مسائك معطر بذكر ولي النعم أذا ً ستطيل ، على الرحب والسعة أتعلم يا رجل بأني لو انشطرت نصفين لما سيعت لمشاهدةهذا الاستخفاف المعلب{البتة
ولكنالضجةالتي قادتك َ له هي ذاتها من أجبرتني على إلقاءالنظرة ثمة ُ أمور بالحياة لا بد وأ ن ننظر لها من زراية مختلفة فعلاً حين نتتبع هذاالنتاج الفاسد ونجده لا يمت لعقائدنا/ديننا/ عاداتنا/ بصله ، وينافي كل مبادئنامن ألفها
إلى يائهاونُصر على تتبعه هنا تكمنالطامة الكبرى
وبلغة أخرى/ تخلف
ثبوت البؤس
تلمست جوانب عده ،، لها وقع الدفعة الأولى للكاتب /والقارئ /على حد ٌ سواء لطالما تقت كأقلام تستطيع ملامسة الحروف/كــ أنت لن أخفيك /بأننيصفقت بحماسة لكذا هطول ٌ غزير
لتظل روح حرفك عظيمة ٌ لا تجسدها سوىمحبرتك
،