وأتحسس جسدي ، شيءٌ ما يكبر بدآخلي
اكاد انفجر ،
وأتماثل للأنفجار كا أنت ِ يا سمآ
فبداخلي أشياء ٌ كثيرة تكبر حد التضخم ورهبة تلمسها ترديني ذعرا ً
ترى من عقد قرآننا مع الحزن وزفنا للخيبة في قاعة الخذلان ؟!
خدعوني حين همسوا ذات وهم يا سمآ سنكون معك ِ ضد الأيام وبانت الطامة إذ كانوا والايام ضدي ..
ملئوني بالوهم الذي تنامي وتعاظم بداخلي وأصبحت على وشك الإنفجار ..
القديرة : سمآ ..
صراخك ِ أعادني لشي من الوعي أذ كنت أفتقد صحوتي بالكثير الكثير مما حولي
بربك ِ واصلي حتى لا أغفو يا سمآ ..
وأصلي ..
لفت أناملك ِ بحرير الجنان