21-08-2010, 11:59
|
| . | | بداياتي
: Nov 2009 الـ وطن : +! space of feeling +!
المشاركات: 69
تقييم المستوى: 0 | |
رد: [ دًِفـًٍَُِــئًٍِ]! اَِّلًٍَِـشَِتـًٍِاءًٍَِ )
كيف لها أن تعبث بكل هذا الطهر الممزوج بجسدها الغارق في خمرة الشهوة المحرمه!
ولم علي ان اتبعكِ سيدتي ، إلى حيث مخابئكِ الكثيرة تحت جنح الليل الساتر لك والكاشف لاكثر رغباتي جنوناً وعرياً . .
أتراني اتعرى في العتمة في حين هي لكِ ستر و جمآل !
أم انك من يجيد تبديل اهوائي و معاطف شهوتي البربريه كيفما ترغب سنواتكِ العشرون . . !!
كل ما اعلم ان بكِ مساً شيطاني ، ينتقل بعودى الانتظار الجميل الذي وعدتني به حين قبلتني تحت المطر ذات فراق
و لم اعلم حينها انكِ كنتِ تهيأين رجلاً من طين ل/عظيم الاخدود بعدكِ ..
فمم خلقتِ يا انتي !!
ومم خلق قلبكِ الذي اجهز علي بقلبة !!
ما انتي بينهن ؟ وما هن امامكِ يا فتنتي و انكساري السري !
ما انتي يا قطعة سكر تجيد اغرائي كلما اردت تناول قهوة نسيانك ، لاعود عن رغبة مزجكِ بهآ ،و ارتشف قهوتي مره ،
مفضلاً الاحتفاظ بكِ لحين حلم عودتكِ .
ما انتي وما ترغب انوثتكِ ان نثبت ! أتكون نزعتكِ الاجراميه في قتلي انتظاراً ؟!
أم هي رغبة انثويه ،
تثبتين لهن بها ان بامكانكِ اشعال فتيل قلب رجل و تركه يحترق دون ان تكوني قد خلعتي شيئاً من فتنة انثوتك الصامته !!
لا اعلم ،
سوى اني تركت معطفكِ الذي نسيتهِ بخطأ الصدفه الكاذبة ، على مشجب الذاكرة الشهية ، و نزلت عند اول محطه وقوف
لا تمت لكِ بصله سوى انها تحمل نكهتكِ ، ل/لقاءٍ اخترعه جرمكِ سيدتي . .
،
إلى هنا اخلع ثوب آدم . .
واذهب بعيداً حيث حواء الواقفة على حافة ارتباك . .
تصبحين على خير يا أنتي ..
وإلى لقاء . .
دونت بتاريخ
28- تموز - 2010م |