|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
مشاركة : هلوسات قلم أنثى مخـــدوعه قد تعبر الكلمات عن الكثير إلا الألم لا نشعر به سوى بصمت بدمعه حارقه ... بــ آآآآآآه مؤلمه ونة خفـــوق )) كنتي دائماً هنا وهناك فأنتي بكل مكان وكل مكان يهوى حضورك فأبقي هنا لعلنا نستطيع أن نترجم ذلك الألم إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
مشاركة : هلوسات قلم أنثى مخـــدوعه احاسيس أنثى اشكرك على أحاسيسك الرقيقه وكلماتك المبهجه أشكرك على تواجدك إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
مشاركة : هلوسات قلم أنثى مخـــدوعه يبقى سؤال ... ؟! لما أتألم وأنت وجدت السعـــاده بقرب غيري ..! لما أتألم وأنت وجدت راحه بأحظان غير أحظاني ..! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
مشاركة : هلوسات قلم أنثى مخـــدوعه وتبقى الإجــابه ..؟! لأننني منحتك كل شيء إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
مشاركة : هلوسات قلم أنثى مخـــدوعه أرهقني غدر زمـــان أرهقني ذاك العذاب نسيت كيف الفرح يكون .. أجهل معنى سعاده سيئ جداً عندما تصبح حياتك مزيج من ... حزن ... حسرة ... ألم ... ضعف ... وجع ... والكثير من الحقد كرهاً لذاتك لأنك سمحت أن تصل لهنا ... فالخيانه ... عذاباً للروح ... والحقد يقتل كل جميل بداخلك ... فأنا خسرت ذاتي عندما خدعتني ... قاسي أنت ... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
مشاركة : هلوسات قلم أنثى مخـــدوعه هل ستشعر بذنب لو كنت سبب انتحاري ؟؟ إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
مشاركة : هلوسات قلم أنثى مخـــدوعه دمعة بين أهدابي حبيسه .. تأبى أن تحرر نفسها من هول ما يحدث أجلس كتمثال بوشاح أسود .. بين نساء استمع لشهقات تلك ونياح تلك اتعجب من تلك التي يكاد أن يختفي صوتها من شدة نحيبها ... لحظه دعوني استوعب ما يحدث ... نساء يلتف عليهن سواد .. بكاء وصراخ ونياح .. ... كفن وتابوت ... قبر وعزاء ... نعم أدركت اليوم هو عيد ميلادي لكن لما أنا حزينه لما لا ألبس ثوبي الأحمر الذي اهديته لي ... لحظه لما البكاء يقولون أنه مات .. من هو ذلك الذي مات ولكن دعني استوعب اين أنت أين الهدية لما لا تغني لي مثل كل عام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بدأت استوعب اليوم يوم عزاك اذاً لما تركتني وحيده بيوم عزاك يبدو أنك فضلت الجلوس بجانبها .. ابتسامه يأسه تكاد ترتسم على شفتاي ولكن سرعان ما تبدلت بدمع من العين .. دمعه يتيمه تحرق وجنتاي التي طالما قبلتها... أين انت لتمسح دموعي ... هل يفترض أنك تحت تراب ...؟! أم بجانبي هنا ...؟! أنت وحيداً تحت تراب ... وانا هنا بمنزلك الذي تزينه صورك معها وأنت بأحضانها لكنك الأن بأحضان تراب ... لما علي أن أكون هنا لما تلبسني سواد حتى بيوم وفاتك ... أليس هي من فضلتها لما لا تأتي تجلس بمكان جلوسي ... تذكرت أنها لا تقوى على الحزن وذهبت بعيداً .. برفقة أخر هل علي ان أبكي ...؟ حتى بعد وفاتك هل كتب علي الحزن من يوم سكنت قلبي ..؟! هل علي ان أنوح وأصرخ أم أبقى صامته مثل ما انا ..؟! تمنيت وجودك الأن لتقول ماعلي فعله !! آآآآآه آآآآه ... سأبقى كما انا لأن دموعي لم ترجعك لي وأنت حي كيف سترجعك وأنت ميت !!!!! أعذروني على ما سبق ...لم تكن سوى هلوسات إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|