اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فال
الـ طهارة / ريمه .. في القرن الرابع قبل الميلاد أرسطو قال .. أن يحبّ المرء .. يعني أنه يتمتع في حين أنه لا يتمتع إذا كان محبوباً . هل بالغياب متعه ؟ وتتوقعين أنه كان على علم بـ ان ( صوت من الشتاء ) سوف يكون .. صدى حرمان / ألم / فراق .. .. ؟!! |
الوفي جداً / فال أهلاً بكَ حيث تكون : يكون المطر / الوصل / الحياة الغياب : مُتعة / بقدر الحُرقة
الغياب : أمل / لا يوازيه سوى الألم
الغياب : كسر جناحي .. و ترك لي أصابع الكتابة ..
هو في الغياب : وفيّ / قليل الحضور .. و في حضورة عاتبْ / كثير الإعتذار
هو في الغياب : يأخذ ما يُريد / و أنا للإنتظار و شبابيك الحنين
الغياب : أنانيّة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فال
إلا الـ غياب .. وجرح غيره عوافي . كتبتها في كل مكان .. وأعتقد بـ أن الكثير مل من هذا الشطر .. لكن الله يشهد .. لا ألم في هذا الزمان يعادل ( جرح الغياب ) .. خاصة لـ قلوب كانت تعتبر لنا حياة . رغم برودة العنوان وشدّته .. إلا أن حرارة الحروف كانت أشد وأقوى من ذلك الشتاء . أنتي وافيه جداً / كبيره .. حتى في ( نواحك الصامت ) .. لاحرمنا الله أنتي .. والله لايجازي الـ غياب .. خير . أصمم على فرقاك .. وأقول عنـك اقفيت وأعوّد على نفسي من اجلك .. واراجعها . . . لو كنت أعرف نهاية الحب .. ماحبيت وسلّمت نفسي للمقادير .. تفجعهــــا . . . أجي وأعتذر واقول ( مخطي وانا مخطيت ) نفوسٍ تواضع ( نرجي الله يـرفعهـــا ) * الله يرفع قدّرك .. الله لايحرم الـ وطن من هذا الشتاء وصوته الطاهره . ريمه / الغاليه .. يومياً أنا هنا .. لكن وربي أكره الغياب وطاريه . فمان الله .. |
فال / الله يرفع قدرك هنا مافيني غير أكرر هذا الشطر ... لو كنت أعرف نهاية الحب .. ماحبيت وسلّمت نفسي للمقادير .. تفجعهــــا لو : و هي أقسى الترجياتْ حضورك غيمة فرح