اليوم جمعه ..
الخطيب لا زال يوصي ..
ودخان العود لم يزل يتصاعد مكونا غمامة بيضاء فوق رؤوس القوم الخاشعه
اليوم جمعه :
وخالي ابراهيم حزين .. وصرخته الغائرة في اعماق نفسه أخذت تملي عليه أن يبحث عنك
يلبسك (غترتك) ويدفعك الى (صدر المجلس )
·الموت لا يعيد نفسه !
16/5/1431هـ