ميهاف والمكان كان ينتظر قدومك ..
أعلم بساكنيه كثيرا .. بدأت بالرحلة به من طفولتي وأنتهيت بفضل الله بخير
وأنا بالسنة الثانية من دراستي ..
كنت أكره رائحة المستشفيات والعمليات وكل من هناك والآن أحاول إخبار الآخرين أن المكان هو لإنهاء ألمهم برحمة الله ..,
غريبة هي الحياة ونحن نعيش الدورين في قصة واحده ..,
أعدك
سأحاول أن أكون دوما من يقدم لهم طبق التفاؤل عشبة