَ البابْ ..
مازال الغيابْ ينخرُ أشجارَ الشوقْ
وإنسانٌ
يتوهُ ضياعاً كُلما هبَتْ رياحُ الذكرىْ ..
بـ بروازٍ إحتوىْ ملامِحها .. باقياً يَحتضنهُ أبداً
بـ حُبٍ و إشتعالاتٌ منْ حنينٍ إليها .. !
أحمد المطوع
تكادُ الأبجديةُ التي فَقِهتُها منذْ زمنٍ تلوذُ منْي بالفِرارْ ..
لـ ما شَهِدتهُ هُنا فـ فاقها بـ أميالٍ وأميالٍ منْ الجمالْ
مسافاتٍ منْ الجمالْ لا يُرىَ أُفُقها ..!
لـ إحساسك جِنانٌ منْ التوليبْ ..,