16-10-2008, 23:39
|
| | | بداياتي
: Jan 2008 الـ وطن : صندوق موسيقى .
المشاركات: 3,117
تقييم المستوى: 20 | |
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , . .
.
( الآمآني التيْ لآ تتحَققْ , هيْ وُجودٌ مَخنوقٌ في القَلبْ )
نَعرِفْ آن لنآ اعمآراً محدودهْ , ولَكنْ عِند العآشقينْ كُل حآلة يمرون بِهآ هي عمر, فعمرُ السَعآده والجَفآء والبُعدْ هي آعمآر تُنفِقُ مِنْ أعمارنآ , فإذآ كآن قيآس العُمرْ على سآعة لقآء او موعِدْ فآئت لوعد لن يتحقق إذاً مآ أقصرْ آعمآرنا .. !
{ مسآكينْ العشآق الله يَرحمْ حآلهمْ } ,
الحُبْ دآئمـاً آقوى من الحَقيقة , وله إرآده اقوى من إرآدة الوآقِعْ , نُصدق وهم موآعيده ونعيشهآ لحظة بلحظه , نتأمل ونحلم ونتخيل , ونحن في دآخل انفسنآ نعلم جيداً انه وهَمْ , { مَسآكينْ العِشآق الله يَرحمْ حآلهمْ } ,
مِنْ تألُهِ الحُب علينآ آنه يَحبِسُ صآحِبه في نُقطة معينه من الهَمْ والوهم تُحُكِمُ عليه الاغلآقْ جَيداً ,
فتتشبه في ذآكرته الايآم ويَختلط عِنده مَفهومْ الليل بالنهآر , { مَسآكينْ العِشآق الله يَرحمْ حآلهمْ } ,
{ مَسآكينْ العِشآق الله يَرحمْ حآلهمْ }
|
. .
. . دُنيآ ( كَمآ أحُبْ آن آسميكْ ) (:
قرأتُ وتمعَنتُ جَيداً فيمآ كَتبتْ وكآن كُل حَرف قرأته هُنآ هُو ( نَغمآتْ ) عَودْ ,
آخذَتنا في رَحلة مَعْ حَرفكْ الى الحُبْ وآخبآره , وتجولت بِنآ في عآلم الإنتظآر وعَرفتنآ بأسراره ,
جَميلٌ حَرفُكْ , وآسِعٌ هو خَيآلُكْ , فَريدٌ طَرحُكْ
آرفع لكْ القُبعهْ |
. ____________________________________ ربِّ أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها |