ياشوق
اسعد الله كل اوقاتك بالمسرات.
تعرفي اختي
وانا اقراء لك الفقد والبحث
وكل ما كان وسبق
ولاح لي في الافق
صورة ربما تصيب وربما
تُخطىء .. انها المكان
المنتهي بطرفي المكان
الزاوية ذاتها..!!
وانك تكتبي على شطري
جدرانها تارة فقدك وتارة حنين
وتارة بحث او نداء..!
ربما ويا كثر ربما في كلامي
ان من يعشق الزوايا
يشعر بانه ملك كل اركان المكان
لانه يستطيع محاكاة كامل المحيط
من عدة اتجاهات ..!
ولكن يبقى الشيء الوحيد
في كلامي الذي يخلو من ربما
بل انه اكيد وحقيقةٌ
ان للإبداع والترنيمة الصادقه
شوقٌ خالد...،
اطيب المُنى