وينحني الورد خجلاً , من هيبةٍ كأنتِ يا هديل .
فكيف بيّ
يونيو مر سريعاً كما طلبتُ منه في أول يومٍ له .
يونيو البسني حُلة الفرح . وان كانت اقداري توحي بعكس ذلك
يونيو قرب قلبه العذب مني , واخذه الى مداراتِ الغياب
يونيو دفتر قديم أقلب حكاياتهُ بفرح ودمعٍ نبيل
يونيو .... أركض بي نحو ايام طفولتي وانساني هناك
يونيو أهلاً بيّ وردةً بيضاء تتوسطُ بُستانك