|
|
.. * شرفة البـ وووحـ الأدبية * .. رواياتْكمْ المُحببة لِقلوبكُمْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } انتظرتك في ليلة العيد بلهفة..وافتقدتك في صباح العيد بألم !! وبحثت عنك في وجوه المعيدين بصمت.وخبأت لك حلوى العيد بجيب ثوبي وصررت لك عيديتك بطرف غطاء رأسي ....وقلت غدا حين يأتي الشوق به ...سأحدثه عن الكثير ...وأُعاتبه على الكثير!! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } امور فِي حَياتِي غَير قابِلة للنِسيانْ ...ولاَ للبَوحْ ... ولاَللنَزفْ تَربَعتْ فِي ذاكِرة الرُوحْ ...حَتى أنَنِي والله لاَ أملكُ حِيالها إلا أنْ أستَسلِمْ لَهَا وَ أرفَع الرايةَ البيضَاء ...! إيمَاناً مِني .. بأنهَا لا تُنسى ..ولاتُنزَفْ ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا ؟ عندما نتوقف في منتصف الطريق و نتذكر فجأة أننا نسينا شيئا مهماً فنعود ركضا نبحث عنه و عندما نصل لا نجده ؟ ماذا يحدث عندما يمر حبنا عاديا و رتيبا أمام أعيينا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفيء نشعر ليس فقط بعمق الخسارة والفقدان و لكن العزلة ولا جدوى الحياة ؟ واسيني الأعرج إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
عندما كانت تحكي - هديل الخصيف - رحمها الله ,
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } هل تؤمن بالنصيب؟ وهل تعتقد أن هذه الكلمة تكفي لتبرير حادثة؟ وإذا كنت تؤمن بالنصيب فهل تعني به شيئا تختاره أنت، أم شيئا مفروضا عليك ألا تشعر أحيانا بأنك كتلة من أعصاب ثائرة مبدعة ...وأنك تستطيع أن تعيد تصفيف نجوم السماء المبعثرة وأن النصيب هو ما ترسمه أنت،وأنت وحدك؟! ألا تشعر في فترات أخرى أن خيوطا عنكبوتية خفية لا دخل لك فيها تشيد ملامحك وتصرفاتك وعواطفك؟و أنك تبتسم وتتحرك وأنت شبه منوم، كأن شعاعا مبهما بنهب أعماقك ويسلبك إرادتك؟ أنك تبحث عن تبرير لأعمالك بعد أن تقوم بها ،تحاول أن توجد لنفسك سلسلة منطقية تشد تصرفاتك كلها بشكل (معقول) فتصدق نفسك وتكاد تؤمن بتبريراتك،وتضيع في بحر من الحيرة لأنك تؤمن داخليا بأنك لم تكن (أنت) الذي تصرفت ومع ذلك فإن مسؤولية هذه التصرفات تقع (اجتماعيا) عليك ..وفي لحظة ما تسأم من حاجتك إلى تبرير نفسك للناس فتصرخ فيهم إنه القدر .. نصيب وفي لحظات أخرى تشعر بأنك لست مديناً لأي إنسان بأي تبرير ،فتكتفي بالصمت، وبالتساؤ ل المتعب:لماذا حدث هذا؟ غـــادة السمان إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } لَاَ أَذكرُ أَننَي كنتُ يوماً منَ الأَشخَاص الَذّيِنَ يُجيدونَ الَهربْ ، رُبماَ كاَنت تَلكَ من أَسوَء سَماَتيِ .. كُنتُ أَختنقْ ، وَ أَتأَلم ، ولاَ أَرفعُ يديِ لأعلنْ الإستَسلَام .. كانتْ أَشيائيِ وَحدهَا تَهربُ منيِ .. وكنتُ أَتنَاسىْ ، وأَكتبْ ... ولَكننيِ لم أَهربْ يوماً !! ......وهاَ أَنا إليِوم لاَ أَخشىْ شيء ، سوَىَ أن يهربَ نبضَ الحياَةِ منيِ ،! وَ أَصبحُ أَنا .... جَسد بَلا روح ..... كُل ماَ أحتاجهُ الآَن، وغداً ، وفيماَ بعد ، القليلُ منَ الصبر .. والكثير من اللامُبالَه ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } وقفت أمامي .... نظراتي تتسلق وجهك ... تبحث فيه عن زمن كنت فيه انا الدنيا عندك ... و كنت فيه امسي .. حاضري و غدي ... كنت الحب اذا ما ارتسم في عيوني ... كنت اذا ما رايتك .. اوردت خدودي ..و ازهرت دروبي .... فأين أنا الان ... اي زمن هذا الذي يأويني ... و اي ألم هذا الذي يكويني؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } إنني أعاني مِن هشاشةِ القدرةِ على الانفعال بِشكلٍ يليق بِالأمور! أصبحتُ لا أحب كما يجب و لا أشتاق كما يجب و لا أضحك كما يجب.. و المؤلم أنني بت لا أبكي كما يجب. أعاني جفافاً كبيراً يجعلُ وجهي قاحلاً و مليئاً بِ أشواكِ الصبار ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: { اقتبآسآت } من الروايات الدافئه بالنسبه لي (لاترفع جزء من حاجبك عزيزي القاريء على غرابة مصطلحي!) هي رواية (بين الدوادمي وامريكا شيء ما سيحدث) مقتطف من تلك الرائعه /الرواية لكاتبها الجميل عبد الكريم المهنا قد تصعب المقارنه بين الدوادمي وامريكا ,ولكن لا يستحيل أمر ماء على أهل الدوادمي واهالي امريكا ,فالإ هو الإنسان ,وهو أساس الأحداث , به تبتدئ وبه تنتهي ) ورائعه من روائع كلامه اخرى (للحياة زوايا كثيرة من الذة كما أن لها زوايا كثيرة من الألم ...زمن ليس بالقصير مرعلى زيد وهو في هذة المدينه ....لخ) اكملو انتم باقي القصة العذبه .... تمنياتي بقراءة ممتعه ..انا الي راس مالي حلم ,, |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|