مازالت عيناي تبرق يا كاتب حين أحكي لأمي عن أحلامي و طموحاتي
ودائماً تضحك وأقول لها لا تشعريني بأنك مطرقه وأنا مسمار حفزيني قليلاً
وأبدأ بسردي عن ماذا سأصنع غداً !
هل سينطفأ هذا البريق يا كاتب يوماً ما ؟
ياكاتب لا تحرمنا قلمك ... ____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان