ياسيدة الجمالْ : S i l e n t


أقسمْ وكل مره أكتبْ لكِ سأقسمْ أنكِ فاخرةْ جداً ,

وسأكتبهَا في كلْ مواطنْ سايلنتْ ,

,,

ياسيدةْ الجمالْ والفكرْ ,

ماكتبْ لي من حرفكْ يعني الفخرْ ومن بعده فخرْ ومن بعدهْ فخرْ ,

حتى الفخرْ يبدأ الفخر من بعدهْ ,

شكراً بحجمْ الـ صيفْ وما بهْ ,

ضحكةْ يقولونْ أن من البلاغةِ أحياناً أن تختصرْ ,

وأحياناً الفرحْ يجبركْ أن تختصرْ ,

إذاً سأحاولْ أن اكون بليغْ وأختصرْ ,


أن تكتبْ ضحكةْ

إذاً يخرسْ الكلمْ ,

وحسبْ !!

الجميلةْ : سُلآفْ ,

ودْ تبلغكْ التحايَا من الروحْ , : )

وتخبركْ بأنهَا تتابعْ أستاذتهَا سُلآفْ بكلْ هدوءْ وجمالْ ,

ياسيدةْ الذوقْ ود تكبرْ بداخليْ " تكفونْ " دعوهَا تخرجْ قبل أن تموتْ خجلاً من كرمكمْ لهَا ,

أقسمْ أنهَا لم ترى كرمَا وروحاً كأنتمْ ,

ودْ توصل السلامْ الوافرْ لكْ يا سُلآفْ وتقولْ ربمَا أرسمْ " حكاية " أخرى هذَا الصيفْ بتلكْ الـ باريسْ

فقطْ إعجاباً خرافياً بكْ ,

سُلآفْ كونيْ أنتِ وهم قريبونْ فـ ودْ مازالتْ تبكيْ فرحاً بكمْ ,

فهلْ يعقلْ أن تبكيْ بدونكمْ !!



وداعتكْ ربي ,

شموخْ إنسانه !


يسعد مساكْ يارب ,

شكراً على لطفكْ وشكراً إنك كتبتي بعد ترددْ : )

الشكرْ لهَا هي من أجبرتنيْ على الكتابةْ ,

شكراً حتى الرضا يملْ من الشكرْ ويرضى ,

سُلآفْ ,

أسعد الله صباحتُه بكلْ خيرْ من أجبركِ ع الكتابةْ ,

كُلنَا سنتنفسكْ يا قديرةْ ,

ولكنْ لا ترتكبيْ جريمةْ حب وغِيرهْ بحقهْ لكيْ لا تموتْ الـ سُلآفْ ونفقدهَا : )

نحتاجكْ ونحتاجْ متنفسكْ لنعيشْ بكْ ومعكْ ,

سامحهمْ الله على ردودهمْ التيْ جرحتْ خاطرْ تلكْ الـ سُلآفْ ,

كونيْ بخيرْ وقريبةْ ,

سأبلغْ تلكْ الـ ودْ بأن أستاذتهَا بدأت الكتابةْ لتحيا هيْ من جديدْ حباً لما تكتبينْ ,

فأنتِ قتلتيهَا منذْ زمنْ بجفافْ الكتابةْ : )