,
بالطبع هي ليست خطيئة ولا ذنب لا غفران له ياورود ,
ولكن جزعنا على تلك الأحلام من بطش الواقع جعلنا نمارسها بسرية تامة نجاهد
لأن نخبئها بكل ما أوتينا من وسائل , نتأكد من سلامة المأوى الذي أودعناها به قبل أن يغمض لنا جفن
كي لا تباغتنا يد الواقع وتنتزعها منا ذات غفلة أو تفتك بها على حين غرة ,
نفعل معها كل ذلك , تماما ً تماما ً كالمذنب الذي يخفي خطاياه !!
ورود الشوق
أشياء ٌ كثيرة ٌ تقودنا للشكر وأنت ِ من ضمنها ,