رد: صَوتْ : مِنْ الشتاء !
نــــــــــوف الرائعة ،،
كنتُ وما زلتُ أتابع حروفكِ في " صوت من الشتاء " بشيء من الألم والسعادة !
أما الألم فمصدره تلك الروح التي ما زالت تكابد الأحزان و تصارع الغياب !
وأما السعادة فمصدرها أيضا تلك الروح التي ما زالت تقبض على ناصية القلم ، وتكتب بإبداع أرق وأجمل وأعمق العواطف ، وترفض اليأس وتتمسك بالأحلام .
تحياتي يا سيدة الجمال .
____________________________________ " أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ " |