رد: في بَاب عيد الحُب : رسَالة طارئة !! أنا يا هديلي خرجت مكسورة الخاطر بخيبة كبيره وفقدت توازني أو استعدته لا أدري ! كل من حكى بالحب أو إن رأيت صديقه غارقه بالهوى سخرت منها ..! وتمتمت بـ بكره تصحي ؟ حتى وقعت بفخاً أخر لهُ ..! ولأني لم أكبر بعد لن أكمل هديلي عيني بعينك ____________________________________ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |