21-11-2008, 20:34
|
| ودَاع وكلمَة التودِيع آسفْ ! | | بداياتي
: Aug 2006 الـ وطن : { لَندنْ / اللاوطنْ }
المشاركات: 2,306
تقييم المستوى: 10 | |
مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
سَجَدَ الدُجَىَ ,
لِمَ كُل هذَا الحزنْ والعمقْ بالـ وعودْ والإنتظَاراتْ ,
الإنتظَاراتْ مُهلكة يا سَاره ,
سَاره ,
لِمَ هم هكذَا دائماً ينتهيْ الـ موعدْ بخيبهْ !
لِمَ هم هكذَاً دائماً يبنون أحلامنَا على موعدْ ثم يرسلْ أحد المَارّه ليهدمُه !
رُبمَا لأننَا الأجملْ أليسَ كذلكْ !
وكأني كتبتْ عن حَالي بالأعلى بأنيْ أحد أولئكْ العُشَاقْ ,
أعتقدْ بأني لم أكنْ أحدهمْ ذاتْ يومْ ولن أكونْ بإذنه تعَالى ,
سَاره ,
أتظنينْ بأنهمْ يحتاجونْ لكل تلكْ الزينةْ ليتمْ الـ موعدْ !
أتعتقدينْ بأنهمْ يحتاجونْ لـ وردْ أحمرْ ,
وعلبهْ غُلفتْ وأغلقتْ تماماً لأجلْ ذاكْ الـ موعدْ ,
أتعتقدينْ بأنهمٍ يحتاجونْ لـ قنيهْ من العطرْ نستحمْ بهَا لتبقَى عالقة بذاكرةْ المكَان بعد رحيلنَا ,
أتعتقدينْ بأنهمْ يحتاجونْ لكثيرْ من الـ وسَامه والجمَال بالملامحْ الخارجيةْ ,
ويتعمدونْ تجَاهل الجَمال الداخليْ !
إن كانْ كذلكْ ,
فرحم الله حَالي فأنَا لا أحملْ أي صفةْ من تلكْ الصفَات ,
إذاً أنَا لستُ بعاشقْ !! اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَجَدَ الدُجَىَ
.
.
يالــ جمال هذا الطَلالْ.,
ويا لحسِّهْ الفنِّيْ.,
.
.
.
.
.
.
.
.
ويا لعظمَةِ الخَالِقْ حِيْنَ وهَبَ بعضنَاَ هِبَةَ [القُدرَةْ علَى التعمَّقِ فِيْ دواخلنَاْ جمِيعَاْ],
بِكَلِمَةْ/
وِدّ جبتهَاْ عالجرح!...../جرحنَا الي مَا غفا لحظَةْ,!
وِدْ بالله علِيكْ. شسَوِّيتْ فينَاْ..!
ما فكَّرْ الجرحْ يغفَىْ/ حتَى وهُو صاحِيْ تصحِّيه.؟
وِدّ..ابسألك..حزنِكْ ذبَلْ؟ لا مُستحِيلْ,!
{ نسيتني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ } صابرينْ صابرين ,
صابرينْ ويقولوا الصبرْ جميلْ ,
صابرينْ ويقولوا الصبر طويلْ ,
شايلين في قلوبنَا الجرحْ ,
ناسيينْ الهناء والفرحْ ,
نستني الأمل سنينْ زينَا زي العاشقينْ !
صابرينْ .. صابرينْ ,
.
.
ياللي وعدتْ القلبْ هناهْ ليه تنساهْ ليه تنساهْ !!
ياللي رضَاك كان أغلى مناهْ ,
وين ألقاه ,
كيف ألقاه ؟
عمري ليَالي , ليالي سهرهَا عذابْ ,
خلّا أمانيْ لـ فرحيْ سرابْ
نستني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ
صابرينْ .. صابرين ,
أبـ ازرعنِيْ هنَاْ,
لِينْ تذبَلْ أوراقِيْ,
وينكسِرْ غصنِي,
وأمُـوت
|
حقاً يالجمَال هذَا الـ طلالْ " رحمه الله تعَالى "
وحقاً يالجمَالي أنيْ أستطعتْ الـ وصلْ لذائقتكْ ياسَاره ,
فهذَا يعني الإنتصَار للموعدْ ولجمَاليْ ,
سعيدْ جداً بأني أستطعتْ أن أحركْ شي ممَا سكنْ بداخلْ جمَالكْ وبدواخلكْ ياسَاره ,
راحْ نبقَى هنَا ,
أنَا والعشّاق المنتظرينْ وطلالْ وكل من مروا منْ هنَا ,
راح نسقي وردكْ وأوراقكْ وتبقينْ لنَا وللـ وطنْ والمكانْ وللمواعيدْ ,
سَاره أهلاً بحضوركْ ,
____________________________________
الـوَقت يمُر ولكُل شَي لابُد [ نهَـاية ] ! يمكن إحسَاسي خَلَصْ ! ميهَاف / الحَنين ولاغيره أحد ،
|