26- قبل عمرين فشلت بتوبيخ الأشياء اللصيقة فيني توبيخ يسمح لها التواجد فحياتي مجدداً أياً كان حجم أذاها .
حالياً اختار أقرب مخرج للهروب من حدة الموقف حزتها ، أخاف من انفعال نفسي و نوع التوبيخ اللي ممكن إتصدرَه ساعتها لمينا الطرف الآخر ، قبل لا أسوي كنترول ع " حالة الاشتطاط اللي تصيبني " حمولتي كانت تفيض من على أرصفة صاحب المينا لدرجة تخليه يستقبل و يفرغ دايركت بدون لا يعطي فرصة يخزن بعض منها و يدرسها برواقة ضمير أو حتى يشاور نفسه " إيه نعم أنا مُذنب " لأنّ ببساطة " حدة لساني تسبق حدة مضمونه " ـ سابقاً نادراً ما أسأل نفسي حزة الانفعال " شنو نوع التوبيخ المناسب ؟ "
ما أهتم بتوبيخ الأشياء العابرة أبداً ، ما أوبخ إلا في حالة " الشديد القوي " و حالة " الشديد القوي " حالة ربكة حالة صدمة حالة تدوّر فيها على نفسك ما تلقاها - على الأقل بعيني - لذلك حزتها أفقد رشوات حدسي ب اختيار " التوبيخ المناسب "
الضربات الفجأة تربكني - كل الأشياء الـ فجأة تربكني - فأقابلها بري آكشن أعنف (: ، على المستويين الايجابي والسلبي ، بس السلبي يبوق من حيلي النصيب الـ آح .
حالياً لما احتاج أوبّخ على طول يوصلني فلاش " توبيخج بعده بيباي طويل نسبياً " فأبحث عن " مخرج هرب " مو خوف من المواجهة و لا توبيخ ب أسلوب الحرمان كثر ما هو حالة يديدة تصاحب المنعطفات الفجأة اللي تحوشني ، أتسمر بسكون ب فيس الفجأة (: و بفجأة أعنف أصير offline طويلة نسبياً ليما أصالح روحي بشوكلت بلجيكي و سوبر برين يوقا (: و أرد افتح باب الحياة بفيس نيو " بدون لا يختفي ال 2 بدون bye2 "

و عايشين (: