صبــآح ال بوووح ..
في آخر مقعد بقيت هنا..
اتأمل الانتظارات وماجنته يداك فيهم
وكيف أثرت ( العواصف والعواطف ) و... ابتسمت !
فـ تقبلني متابعة لك ,
مستمتعـة بك ,
من الصميم إلى الصميم !
وهنا اسمح لي أن انسكب بين مدادهم ,
حبرًا آخر ..
في هذا الهذيان أخرجتني مني لأتأملك وأنت تهذي وتهذي وتهذي
وكم من خفايا الأمور تطفو الآن ..
لكن سأكتفي بأجملها في نظري ,
ذلك الذي يجعل للهذيان نافذة أخرى للروح .. !
حينما نستسلم لهكذا هذيان ,
ونطرحه هنا ,
بين الأيدي ..
وأمام الأعين ,
كلُ منا يقرأه كيفما رآه ..
ويعيه كيفما يجد ,
وهذه قرآءتي لك ولهذيانك ,
سأوجزها في سطورك ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر بنْ محمّد ,
,
والله ما أبي شي غيرْ إني أطيّب خاطريْ من ذاكْ الوعدْ !
والله ما أزعلْ منه لو يجيْ ,
والله بس يجي بعاتبه ,
بقوله ياقلبْ روحكْ وينكْ !!
ياقلب روحكْ انا انتظركْ !!
ياقلبْ روحكْ طوّلت , طوّلت حيييييل !!
أشتقتلكْ ,
ياخي وينكْ !!
موب حرامْ عليكْ !!
طيب قلّي إذا بتتأخرْ ياقلبْ روحكْ !
|
تَخيٌل هذه الشخصية وهذه الحالة وهذه النداءات
فَتح نافذه تطل على مدى حنانك
وكيف هو عميق ذلك الحنان
حتى يُرى في تصورك لإحساس المنتظرة
مو لإحساسك انت !!!
ماحكثر ..
ماأعتقد انك اتوقعت احد يعلق زي كدا تعليق
بس هذا مما وقعت عليه عيناي ,
واعجبني جدًا ..
وأحببت أن أباهي به شخصك !
= يعني اقولك اني لقيت فيك شي انت منت عارفه
هذا ما أخذني إليه هذيانك / هذا الجمال ,
جمالك الآخـر .!
بـ عمق وكل صدق ..
تقبل تحاياي الخالصة ,
ولل بوووح أعذبها دومًا وأمدًا ,
منحى آخر للهذيآن مع القيصر:
والتقينآ بموعد آخـر من جديد ,
كرآسينا من حديد ,
كلماتنا من جليد ,
من غزلنا المفتعل ,
وردك و وردي ذبل !
صرنا نتصنع الضحكة ..
وعلى شفايفنا الخجل !
ننهض ,
نودع بعضنا ,
ويدفع الفاتورة عنا ,
بطل قصتنا الفشل !!