.
.
.
.
لا أعلم لما هي بالذات مع أنه ليس من اللائق ل " بريستيجي " كفتاة أنيقة أن أدع أحد ردودي يعتمر شيئاً كهذه
لربما لأني أشعر بأن داخلي يشبهها وبمعنى أدق هي تشبه ماخلفه الإعصار داخلي !
{ العاصفة يتبعها خير كثير ..!
هي إحدى الفلسفات التي أبغضها !
~ أتعلم !
أنا تلك البذلة الانيقة التي ارتَدَيْتَها يوم ودعتني مرتحلاً عني ؛ ولم تتحامل من المتاع شيئاً لأني كنت أصَّر أن أكون بكل شيء يخصك ؛ حتى هي تركتها حيت أخبرتك أني بمثل هذه الزاوية دوماً أحيك جلباب أحلامي وأزركشة بملامحك !
وصدقني أني حالياً أجمع ألطف مفردات الاعتذار كي أقدمها لك مع ورد ودمع !
- أخبروني أن الأصفر غيرة والأحمر عشق والبنفسج تملك والأبيض طهر ؛ فأي ورد يلائم أدمعي التي ذرفت بألوانها كلها ..! فصدقني شفافية الأدمع محض غشاوة لمحمل ألوانها ..! -
* أنا تلك الأبيات الطائشة التي سُطرت بتلقائية " حب العُذارى " لتملأ الدرج المجاور لانطِلاقة أحلامك !
- حين تلقي برأسك على وسادة ؛ ممتطياً صهوة الحلم - ؛ دون أن تعرج عليها فتسرق منها شيئاً يشاطرها اللهو معك !
صدقاً ..!
أنا جل الأشياء المتناثرة بك ولك ودونك وإليك ..!
"