أستَاذة الجمَال : مشَاعرْ ألمْ , }
أسعد الله مسَاء الجمَال بك ,
أسعد الله مسائي بحضورٍ أنتِ حرم الجمَال به ,
أسعد الله كل أشيائي الجميلة بحضرتكْ يا أستاذة الجمَال ,


الإنتظَارات وهُم ,
والحَال وخيباتُه ,
وتلك الرفيقة لكْ ,
ولكنْ السُؤال قبل الفوات . هل هي فعلاً رفيقتكْ ؟
أم أن كره الإنتظَار وموتك أنتِ ونسيَان ذاك المعتوه وقلة الحيله ,
أبعدت التُهمه عنك وعن الكتابة لنفسكْ وألصقتي التهمه لصاحبتكْ !
فأنتم العُشاق دائماً عندمَا ينكسر بكم المجدافْ
تُعلقون عذر الغرق على من كانوا حولكمْ !
فهل أنتِ منهم ؟ : )

مسَاكين الله يرحم الحَال !

بمَا ان الحوار هُنا مفتوح داخل الهذيَان وكلاً منّا يكتب كيفمَا يريد ويمليه شعوره إتجاه النصْ ,
سأكتب أنا عن وصفكْ لصاحبتكْ المغدوره من ذاك المعتوه ,

أولاً أحسن الله عزائكمْ بهَا وبإنتظاراتهَا ,
ثانياً هل سبقْ وان كتبوا لك بأن لديك قدرة بالوصفْ نادرة جداً جداً جداً !!
إن كان ماسبق وصف لحالة مرت بتلك اللحظة ,
إذاً عندمَا تكتب مشَاعر ألم نصاً تعتمد فيه الكتابة كيف سيكونْ ؟
إن كان لي الحق بالكتابة فأنتِ أستاذةْ جمَال حقاً ,

شكراً لذاك المعتوه بأن غدرْ بصديقتكْ لنرتوي نحنُ جمالاً من فكركْ !
هل لصديقتك محبوب الآن ؟
إن كان الجواب نعم فيعني ذلكْ ان نستعد لجمَال آخر سيكتب منكْ ,
لأنه سيغدر بهَا قريباً وسنفرحُ نحن بمولد نص مبدع منك أستاذة الجمَال أنتِ !
: )


مشَاعر ,
هل قطعة القُماش وافرةْ ليلتحفْ بهَا الجميعْ ,
صدقيني لا أحب البخلْ بالإحتواء ,
وأحب الكرم به ,
إن لم تكفي القطعة سأشتري قريباً متجر قمَاش بشرط أن يكون ناعماً لتنعموا أنتمْ به ,
: )


سعيدْ جداً بأن شيئاً ممَا بداخلكْ تحركْ ,
الطيبْ عندَ تحريكهْ تفوح رائحة الجمَال منه ,
كوني كذلكْ أنتِ ,

مشَاعر ,
أهلاً بك قرب الأماكنْ هُنا ,