المُشاركة رقم : 3003 ,
بتكون ( وقفة وفاء ) يمكن متأخّرة بس ضرورية .
شكراً تمتدّ من هنا ليما تغازل سابع سمَا , لكلّ قلب كان حول هديل .
لكل روح ساعدتني أوقفْ , لكل روح طلبت منّي أوقف ,
لكل روح سخرت من فكرة سقوطي و حرّضت سخريتها عزمي و وقَفت .
شكراً بيّي , الشخص اللي عطاني كل شيْ بلا استثناء .
شكراً ميمتي , تحمّلتِ عنادي و مزاجيّتي كثير و ما اعترضتي !
شكراً منار , روان : و إن تغيّر شيء تظلّن خواتي .
شكراً طماطه , تحمّلتي صديقة مُتقلّبه مثلي !
شكراً خوخ , ريم , سحر : فعلتن نفس الشي .
شكراً النادي الأدبي !
شكراً أشوااااقي , الصديقة التي تُشبهني في كثير أشياء و كثير مزاجات .
شكراً لكُلّ درسٍ أؤمن به , جعلتني أُطبّقه معكِ
شكراً عَزفي / شكراً حلاوة , شكراً أسوّم , دندون , رانيا , و جميع القلوب .
شكراً للصديق الأقدم و الأوفى : عبدالعزيز العنزي .
قدّمت لروحي الكثير عزيّز و أنا مُمتنّة و الله
شكراً ناااااني , كنتِ مطر
شكراً منوّل ,
شكراً للأم الروحيّة التي علّمتني كيف أرقصُ على صوت بُكائي ثُم مضَت .
شكراً للأصدقاء القُدامى و الأمكنة القديمة و الذكريات القديمة وكلُّ ماقد غازله الصدأْ .
وَ
شُكراً بعد الشُكر , هي أول الشكر لكنّها تأتي أخيراً لتُسهب .
لكَ : بُوووح .
وطناً و إدارة و إشراف و أعضاء و زوّار و مُتابعين .
شكراً صقر : كنتَ نعم السَلف و خير خلَف يا أجمل الأصدقاء ,
شكراً تُحرج الغياب و تجرح النسيان .
شكراً لأنّك أنت , حيث تتقلّب الأشيااء
شكراً فال : اليدُ التي أُمسكها كلّما رانَ عليّ الضيق أو الجهل .
و الروح التي تُلامس الجميع بـ وفاءٍ أعجزُ أصلاً عن شكره
شكراً عز البدو : و أود لو أجعلكِ في آخر الشكر يا سوسو لأتحدّث عن كُل شيء ،
و أرغبُ في جعلكِ أول الشكر لأبتدأ الوفاء بـ أهله
كنتِ صديقةً و قلباً يحفُّني بالدفء كلّما سخر من أصابعي البرد .
شكراً سَما : كنتِ تُلامسين وجعي بأمومة يا صديقتي التي أُحب
شُكراً نَفسي : كنتِ تفهمين جيداً معنى أن يخنقني الحنين و تأتين قائلةً ما أحتاجُ سماعه
شُكراً ونّة خفوق : كنتِ مدرسةً و ما عرفتِ
شكراً صَمتي : أنتِ ( شاميّة ) لن تتكرّر في ذاكرتي
شكراً إعراب الحُب : نِعمَ القلم و الرفيق و الطبيب و الرجُل الذي أُفاخر بصداااقته أنت
شكراً ريمَه شكراً نوف : كم أحببتُ الشتاء بقرب دفئك .
شكراً تفاصيل : لطالما أحببتُ تعريتكِ للوجع بسوط قَلم
شكراً ريّانة العود : بـ مرحكِ امتلأتُ انتشاءً مبهجَ الصُراخ و الركض
شُكراً بياض : كم أنتِ بيضاء
شُكراً مُعجزة : نفثتِ ريحاً من الجنة في وجه الوحدة الناريّ
شُكراً البيان : لـ كَم رُقت لي أيّها الحجازي النبيل
شُكراً غريبٌ كأنّي أنا : لذلك الدرس الكبير في العطاء
شكراً للغائبين الحاضرين : ميهافي , صِبا , غريبة في مكاني , حمود الرباح , السديم
شوق الخالد , و الجميييع .
شكراً حَراير : جعلتِ منّي إنسانة تجيييدُ التعايش مع الناس بحبْ , شكراً حتّى و أنتِ بعيدة .
شكراً صديقَ الغُربة : علّمتني كيفَ أُحب
شكراً شكراً شكراً أماني : أختمُ بها الشُكر لتتربّع في صدر السماء


أعلمُ أنّي نسيتُ الكثير !
و عزائي أني أضحيتُ بِـ ذاكرةٍ معطوبة !
فَ اغفروا خيانة وفائي

[ ]