,
وحدك ِ من يعلم علم اليقين كيف أضاءت الرسائل تباعا ً حيث عجز الشعور عن استنطاق
الكثير من تلك َ الومضات التي ترسبت على النوابض لتنتفض َ تساؤلا ً عن سر الذة ال خلفتها تلك الشهية
لتُخلد على آثرها ليلة ٌ منفردة لم تعبر ممرات العمر بعد !!
تلك الليلة ما كان منها إلا أن استجارت بــ
وَ يآ ليتْ البسمّة مآ كآنتْ وَ لا الإحسآس
وَ يآ ليتْ البسمّة مآ كآنتْ وَ لا الإحسآس
وَ يآ ليتْ البسمّة مآ كآنتْ وَ لا الإحسآس
علها تفُك قيود عجزها ازاء فتنة ٌ طرحتنا صمت َ دون أن يرتد لنا صدى ,,
آل هند
تلك ( الرسايل) التي تنبض ُ منك ِ لا تشي إلا بنوافذ ٌ مشرعة ٌ على مصراعيها
حيث البهجة التي اقتنيها ما أن دنوتِ منيِ مساس َ،
أما الأخرى حيث أنطرح ُ بها حنينا ً لا تشي إلا بنبض ٌ ماثل ٌ أمامك ِ كقامة وفاء
لا ينكل ُ بجسدها لا ليل ولا ليت ..
هي ( الرسايل ) الأخرى من تكتظ بالكثير دونما ما ذكرت أعلاه ,,
آل هند
أغفري ( للرسايل ) ما ظهر منها وما بطن ،
في ليلة كنها الليلة عرفتك بسمتي وفجري
وليلة زي ذي الليلة وهبتك بالأمل عمري