أنا كما أنا ... لم اتغير ، فقط أصحبت اكثر نضجاً اكثر وعياً اكثر قدره على فهم ماحولي ، وبت قادره على كبح الحزن وصنع الفرح ، لأنني اخيراً بلغت من العلم أن لاشيء يستحق وربك لا شيء يستحق ، وإن كان قلبي قاصراً على فهم هذا ، رحيلك كفيل بأن يشعره بهذا !!
____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ
بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ ..
أحبَبتُ نفسي
ميسون سويدان