مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ

مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ (http://www.booo7.org/vb/index.php)
-   سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! (http://www.booo7.org/vb/forumdisplay.php?f=24)
-   -   4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , (http://www.booo7.org/vb/showthread.php?t=1955)

دِيسمّبر ، 16-10-2008 16:10

4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 

الحُضور الأوّلْ مربكْ جداً ,


أنَا وطلالْ وسَاعة الهَذيانْ ,

في كثيرْ من الأوقاتْ نتصورْ أغنيةْ لموقفْ أو العكسْ نتصورْ موقفْ لأغنيةْ , { الله يبعدنَا عن الأغَاني }
وكثيرْ من الأغانيْ تخلقْ ساعةْ هذيَان ومواقفْ كثيرةْ جداً لحالاتْ تخصنّا هذيانياً ,
وكثيراً ما نتعَايشْ مع أغنيةْ لنخلقْ لهَا صورهْ من نسجْ الخيَال , بس المهمْ نعيشْ الموقفْ : )
وفي سَاعة الهذيَان مع أغنيةْ معيّنة ,, يأخذنَا أكثر من سُؤالْ لبعيييد ,


كثيرْ من أُغياتْ طلالْ { الله يرحمه } تحكيْ حكايَات وليستْ فقطْ مواقفْ هذيانيةْ وحسبْ ,
طلالْ { الله يرحمهْ } كانْ صوت حنونْ جداً ,
صوتْ دافئ جداً ,
صوتْ ودودْ جداً ,
صوت شجيْ يجبركْ على الحَالة ,

كانْ في كثيرْ من الإختياراتْ يناجيْ حالاتْ وقلوبْ مرت بذاتْ المرحلةْ واللحظةْ ,
كُنت أتسألْ ساعةْ الهذيَان إلى أي مَدى تأخذنَا !! و لـ وينْ تودينَا !!
ولأيْ شعورْ !!
ولأيْ مكَان !!
ولأي ذكرى !!

حتى وإنْ كانتْ خيالاتْ ,

كثيرْ من أُغنياتْ طلالْ تأخذنَا إلى هذه الأبعَاد ,
فإذا كان كلام أغنية يتغنّى بها طلالْ يأخذنَا إلى تلكْ الأبعَادْ ,

إذاً كيف كانتْ الصُوره بالنسبة للشَاعر ؟
كيفْ كانتْ الحالة ساعةْ دندنة الأغنية ؟
كيف كانتْ حالة الفرحْ عندمَا ولد اللحنْ ؟
كيف كانتْ الحالة عندمَا كان يتعايشْ مع تلكْ النشوهْ بتلكْ الوصله
{ نسيتني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ } صابرينْ صابرين ,

* حاولتْ أن أصنعْ موقفْ لسَاعةْ هذيَان مسكينةْ !

حنون وفيّ يقتلهْ الإنتظَار ,
ويصادفْ وفيّة تقتله جمالاً لإنتظَار ذاكْ اللا مُباليْ !





أذكر في مرّه كنت أحبْ ,
وكانتْ محبوبتيْ توعدني بكثير أمَاني !!
مثل أي أماني كانتْ { كثير منهَا كلام فاضيْ }

وكان من هالأمنيَات إني أشوفهَا ولو مره وحدهْ بس ,
وغالباً تكون خيالاتْ اكثر من انهَا امنيه ,
بعد كثير من الوعودْ اللي حكينَا فيها ,
وبعد كثير من الوعودْ اللي كذبت فيها ,

وعدتني اشوفهَا بعد سنتين ومنّتني فيهَا وفي الحالة اللي راح نعيشهَا على ذاكْ الوعدْ !!
كلامهَا عن الموعدْ كان مره يجننْ ,
كلامهَا كان يعجبني كثير كثير لمّا تحكي عن الموعدْ ,

عشت طول هالسنتينْ على حالة الموعد ,
كنت أسمع صوتهَا كثير ,
كنت أسمع صوت الفرح كثير ,
كنت أشوف الأماني في صوتها ,
كنت أموت من الفرحْ ,
أتفقنَا على موعدْ اللقياء متى راح يكونْ ,
وأنبسطت كثير ,

قربتْ نهاية السنتينْ وقرب يوم الموعدْ ,
أنتهى آخر شهرْ من السنتينْ لاحس ولا خبر !!
وش اللي صَار ما أدريْ !!
ولكن كانْ الموعدْ بيننَا ,
وعدتني وأقسمتْ ما تغيبْ !!



في يومْ الموعدْ وصلتْ !
وجلستْ على كراسي الإنتظَار أمنّي روحي بهالشوفَه ,
علّ وعسى إنهَا تجي ,
أنتظرتْ الساعة الأولى وانتظرتْ الساعة الثانية !!
وعدّت الساعة الثالثة وهي ماجتْ!
قدمت ساعتي ودي يقرّب الموعد !

كنتْ أطالع ساعتيْ وأحسب الدقايقْ ,
ولما رفعت راسي كانتْ مقبله ,
وقفت وطرتْ من الفرحْ في داخليْ ,
وقلت أهلينْ ,
جابكْ الله ,
وافيةْ وجيتي على الموعدْ ,

ناظرتني ,
قالت أنتْ مين !!
سكتْ شوي , مدري شقولْ !
قلت مدريْ !
بس آسف يمكنْ ماكنتي أنتِ ولا كانْ إنتظاريْ لكْ !!
نظره غريبةْ ليْ وقالتْ { مسكينْ الله يرحمْ حالكْ }
ناظرتهَا وهي ماشيه من عنديْ ,
وهزيتْ كتوفي بإنكسَار ,
وقلت بيني وبينْ نفسي طيّب ليه تزعلينْ عليّ هي قالتْ لي بجي !!

رجعتْ وجلستْ وقدمتْ ساعتي ,
انتظرتْ ساعة ونص !

مرتْ علي وحدهْ مدري من تكونْ ,
وقفتْ متردد ,
وقلت أهلينْ ,
أنتِ ع الموعدْ !!
ناظرتني ,
قالت أنتْ مين !!
سكتْ شوي , مدري شقولْ !
قلت مدريْ !
بس آسف يمكنْ ماكنتي أنتِ ولا كانْ إنتظاريْ لكْ !!
نظره غريبةْ ليْ وقالتْ { مسكينْ الله يرحمْ حالكْ }
ناظرتهَا وهي ماشيه من عنديْ ,
وهزيتْ كتوفي بإنكسَار ,
وقلت بيني وبينْ نفسي طيّب ليه تزعلينْ عليّ هي قالتْ لي بجي !!

رجعتْ انتظرْ ,
مرتْ علي وحدهْ مدري من تكونْ ,
وقفتْ ,
متردد , متلعثم , خايفْ , زعلانْ , طفشتْ من الإنتظَار !!
وقلت أهلينْ ,
قالتْ أهلينْ ,

قلت أنتِ ع الموعدْ ,
ضحكتْ ثُم سكتتْ !!

قلتْ لهَا آسفْ بس أنتِ ع الموعدْ ؟
طالعتني وبخاطرهَا شويتْ حزنْ !

قالتْ أي موعدْ ؟
سكتْ مدري وش أقولهَا !!
امممم

قلتْ اللي قبلْ سنتينْ !!
ضحكةْ وقالت سنتينْ !!

هزيتْ راسي وقلت إيه ,

قالتْ أنتْ من متى وأنت هنَا ؟
من متى وأنت تنتظرْ ؟

قلتْ صار لي ساعاتْ ,
سكتتْ وانَا سكتْ ,

حبيت ألطفْ الجو قلتْ لهَا بإبتسامةْ بس ماجَاتْ : ) !!

ضحكةْ ونزلتْ دمعه من خَاطرهَا وقالتْ
اجلْ ساعاتْ !!
وضايقْ علشانكْ إنتظرت ساعاتْ !!

انا صارْ لي 4 سنينْ أنتظرْ !
تخيلْ !!!

والله إني على الموعدْ ,
والله إني مثل ماقلتْ ,
والله نفس الأمانيْ اللي رسمتهَا لهْ ,
والله مثل ماوعدتهْ

حتى لبسيْ ياصقرْ والله نفسْ اللبس اللي وعدتهْ !
والله ما أبي شي غيرْ إني أطيّب خاطريْ من ذاكْ الوعدْ !
والله ما أزعلْ منه لو يجيْ ,
والله بس يجي بعاتبه ,
بقوله ياقلبْ روحكْ وينكْ !!
ياقلب روحكْ انا انتظركْ !!
ياقلبْ روحكْ طوّلت , طوّلت حيييييل !!
أشتقتلكْ ,
ياخي وينكْ !!
موب حرامْ عليكْ !!
طيب قلّي إذا بتتأخرْ ياقلبْ روحكْ !

والله ما أبي شيْ ,
بس يجي بذكره على لونْ الموعدْ ,
بذكره انه طلبْ مني ألبسْ الساعة هذي !
بذكره انه طلب مني ألبسْ السلسالْ هذَا !
حتى ضحكتيْ والله كانتْ غير شكلْ على شانْ خاطر عيونهْ !
والله ياصقرْ ماعاد أبي شي والله !
بس ليه كل هالأمَاني , ليه !!
ليه كل هالإنتظَار !!

تصدقْ عمري وقفْ ع الواحدْ وعشرينْ من ذاكْ اليومْ !

تصدقْ ياصقر وعدني لما أشوفهْ بيقولي وش ألبسْ في زواجْ إختيْ !!
تصدقْ حتى قاليْ بختارْ لك تسريحة شعركْ !!
تصدق قالي بختارْ لك عطركْ !!
كان يقولي أبيكْ تكونينْ زينة الحفلْ !!
كانْ يقولي أبيكْ تكونين فتنة الحفلْ وكنَا نضحكْ !

وينهْ !!
قلي وينهْ !!

لا لبسْ لا تسريحةْ لا عطرْ لا حفلْ لازينه !!


تصدقْ كل شي كان يمنينيْ فيه !

تصدقْ وعدنيْ لمّا نسكنْ بيت جديدْ يختارْ لي لونْ غرفتيْ !
تصدق وعدني يختار لي أثَاث غرفتي !

من ذيك السنةْ رحنَا بيتْ جديدْ ,
تصدق الغرفة مابعدْ سويت لهَا لونْ !
تصدقْ لحد الحينْ انتظرْ هو يختارْ لي لونْ غرفتي !
تصدق حتى مكتبتي الصغيرة ما رتبتهَا !
الكتب مرميه عليهَا لحد الحينْ !
وحطيت الأبجوره ع المكتبةْ بس لينْ الحين ما اشتريتْ لهَا لمّبةْ ,
تصدق لين الحينْ ما رتبتْ غرفتيْ !
تخيلْ !!

تصدقْ كل هذا علشانْ خاطر الموعدْ !
بسْ وش تبني اقولْ !
هذا انا صابره عسَى يحّن ويمر الموعدْ ,


كسَرَتْ خاطري ونسيتْ موعديْ انَا ,
وبديتْ أرددْ بيني وبينْ نفسي وهمْ والله وهمْ كل المواعيدْ وهمْ !

قالتْ وش فيكْ تغير حالكْ وتغير موعدكْ وتغيرت إنتظاراتكْ !
انا من 4 سنينْ أنتظر ولحد الحينْ أنتظرْ !

سكتْ !
وماعدتْ أتحمّل !


مشيتْ من عندهَا وانَا اطالعهَا ولفيتْ وجهي وانا شفقَان عليهَا حييييلْ ,
وقلتْ لهَا { مسكينةْ أنتِ الله يرحمْ حالكْ } !!!

قالتْ لي صقرْ ,
قلتْ لبيه !

قالتْ تعرفْ وش كانْ يقولْ طلالْ الله يرحمهْ ؟
وقفتْ بعيدْ عنهَا وقلت لهَا لا !

قالتْ بقولكْ بس وانت طالع الحينْ مر وأسأل على طلالْ أغنية { صابرينْ }
كانْ يقولْ { ياللي وعدتْ القلبْ هناهْ ليه تنساهْ } ليه تنساهْ !!
صدقني راحْ تختصر لك مسَافاتْ ,
صدقني راحْ تعيشكْ بفكرْ ثانيْ وذكريَات حلوه للموعدْ ,
على الأقلْ تذكركْ اللي دارْ بينيْ وبينكْ !!

طالعتهَا ......... فراغْ ,
قالتْ روحْ الله يسعدكْ انا باقيهْ هنَا راح أنتظرْ علّ وعسى يصدقْ بوعدهْ !

قلتْ لهَا { عسى ربيْ يرحمْ حالكْ }
وداعتكْ ربي يا إنتظَارات العُمرْ ,







صابرينْ ويقولوا الصبرْ جميلْ ,
صابرينْ ويقولوا الصبر طويلْ ,
شايلين في قلوبنَا الجرحْ ,
ناسيينْ الهناء والفرحْ ,
نستني الأمل سنينْ زينَا زي العاشقينْ !
صابرينْ .. صابرينْ ,

.
.
ياللي وعدتْ القلبْ هناهْ ليه تنساهْ ليه تنساهْ !!
ياللي رضَاك كان أغلى مناهْ ,
وين ألقاه ,
كيف ألقاه ؟
عمري ليَالي , ليالي سهرهَا عذابْ ,
خلّا أمانيْ لـ فرحيْ سرابْ
نستني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ
صابرينْ .. صابرين ,



كلامْ لأشخاصْ ما اعرف مينْ !
كلام خارجْ عن الإرادهْ !
كلامْ حالة في ساعةْ هذيانْ !
كلام خارجْ عن قانون الكِتابة وأركانهَا ,
كلامْ يمر بالخَاطر لا أكثرْ ,

الكلامْ مايعني أي شيء غيرْ أنه طلالْ الله يرحمهْ أبدعْ في هالأغنيةْ ,
وهالمسَاكين اللي فوقْ كتبتْ عنهمْ ذبحهمْ هالإنتظَار : )



لـ روحكْ وإسمعيهَا بعيونكْ ,
سامحيْ الـ 4 سنينْ اللي أنتِ إنتظرتي فيهَا !
و يمكنْ يجي !!

يقولْ الحميدي الحربيْ :
{ يمكنْ بعد يومينْ ويمكنْ بعد عامْ ,
نفسه تحققْ في هواهَا رجاهَا ,

أو يمكنْ تضيع الحقايقْ بالأوهامْ ,
وتبيعه أيام(ن) بعمرهْ شراهَا , }


ودّ ,
يعطرْ هالمكَانْ ,
وداعتكمْ ربي , :2:

شُـوق الخَالـدْ , 16-10-2008 16:52

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 

الحُضور الأوّلْ مذهلْ جداً ,

صقر ْ .. ودّ

أنا والرويشدْ وساعة الهذيَان
,
,
وصمت .. يتلوه صمت .. يتلوه صمت
و إبتسامة من أقصى القلب إلى أقصاه

سأسكن هنا كثير اً ولا أزال أبتسم .
فالمواعيد هنا شيقه جداً

( وكل المواعيد وهم مدري حلم )





الطُهر 16-10-2008 17:12

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 





سأعُودْ..,’

سراب الدمع 16-10-2008 21:09

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 

^
^
وكأني أسمعها من تلكـ اللأرواح في الأعلى
وكأني أرى الـ4 سنين تشهق بـــصوت البدر:

..صبرنا والسؤال سنين ..

وتزفربصوت الرويشد:
لو تشوف الهم فيني
حالتي تصعب عليك
أنت وينك؟
ياخي وينك؟
بآخر الدنيا أجيك !
^
مظلوم هو الإنتظار اللذي يطرق أطراف كل نهار بأمل مشبوهـ
يكون أو لايكون

صقر

ليس بالكون أجمل من الإنتظار
فهو يحمل بأحشائهـ الأمل ..
زخرفاً لكل لقاءات المساء
وإن شوهتهـ الوعود الكاذبهـ :-

عطني فهــواك الصـبر لاصرت قاسـي
تبدي حنـان وداخل القلب جبــــار
لاصار قلبـــك خالي الحس ناسـي
وتلعب على المشتاق بوعود واعذار
ولا صار فيك من الأمل كثر ياسـي
وعندك يقين وتارك القلـب محتـار
لامن نسيت اولي نويت التنـاسي
اتـرك وراك لباكـي العين تذكــار
البدر
[وعدك مثل باكر... أحبه وأخافه
ولا ينقضي باكر على طول الأيام
ماأقول ضاع العمر عندك حسافه
أنت الدقايق عشتها ...وأنت الاعوام]
البدر
وعدتيني حبيبة عمر .. تقاسمني الهنا والجرح ..
تركتيني لحيرة عمر .. خذت مني المنى والفرح ..
حبيبه ما ابي لأجلي .. ولا حتى قمر ليلك ..
فقدت فـ غربتي إسمي .. وقلت أنسى أناديلك ..
نسيت إنك نسيتني ..
البدر
وسيبقى إلحادي بصدق الوعود صامدا لاتغيرهـ ابتسامات الأيام
:
على كلٍّ
ولكي لاأطيل على روحكـ الطاهرـهـ
أردت أن أكتب كلمة حقٍّ بحروف واضحهـ كوضوح حضوركـ الساطع
[أبدعـــت] بكلّ ماتعنيهـ هذهـ الكلمهـ
استمر أيها القائد بأسر ذائقتنا و أرواحنا
:
والآن أعذرني
سأصعد للأعلى لأعيد على ذائقتي مانثرت
وأقرأ بمهل

سراب الدمع

سَما . 16-10-2008 23:39

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


.
.
.


( الآمآني التيْ لآ تتحَققْ , هيْ وُجودٌ مَخنوقٌ في القَلبْ )

نَعرِفْ آن لنآ اعمآراً محدودهْ , ولَكنْ عِند العآشقينْ كُل حآلة يمرون بِهآ هي عمر, فعمرُ السَعآده والجَفآء والبُعدْ هي آعمآر تُنفِقُ مِنْ أعمارنآ , فإذآ كآن قيآس العُمرْ على سآعة لقآء او موعِدْ فآئت لوعد لن يتحقق إذاً مآ أقصرْ آعمآرنا .. !
{ مسآكينْ العشآق الله يَرحمْ حآلهمْ }

,

الحُبْ دآئمـاً آقوى من الحَقيقة , وله إرآده اقوى من إرآدة الوآقِعْ , نُصدق وهم موآعيده ونعيشهآ لحظة بلحظه , نتأمل ونحلم ونتخيل , ونحن في دآخل انفسنآ نعلم جيداً انه وهَمْ , { مَسآكينْ العِشآق الله يَرحمْ حآلهمْ }


,

مِنْ تألُهِ الحُب علينآ آنه يَحبِسُ صآحِبه في نُقطة معينه من الهَمْ والوهم تُحُكِمُ عليه الاغلآقْ جَيداً ,
فتتشبه في ذآكرته الايآم ويَختلط عِنده مَفهومْ الليل بالنهآر , { مَسآكينْ العِشآق الله يَرحمْ حآلهمْ }


,

{ مَسآكينْ العِشآق الله يَرحمْ حآلهمْ }


.
.
.


.

دُنيآ ( كَمآ أحُبْ آن آسميكْ ) (:

قرأتُ وتمعَنتُ جَيداً فيمآ كَتبتْ وكآن كُل حَرف قرأته هُنآ هُو ( نَغمآتْ ) عَودْ ,

آخذَتنا في رَحلة مَعْ حَرفكْ الى الحُبْ وآخبآره , وتجولت بِنآ في عآلم الإنتظآر وعَرفتنآ بأسراره ,

جَميلٌ حَرفُكْ , وآسِعٌ هو خَيآلُكْ , فَريدٌ طَرحُكْ

آرفع لكْ القُبعهْ

:2:


.

وَنَّـة خَفوقْ، 17-10-2008 08:33

* حبلْ الأمآنيْ وَأقطَعَـ هْ ،
 



وَرقَـ هْ أولىْ ،

،’
ع الموعِدْ
قلتْ أنطرينيْ ..!
وَمرْ الـ عُمرْ.. و أنآ أنآظرْ بـِ هَـ السآعَـ ه
و أسولفْ لحآليْ / بحآليْ
أكيدْ على موعِدهْ بيجينيْ !

" حقيقَـ ه "
،’
الاُغنيَـ هْ أياً كآنتْ
-إيقآفْ لـِ عُمرْ الزمنْ وَتقليبْ أورآقَـ ه المطويّـ ه .. بِهآ نسترجِعْ
ذِكرىْ مآ / عُمرٌ إنقضىْ / حلمْ / أمنيـ ه / أمآكِنْ/ حنين / عِشقْ ..الخْ
و الكثير مِن الـ حكآيآ التيْ تتوقفْ عِندْ محَطـ هْ مِنْ الـ عُمرْ لـِ تسكُنْ ممرآتْ الحنينْ بِهآ !
هَيَ الذآكِرهْ التيْ تَبقىْ حيّـ هْ حينْ نُغربِلْ كُلْ مآ هَوَ مآضْ / يتجددْ.
هُنآ كآنتْ /الحَدثْ المُختَصَرْ / لـِ لقاءْ لمْ يأتيْ / وإنتِظآرٍ طويلْ !
وَ خيبَـ ه طُبعتْ على خَدْ لقاءْ مُنتَظرْ لمْ يَكُنْ / ولنْ يآتيْ!
،’
"الـ أغآنيْ "
مَدىْ وإنْ ضآقْ ،،تَعودنآ أنْ نُسكِنْ فيّـ ه الكثيرْ مِنْ الذِكريآتْ ..( نسأل المولى البُعدْ عنهآ )
ليسْ لـِ شئْ إلا لـِ علمُنآ المُسبقْ أنْ كفيْ القَدرْ الـتيْ تُجعلُنآ نُعآيشْ تِلكْ الذِكرىْ
هَيْ نفسهآ الأقدرْ على سلبْ تِلكْ الذِكرىْ حتىْ الأنفآسْ الـ عايشتْ الحدثْ
لـِ ذآ نتمسكْ بـِ التفصيلْ الأصغرْ وَالذيْ يُخلدْ مآ نرغبْ بـِ الاحتِفآظْ بِـ هْ لـِ زمنٍ آتْ / مِنْ ذِكرىْ عآبِرهْ
كـَ آخِرْ الاشياءْ التيْ نتعلقْ بِهآ / لـِ تعودْ بِنآ لـِ مآ " كآن"..أو وَصفْ حآلْـ ه شعوريّـ ه لآ تُنسىْ !
إذاً هَوَ تَشبُثْ رَوحٌ بـِ قشَـ ةْ ذِكرىْ /كَـ طوقٍ آخيرْ يَمنونْ النفسْ بِـ ه صبراً !

،’

أتعلمْ يآ أنتْ !
الموآعيّدْ التيْ لآ تأتيْ / الكِذبَـ ه الأصدَقْ التيْ تعمدوآ أنْ نظلْ سآكنّيْ تفآصِلُهآ !
وَ تِلكْ الوَعودْ التيْ لآ تعنيْ إلا حبلْ رجاءْ / قُطِعْ ذآتْ خيبَـ ه !
وَمصطلحآتْ الـ / عودهْ التيْ تُبقيْ قلوبُنآ فيْ إنتِظآرْ
وَ
"اتخيلك لاجاء الوعد وحنا جميع"
تِلكْ الـ --> " وَحنآ جميعْ "
الـتيْ تجعل المَدىْ يَتسِعْ رغمْ إختِنآقآتْ الحنينْ
وَ وَجعْ الإنتِظآرآتْ / و المسآفآتْ التيْ تطولْ ..
وَ الوَهم الذيْ خآلطْ أروآحُنآ بـِ غدٍ يحملْ ريحْ وَعودِهمْ / وَ لقاءْ مُنتظرْ
وَ بـِ المُقابِلْ علىْ الضِفَـ ه الأُخرىْ مفآرِقْ طُرقْ متوآزيّـ ه لنْ تجمعهُمْ يوماً !
" إذاً نحنُ نعلمْ وذآكْ يقينْ! "

،’
يبقَىْ الإنتِظآرْ سيّدْ الموقِفْ !
بـِ رغمْ وَجعْ فَصولُ العِشقْ الأربَعـ هْ الـ مرتْ على مُدنْ الهوىْ وخيبآتُهآ !
بِـ رغمْ أنّآ هجرنآ أضواءَُ مُدنْ العآشيقينْ الـ تتسرب منْ بينْ جُدرآنْ منآزِلهآ
الأمآنيْ ..وبقآيآ أنفآسْ الـ حنين / ولـ ه
بـِ رغم إنطفاء الكثيرْ مِنْ شَموعْ /توآريخْ الـ آعيآدْ التيْ لم تَعدْ لـِ تجمعُهُمْ
بـِ رغمْ الكثيرْ مِنْ الموآعيدْ التيْ دُستْ بيدْ الغِيآبْ / لـِ عُشآقْ لنْ يأتوآ" عَمداً" !
" إنتِظآرُهمْ / عُمرْ ضآئِعْ / لا أكثر"


،’
وَرقَـ ه آخيره/لنْ تَصِلْ !

* [poem font="Simplified Arabic,5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=right use=ex num="0,black"]
ضآعْ الأملْ فيْ رجعتْكْ وأقبلْ اليآسْ =وأشوف حلمي مآتْ قدآم عيني
إشتقتْ لكْ يآ أصدقْ إنسآنْ بـِ أحساسْ =تعآلْ وقفْ بينْ هميْ وبينيْ !
فيْ غيبكْ تسألْ عنْ غيآبيْ النآسْ= لآ أجيْ لأحدْ بعدكْ ولا أحدْ يجيني
اليْ بَقىْ مِنْ عآشِقكْ عظمْ وأنفآسْ=وهمومْ تهدمْ ما تنآستْ سنينيْ ،[/poem]
(وَمسكينّـ ه ، الله يرحمْ حآلهآ/ حآلهُمْ !)

وَ
صابرينْ ويقولوا الصبرْ جميلْ ,
صابرينْ ويقولوا الصبر طويلْ ,
شايلين في قلوبنَا الجرحْ ,
ناسيينْ الهناء والفرحْ ,
نستني الأمل سنينْ زينَا زي العاشقينْ !
صابرينْ .. صابرين ْ , ..!


http://th01.deviantart.com/fs16/300W...ve_by_iZgo.jpg
،’
أخبرنيْ ،
مآذا يُسمىْ ذآكْ الإنتِظآرْ معَ يقينْ انْ / لنْ يأتونْ هَلْ هَوَ مَجردْ " وفاءْ " !
أم يندرجْ تحتْ مُسمىْ " غبآءْ عُشآقْ" أتقنوآ التمسُكْ بـِ وهمْ وَإنتِظآرْ مآلنْ [يَكنْ/ يأتيْ ]

،’

فآصِلَـ ه مقلوبَـ ه ْ ،
الـ "دُنيآ "
سآنتقِلْ مِنهمْ ..إليكْ / حرفُك
وأنتْ الأُستآذْ الذيْ نفخَرْ بِـ ه وَ لا يَعجزهُ الحرفْ نقداً / وكتابَـ هْ
تسلسُلْ الافكآرْ هُنآ / الحدثْ / الحوآرْ / المكآنْ / الشخوصْ
وَسآعَـ ةْ الهَذيآنْ / التي صَورتْ الـ موقِفْ وإنْ كآنْ مَوجِعْ ونحفظْ تفاصيلَـ هُ !
إلآ أننآ تمنينآ أن لا ينتهيْ حينْ خآطَبْ دوآخِلُنآ / وَذآكْ عَهدُنآ بـِ حرفُكْ هُنآ !
تعلمْ جيداً يآ أستآذ غدىْ مِنْ السَهلْ أنْ نُمسِكْ أقلاماً لـِ الكِتآبَـ ه فيْ زَمنٍ كـَ هذآ ،
إنمآ أنْ يَكونْ لـِ حرفْ ذآكْ القلمْ أثرْ يَتتبَعَـ ه / وينتَظرهْ الأخرونْ
إذاً ذآكْ هَوَ مآ يُسمىْ بـِ الـ "كآتِبْ حقيقيْ يُبدِعْ !"
كـَ أنتْ / وأقلامٍ كآنتْ منآرآتْ تُنيرْ لنآ طُرُقْ الـ / أدبْ الذيْ نعشَقْ ،ومآزِلنآ نتعلمْ منهُمْ !
فَـ هَلْ مِنْ مزيدْ !؟

،’

كُنْ و حرفُكْ بخيرْ يآ " طيّب " :7:




غريبة في مكاني 17-10-2008 12:08

.
.

مدخل :

وأتــم مثل الـحـزن .. أنطر سـحـابة عـيـــد ..


مخرج :
وهــم كــل المواعــيد وهـــم ..

لي عودة أستاذي الكريم ..


.
.

صـبَـا 17-10-2008 12:52

أتخيلكْ لا جاء الوعدْ وحنآ جميعْ ، جآء ؟
 
(0)

وَ تلكْ الأغآنيْ وَهمْ جَميلْ ، الأغآنيْ ذكرىْ قديمةْ تتجَددْ ،
الأغآنيْ نشوةْ موقفْ قدْ كآنْ - بعد أن طال إنتظآره - ،
الأغآنيْ موعدْ ، كآن الكُرسي الخَشبي هو الحاضر الأوحد و ورده قد جَفتْ و لمْ تذبل [ مقاومةْ ] ، وَ عطرْ ، و رذاذ مَطر ، و غيمةْ ،
و مقطع موسيقي مُتعب جداً حد الإختنآقْ
الأغآنيْ طيفْ حبيبْ ، و أطياف لعنة قدْ حَلتْ .. ،
الأغآنيْ إبتسآمةْ رُسمتْ علىْ وَجهْ الخذلآنْ ،
الأغآنيْ دمعة صادقة سُكبتْ على وجنتيْ الوَهمْ [ الموعد ] ، ..!

(1)

كثير من الأغنيات تحاكي أروآحنآ ، و الحنآيآ [ الله يبعدنآ منهآ ] و تكون كـ إشارةْ بآنْ أنفسنا قد إستعمرهآ مالمْ يجب أن يكونْ ،
إستعمرتهآ مصطلحات الخيبةْ ، و السوآد ،
و الإنتظآرْ المجنونْ ، إستعمرهآ الولهْ ، و الحنينْ ،

(2)

[ و آخ يالحنينْ ] ،
الحنينْ ...؟!
لـ يكون الصمتْ سيد الموقفْ [ عًجزْ ] ..!

(3)

و تبقىْ أغانينا وًهمْ ، فيْ إنتظآرْ أولئكْ الـ لمْ يكونوا يوماً بأروآحنآ أو إنهمْ ( كآنوآ هُنآ ) و رحلواْ ..

(4)

هلْ لي أن أحآكيْ صديقيْ المُنهكْ ، ..!
أو لـ نعود لـ المشهد ، ..!
المَشهد الأول ،
[ العاشق + هي ] ،
{ عاشق يرتدي الوعود كـ وشاح يقيه من بَرد الهَجير و الغياب ،
عاشقْ قد تدثر بوفائهْ ، و بياضهْ ، و أصالته في زمن قلّ وجود أمثاله ،
عاشق و عامينْ من العتمةْ و تلكْ ، [
الـ سيكون و إن شاء الله ، و لا تخآف ، و أوعدك
] .. عاشقْ وَهيْ و ذاك الصوت الحنون
الـ يرسم ملامح طريقه نحو المَدىْ .. !
عآشقْ قد استبشر بالعشق القديمْ خيراً – حتى الآن -
عآشقْ إنتظر مالمْ يأتيْ .. ( مسكين الله يرحم حاله ) ،
و خلفية موسيقية مؤلمةْ (اتخيلك لاجاء الوعد وحنا جميع )

(5)

المشهد الثاني ،
[ اللقاء + عبارات العاشقينْ الحيارى ] ,
{ بـَحَرْ ، و غمام قد اتسع [ مَدى ] .. بَـحَرْ و كُرسي خشبيْ خُطْ به ماكآن من أغاني العاشقينْ ..
- وينك ، أعشقك ، العاشق المُعذب ، فاء / نون ، إن كآن العشق جريمة سجلوني أكبر مجرم ، أروح لعيونك ،
و تلك الـ أسهم الـ مليئة بنزف حناياهم و حروفهم و طلآسم قد تباهوا
بـ إخراجهآ لـ يوضحوا مدى عمق عشقهم المميتْ ،
- الخ ،
بَـحَرْ وَ شعآع شَمسْ تستأذن ذاك العاشق
بـ أنها قد ترحلْ لـ تنير سماء عاشقينْ أخر [ خيبة ] ،
بَـحَـرْ و عاشقْ و إنتظآرْ و خاتم ،

و صابرينْ ويقولوا الصبرْ جميلْ ,
صابرينْ ويقولوا الصبر طويلْ ,
شايلين في قلوبنَا الجرحْ ,
ناسيينْ الهناء والفرحْ ,
نستني الأمل سنينْ زينَا زي العاشقينْ !
صابرينْ .. صابرين ْ , ..!


(6)

cut

انتهى المشهدْ للأسف + حقيقة امتزجت بها خيبة [ لن يأتونْ ، الأطراف الأخرى لا تأتيْ ، كم من السنوات لي أن أخبركْ بأنهمْ ( لن ) + ( يأتون ) ]

(7)

[ رساله وَ نِدآء ] ..!
صديقي ، هل لي أن أطلق عليك ( صديقي المُنهك ) ؟
إذن لكْ ذلكْ ،

(8)

صديقي المنهك ،
تظل بنآ الطرقْ و السككْ و نبقى على المفارق ،
نبقىْ على المفارقْ ياصديقيْ المُنهكْ .. أتعلمْ قد توسمْ الانتظار بملامحي يوم سابقْ ..
أثارْ الطرقْ ، علامات الإخفاقْ في البحثْ ..
غرفةْ تغرقْ بأحرف يتيمةْ .. صندوق معتقْ مكتظ بعطرهْ و وعد ..
بـ أنهْ سـيكون الأقربْ .. و كأنه يتباعدْ أو أنا من كان لي ذلكْ ..
و الوعدْ و أنآ مازلنا ننتظرْ .. [ وفاء ] ،
بالرغم من كل الأشياءْ ننتظر ،
بالرغم من الجرحْ القديمْ و تلك الـ صفحات الـ انطوت ننتظرْ ،
بالرغمْ من انتهاء المشاهد و الإعلان عن نهاية الفصول ننتظر ،
بالرغم من المبادئ الـ ضربت عرض الحآئط ،
و العشق الـ حذف بكل سهولة في اقرب سلة للعشق السخيف ننتظر ،
بالرغم من أنهم كانوا يعنون لنآ كل الأشياءْ ..
و نحن لهمْ طريق إن كآن لهم أحقية العبور ألقوا التحايا و اشتياق كاذب
و إن لم يكن لهمْ فقط بينهم و بين أنفسهم ( لهم الله ) ، هه [ خيبة ] ..!
صديقي المنهكْ ،
هل الإنتظارْ حقْ مشروعْ عند من لا يقدرهْ ..
ام إنه خطيئةْ نتمرغ بهآ لـ من لا يستحقونْ ..؟!

(9)

صديقي المُنهكْ ،
دعنآ نغادر من هُنآ ،
أنظر لـ أولئك الـذين خلفنآ ينتظرونْ ..
( مساكين الله يرحم حالهم )
أما نحنْ [ لـ ننطلقْ نحو الحريةْ ،
حيثْ لا مكان ، لا لقاء ، لاوعد زائف ، لا موعد ، لا أغاني ،
لا دموع ، لا شعاع شمس تميل للغروب ، لا حنينْ ، لا وله ، لا خيبات ، لا عثراتْ
]
لـ نرحل من هُنآ ..

(10)

و نغنيْ بأعلى أصوآتنآ [ أنآااااااااااااااا اعتزلت الغرامْ ] .. !

(11)

http://www.alamuae.com/up/uplong/913...3384009684.jpg
مسـآكينْ ، الله يرحمْ حآلهمْ ،
[ مايدرون أنو بعض المواعيد وَهمْ ]



الـ { ودّ :
مسائكْ حَرفكْ ، :2:






دِيسمّبر ، 17-10-2008 14:26

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 

شوقْ الخـالدْ ,

وجميلْ أن يكونْ المقعدْ الأولْ من نصيبكْ ,
فالأكيدْ بأن الجمَال سيزيدْ إن كُنتي أنتِ أولْ الواصلينْ ,

شوقْ حذاريْ من ساعةْ الهذيانْ ,
فهي تعبثْ بالحالةْ والميزاجيةْ كثيراً ,
لذَا دعيهَا فهي مُزعجةْ , : )


الربكةْ الأولى إزدانتْ بحضوركْ ياشوقْ ,
أهلاً بكْ ,

دِيسمّبر ، 17-10-2008 14:34

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


سجدْ الدُجى ,
أهلاً بكْ ,

سأعودْ تعنيْ مروركْ على النصْ ياسارهْ وهذَا يزيدْ المكانْ جمالاً ,
سأكونْ بالإنتظَار لتلكْ العودةْ فمتأكدْ بأنهَا ستكونْ مختلفةْ وتَفتحْ لنَا أبواباً كُثرْ ,
سينتظرونكْ المسَاكينْ أعلاهْ فلا تُطيليْ الإنتظَار ,
الأ تكفيْ الـ 4 سنواتْ !!

دِيسمّبر ، 17-10-2008 14:41

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


سراب الدمع ,
أهلاً بكْ ,


كيفْ لايكونْ الجمَال بحضوركْ وأنتِ تلميذة مدرسهْ من مدارسْ الجمَالْ ,

البدرْ يكتبْ فنتألمْ ,
يكتبْ فنُحبْ ,
يكتبْ فننتظرْ ,
يكتبْ فنتخيلْ ,

وتكتبينْ أنتِ فأزدادْ أنَا والمساكينْ أعلاهْ المنتظرينْ للـ موعدْ جمالاً وروحاً تفيضْ بنَا ,
سرابْ ,
حضوركْ كان نشوةْ فرحْ لنصْ أول صغيرْ ,
دائماً كوني قريبةْ لننتشيْ ,


أهلاً بكْ ,

صَمتْ , 17-10-2008 15:21

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 
إرتعاشةْ .. فـ دَمعةْ فـ أخرىْ ..
فـ لَطَمَ البُكاءُ ..
إبتسامةْ .. !





أيها الـ ودْ ..
لنْ أطيلَ الحديثْ .. فـ الشعورْ الذيْ إعترانيْ هُنا أبلغْ منْ كل الأبجديةْ .. !




بساطةُ حرفِكْ
إستطاعْت أنْ تتوغلْ بجوفِ الروحْ ,






أناملُ لُفتْ بـ حريرِ الجنةْ بـ إذنِهِ تعالى


:2:









ولازالَ حَرفُكَ يُرعشُ جَسدَ الإحساسْ

مدمن قهوة 19-10-2008 23:45

لكن نحب والله نحب فوق الخيااااااااااااال
 
وينهْ !!
قلي وينهْ !!



صعب السؤال .. : (

دنيا .. نص من النوع " السهل الممتنع " كتب بلا تكلف ، كتب من القلب إلى القلب : )


والله إني على الموعدْ ,
والله إني مثل ماقلتْ ,
والله نفس الأمانيْ اللي رسمتهَا لهْ ,
والله مثل ماوعدتهْ



طيّب وصدقت الحكي .. غلطان غرتني العيون

ما أدري إن الناس في لحظة تحب :6: .. والناس في لحظة تخون :(

الناس آهـ يالناس ..

الناس حتى في المحبة يكذبون !

لحووووول يكذبووون !! :(

يكذبوووووون !! :(


أبو عبدالله لا قام يمد " لحووووول يكذبووون " ياخذك صوته للفضاء بعدها يرميك وهو يردد بصوت عالي فيك خير انقذ نفسك :D بالعربي دمار شامل :6:

الله يرحمك يا طلال :6:

مدري وش فيني قمت أهذري وما صرت أجمع، بس اللي أعرفه إنك أبدعت في وصف الحالة كإبداع طلال في الغناء / التلحين


عندي بعض الملاحظات

النص كان تفصيلي بحت ( كذا أشوفه ) يعني قصيت لنا كل شيء من اللي جاء وكيف وقفت وكيف كانت حالتك لما جيت تسأل ..

وبعد ماوصلت عندك أم 4 سنين وأثناء الحوار معك ذكرت أسمك " صقر " ما أدري هل كنت ترتدي بطاقة تعريفية عشان الحبيبة اللي كنت مواعدها ولا لا أو أنك بتعلمنا إنك غيرت اليوزر / أمزح :p :D
لكن أشوف بما إنك فصّلت بالموضوع كان من المفترض تفصيل لحظة التعرف على أسمك .

يوجد بعض الاخطاء الإملائية البسيطة مثل " ضحكة = ضحكت "

أعتقد إن النص كتب تحت وطئة العاطفة وطلال كان يشدو بصابرين ونزل لنا كما كتبته بلا تنقيح . :6:


دنيا ، قرأت النص أربع مرات ولو تلبس نظارتك وتشوف من اللي جالس عند باب الحزن ما تصدق :D

ايه تشوف .. هذه رغبتي حاطه رجل على رجل وتقول : أنا للحين ما مليت من النص ، أرجع أعد القراءة .


عن أذنك أتفاهم مع رغبتي ويارب أنتصر عليها هالمرّة :p


صقر أنت تحفة :7:

دِيسمّبر ، 20-10-2008 22:49

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


أنْ نكتبْ عن حالةْ إنتظارْ بصور عاديةْ ,
أمَام متذوقيّ الفنْ كأنتِ يا سَمآ فيجبْ أن نحذرْ ,


كأني قرأتْ بسطركْ الأولْ براءةْ من ذاكْ الحُب والمحبينْ ,
ومنْ ثم بنهايةْ السطرْ إقرارْ للمحبينْ والعشاقْ وبأنكِ أنتِ منهمْ !
لـ هذه الدرجةْ الحُب يحتاجْ لتخفيْ وإرتباكْ ,
أم لحظاتْ الإنتظَار لموعدْ أوّل تربككمْ { أنتمْ } أيهَا العشاقْ !
فأنَا برئْ من العشقْ ولحظاتهْ وإنتظاراتهْ ,
ونرجعْ نقولْ { مساكينْ العشاقْ الله يرحمْ حالهمْ } ! : )

سَمآ حضوركْ جميلْ لحالةْ الإنتظَار والـ 4 سنينْ ,
مساكينْ هُم العشاقْ يا سَمآ وإنتظاراتهمْ ,
حتى أني بعد ما قرأتْ ما كُتب أعلاهْ لحال تلكْ المُنتظرةْ ,
رجعتْ وقلت مسكينةْ أنتِ الله يرحمْ حالكْ ,

سَمآ إستعيديْ القبعةْ فالمشوارْ مازالْ طويلْ ,
والطريقْ بأوّله سوفْ نحتاجْ للقبعةْ كثيراً , : )

سعيدْ جداً بمروركْ يا صاحبةْ الجمَال ,
كوني قريبةْ ,

فال 23-10-2008 16:55

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 




الـ صقر ..


حضور اول مربك !!

حضور ثاني مُتعب !!

حضور ثالث إعدام !!



اعتقد ان الـ صقر .. استطاع بهذيانه هذا ان يستفز ويستنـزف هذه الاقلام الجميله


( وش سويت ياصقر )






اهل الحب صحيح مساكين ..


يـاهو الوعد .. ظـــالــم ..


تلعب على المشتاق بوعود واعذار ..



الـ صقر ..


* هذيان جميل جداً والله يعين على القادم ..


* هناك كلمات مكرره مثل :


( كيفْ كانتْ ــ كنت ــ والله ــ تصدقْ )


اعتقد انها مسببه قلق شوي للقارئ ( الابتعاد عن التكرار افضل )




* صابرين .. يمكن لموقف خاص للـ صقر .. احب هذا الجنون ..

انا اشوف ان صابرين .. ليست الاجمل ولكن الاقرب لدى الـ صقر والموقف .




الـ صقر ..


عن اذنك حان موعد الراحه .. لي عوده .




اتوقع فيه هذيااان قادم .. بعده بنقفّل المنتدى !!






أبو محمد .. لو الهذيان ينطلب كان طلبتك هذيان بـ معاد بدري !!





الف شكر .. للـ صقر






* اتمنى المعذره من الرد .. يمكن من اثر العلاج .. ولا على المريض حرج .







نوف 26-10-2008 00:46

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


ود ,, }


ما أجملك :2:

سـ أغادر مُكرهه دون رد الآن
و لكن !!
سـ أعود حتماً يـ صديق الأدب




باقة جوري ~ لحين عودتي

ســـاره . 26-10-2008 02:14

4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 




حضور أول :

وربي البيت يا - أبو محمد - إنك هزيت عرش الإبداعـ ,
















راجعين :13:



دِيسمّبر ، 06-11-2008 00:53

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


ونّة والحضُورْ أكيدْ مختلفْ مدامْ الـ أنتِ هُنَا ,
أهلاً بكْ كثر أيَام الـ 4 سنينْ ,


ورقةْ أولى :
وش صَار عليهْ وعلى موعدهْ جاكْ وإلا مابعدْ !!
إنْ كانهْ ماجَاكْ تراهْ خسرانْ !


الـ حقيقةْ :
فعلاً حقيقةْ ,


الـ أغَاني :
وإنتهَى الـ صبرْ ياونّة وش عَاد باقي !


أتعلمينْ يا أنتِ ,
الإنتظَارات أحياناً وإن كانتْ عمر ضايعْ لهَا طعمهَا وإن كَان مُراً ,
ويبدأ عاشقْ كـ " صاحبنَا " المسكينْ " أعلاهْ " بتجميلْ الإنتظَاراتْ " لعل وعسَى "
الإنتظَاراتْ ياونّه مُتعه أحياناً ,
جمَال المُنتظرْ متعه أحياناً ,
الـ خيبةْ بعدمْ الـ وصولْ لي / له / لهُم / لنَا متعه أحياناً ,
كثيرْ من الأشياء مُتعه ,
والمُوت بالإنتظَار متعه ,

صدقْ اللي كتبته أنَا ياونّه ؟
ما اظنْ بالنسبه لهُم ,
اما بالنسبه لي أحياناً مُتعه ,
وكثير إنتظرتْ لاشيء ولا أحدْ ,
لا جاء الـ وعدْ وحنّا جميعْ !!
أي وعدْ وأي جميعْ !!

نسيتني الأملْ سنينْ زينَا زي العاشقينْ ,
صابرينْ , صابرينْ !

ويقولوا الصبرْ جميلْ !
اممم رُبمَا !!


سأخبركْ بمَاذا يُسمى في نظرهمْ / في نظريْ ,

في نظرهمْ ونظركْ " يمكنْ " : )
يُسمى غباء عُشاقْ ,

أمّا في نظريْ يُسمى وفَاء فاخرْ جداً جداً ,


فاصلهْ إستعدلتْ بعدْ مقلوبكْ ,
الـ ونّة ,
مازلتْ تلميذْ أتذوقْ الجميلونْ كأنتمْ ,
ولم أصل حتى لمرحلةْ التلمذهْ ,
إنمَا فقطْ متذوقْ لا أكثرْ ,
ولكنْ الكرمْ يظللكْ فتكرمينَا ببعضٍ منهْ دائماً ,

الحوارْ لم يكنْ سِوا لغة بسيطةْ قريبةْ من الروحْ والموقفْ وكتبتْ بهَا ,
ولكنْ أتمنّى أن اكون وفقتْ بالتعبيرْ البسيطْ جداً ,



ونّة ,
يقولوُا الصبرْ جميلْ !
ونصبرْ نشوفْ وش حالْ هالمساكينْ بعدْ الـ 4 سنينْ !
مساكينْ هُم الله يرحمْ حالهمْ !!


ونّه حضوركْ فرحْ ,
خليك أقربْ من الـ 4 سنينْ لإنتظَارات المسَاكينْ ,

وداعتكْ ربيْ ,



أكبرْ جفا وش ياسَعه غير القلوب الرَافيهْ !

دِيسمّبر ، 06-11-2008 00:58

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 

غريبةْ ,

مدخلْ .. }
أجي ملهُوفْ ,

مخرجْ .. }
وأتمْ بعيدْ ,

ومابينْ البينْ فراغْ ,
متَى بيسدّونْ الفراغْ !

بالإنتظَار ياقريبه ,

دِيسمّبر ، 06-11-2008 01:29

وش يجيبَه هالحينْ يا صِبآ !!
 

(0)

النشوَه والإنتظَارْ والموعدْ والكرسي الخَشبيْ والحَاضرْ الأوحدْ { أنَا }
والوردهْ اللي مَاجفّتْ " يقولونْ إنهَا تقاومْ "
والعطرْ والرذَاذْ والمطرْ والغيمْ ,
وصابرينْ ,
وياللي وعدتْ القلبْ هنَاه ليه تنساهْ !
ليه تنساهْ !
وطيفْ اللعنةْ لإنتظَاراتهمْ !
والموعدْ المهجورْ !
ووردهْ ميّته !
وأنَا احتضرْ ,
وهي لاحسْ ولا خبرْ ,

مسكينْ أنَا الله يرحمْ حاليْ ,

(1)

تلعبْ على إيقاعاتْ الـ وجعْ ,
الله ياخذْ الـ وجعْ !

(2)

آه يالحنينْ ,
لليلْ بابْ .
وله حارسينْ برد وسحَابْ .
بردانْ ,
بردانْ أنَا تكفَى ,
أبحترقْ بدفى ,
لعيونكْ التحنَان ,
ولعيونكْ المنفى ,

والله الجفاء بردْ ,
وقل الوفاء بردْ ,
والموعدْ المهجورْ مايبنتْ الوردْ !


وأموتْ أنَا ويموتْ الوردْ ويموت الوعدْ وذبلْ كرسيْ وطاحْ دمع ,
وآه يالحنينْ كذّابْ !

(3)

أقسَى مافي اللي بيجيْ ,
إني أقولْ هذَا كل اللي حصلْ ,
رحلْ !

(4)

أثاريْ المساكينْ كثارْ ! : )

أنتِ وصديقكْ المُنهكْ ,
والعاشقينْ اللي " فوقْ " بأوّل الموضوعْ ,

عسَى مازعّلكْ صديقكْ المنهكْ !
وأنتِ عسى ما إنتظرتي كثيرْ !
عسى خاطركْ بخيرْ !

مساكينْ أنتمْ يالعشّاقْ { الله يرحمْ حالكمْ } : )

{ أتخيلكْ لا جاء الوعدْ وكنّا جميعْ }
هذي توجعْ الخَاطر يا صِبآ !
هذي ماتبقي شيْ بالذاكرهْ إلا وتمرْ فيه وعليهْ ,
هذي ما تخلّي موعدْ وخصلاتْ شعرْ الا وتمر عليهمْ ,
هذي ما تخلّي ذكرى راحْ تنولدْ الا وتمرْ عليهَا !
هذي توجعْ يا صِبآ ,
من وينْ لك هالوجعْ ,
ووش اللي جابهَا على بالكْ ,
عورتي الـ خاطرْ ,

وعدكْ متى !
الصيفْ ولّا والشتاءْ !

يوجعْ الصيفْ ,
ويوجعْ أوقستْ ,
ويوجعْ طلالْ و وعدكْ متى ,
راح أرجعْ لـ أتخيلكْ لا جاء الوعدْ بموضوعْ لحَالها ,

(5)

أحسنْ الله عزاكْ الكرسيْ ماتْ !
لكنْ أنَا حيّ !

وصابرينْ ,
ويقولوا الصبرْ جميلْ !

(6)

paste

تتوقعينْ مايدريْ هالمسكينْ إنهم ماراحْ يجونْ !
اظنهْ يدري بس { مساكينْ هم الله يرحمْ حالهمْ } !

(7)

مسكينْ هالصديقْ أتعبتيهْ بندائاتكْ !
أبسألكْ هو الإسم والـ نداء يفرقْ شي بالحالْ !
ما أظنْ ,
اجل سمّيه مثل ماودكْ !

(8) / (9) / (10)

ما أحبْ أتدخلْ بينكمْ ,
خليكْ بحالكْ إنتِ وصديقكْ المُنهكْ !



صِبآ ,
الحضورْ معكْ هذيَان بحدْ ذاتهْ ,

بس مسَاكينْ العشَاق والمنتظرينْ يا صِبآ صحْ !!
:)

وداعتكْ ربي ,

دِيسمّبر ، 06-11-2008 01:36

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


الأنيقةْ / صَمتْ ,

حَرفي بسيطْ صحْ ؟
و هذَا هُو الصحْ إني أنَا بسيطْ ,
وحرفي أبسطْ ,

عسَى حريرْ الجنّه يكساكْ أنتِ وكل من مر من هِنَا ,

ومَازالْ صمتكْ يرتعشْ ببساطةْ حرفيْ ,
خليكْ قريبةْ ,

دِيسمّبر ، 06-11-2008 01:51

آه ياطول المسَافة بين إحساسي وصوتيْ !
 


مُدمنْ فرابتشينو ,
أهلاً بكْ ,


النصْ كتب بلا تكلفْ أبداً ,
وقريبْ من سواليفْ الخَاطر بسْ ,
وهذَا اللي كنتْ أقصدهْ وأبيهْ ,

مع طَلال " الله يرحمَه " لازمْ تعيش الحَالةْ ,
غصبْ يجبركْ على إنكْ تعيشْ الحَاله ,
علشَان كذَا هالمساكينْ اللي فوقْ خليتهمْ ينتظرونْ : )


* المُلاحظَاتْ وروحكْ الجميلةْ أستَاذي ,

1- ذكرْ الإسمْ كان عفويْ جداً وماكنتْ أقصد غير إنه إندماجْ مع السواليفْ ,
وحبيت إني أقرب الموضوعْ من سالفة هذيَان وسالفةْ روحْ لا أكثرْ ,

وكَان ودي أوريك إني غيرتْ اليوزرْ : )
بس ملاحظْ إن اليوزر مسويْ لك ربكهْ وقلقْ ,
خلاص ما عاد أطلبْ منك أي شي يخصْ اليوزرْ : )

2- الأخطاء الإملائيةْ لابد منهَا ,
لكنْ تدري وش اللي متحسفْ عليهْ ,
إني خلصتْ كتابينْ بتأسيس وتحرير اللغة العربيةْ الواحد فيهمْ 350 صفحةْ
وبالنهَاية ما إفتكينَا من الأخطاء الإملائيةْ : (

لكن للتوضيحْ هو ماكَان غيرْ ربكهْ من الموقفْ ,
لأن لو تلاحظْ مرة كُتبت ضحكةْ ومرة كُتبت ضحكتْ ,
لكنْ الفضلْ يعود لله ثم لك بالتوضيحْ والتنبيه ,
ولا تحرمنَا من كذَا قرب وفكر وجمَال ومساعدةْ ,
ومازلنَا نتعلمْ منكمْ ,

3- النص مافيهْ أي تنقيحْ ,
فكرة النصْ " سواليف " بيني وبينْ روحي وطلعتْ كذَا ,
وكنت أكتب وانا اسولفْ على نفسيْ ,
ومافيه لا تنقيح ولا تكلف بالنص ولا أي شيْ : )
هذا هو مثل ما أنتْ تشوفهْ ,


مدمنْ هلا بكْ إنت ورغبتكْ ,
وياحظيْ فيكمْ ,
لا تحرمني وجودكْ و " ملاحظاتكْ "

مُدمنْ أنتْ مزهريةْ : )
:7:

ســـاره . 06-11-2008 02:29

غلطة وأنا المسؤول ,
 



مدخل :

{ .. انا صارْ لي 5 سنينْ أنتظرْ !

تخيلْ !!!

وأنتظرت أزمان في ظل الوعد ,






























































مخرج :

{ هنا صباحاتي + غصه ..



دِيسمّبر ، 06-11-2008 14:23

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


أهلينْ ,

الوسنْ ..
أنتِ والإنتظَاراتْ والصيفْ و أوقستْ حكاياتكمْ حكايةْ !
أنتِ عسى الله يرحمْ حالكْ مليانهْ بالخيباتْ ,
إنتظَاراتكْ فراغْ ,
مواعيدكْ فراغْ ,
تنقلاتكْ فراغْ ,
تصدقينْ خايفْ عليكْ من الصيفْ الجَاي وش بيكونْ !
جالس أتخيلْ الـ كوفيْ والركنْ البعيدْ والقهوه اللي تحتْ الأوتيلْ والمطرْ ,
وش بيكونْ الـ سنة الجايةْ !
تتوقعينْ وعد وافيْ والا خيبةْ مثل كلْ صيفْ !
السنةْ الجايةْ الصيفْ بيتغيرْ والموعدْ بإذن الله بيتغيرْ معهْ !

تدرينْ وش اسأل نفسيْ عنكمْ أنتمْ يالعشَاقْ !
متى يتوبْ الواحدْ فيكمْ ويخلّي الدنيَا تجي مثلْ ما تجيْ ,
بلا مواعيدْ بلا همْ بلا إنتظَاراتْ بلا مطاراتْ بلا كلمةْ بوسطْ موعدْ !
صدقيني كلمةْ تنحكَى بموعدْ عابرْ تدور في بالكمْ أنتمْ يالعشَاق ألف مرةْ و مرةْ !
عادْ شلون موعدْ ولقياءْ !

الـ وسنْ عسَى العطر اللي رشيتهْ على جرحكْ من النوعْ الفاخرْ ؟
عسانيْ قدرتْ أختَار عطر يناسبكْ ويناسب مقامْ الجرحْ ؟ : )

الـ وسنْ هدي بالكْ شوي وطولي بالكْ شوي ,
سلامي لقهوتكْ وسلامي لبحركْ وسلامي للرياض ومواعيدْ اللي مايجونْ !

سلامي ياوسنْ لكلْ العشّاق اللي تعرفينْ وقولي لهمْ :
بلا مواعيدْ بلا همْ : )


يقولْ الـ بدرْ ,

متَى الشوارعْ تجمعْ إثنينْ صدفةْ ,
لاصَار شباكْ المواعيدْ مجفي ,


موعدْ صدفةْ لـ 5 دقايقْ بيخلينيْ أنتظرْ الصيفْ الجايْ على أملْ ,
هذَا موعد يا وسنْ ؟
هذَا كذبة هذَا وهمْ هذَا ألمْ : )
:13:

دِيسمّبر ، 06-11-2008 14:57

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


فَـالْ , وشرفْ الحضورْ ,
هلا بكْ ألفْ ,

( وش سويتْ يا صقرْ )
ماسويتْ شي سواليفْ روح بيني وبينْ نفسيْ وكتبتهَا وبسْ : )

_ أهلْ الحُب الله يكونْ بعونهمْ مسَاكينْ عسى الله يرحمْ حالهمْ ,
- ياهو الوعدْ ظالمْ إذا جيتهْ ولا جانيْ !!
هذي تحتاجْ أشياء وأشياءْ يافَـالْ ,
تحتاجْ خيالْ وسواليفْ شهر علشَانْ نطلع بـ أنتظرتْ أزمَان في ظلْ الوعدْ !
- وش اللي كدّر الخَاطرْ غير وعودْ المشتَاق !


* فَـالْ :
مُلاحظاتكْ على العينْ والراسْ ولكنْ للتوضيحْ ,
الموقفْ ما هو نص أدبيْ ولا فنيْ ,
الموقفْ سواليفْ بيني وبينْ نفسيْ وكتبتهَا لكمْ مثل ما سولفتهَا لنفسيْ بكل عفويةْ : )

* صابرينْ ليستْ الأجملْ , ولكنْ طلالْ الله يرحمه هو الأجملْ دائماً ,
طلالْ حالة حسّية لا تتكررْ أبداً ,

- قبلْ إسبوع نتناقشْ أنَا وأحد الإخوانْ عن أغنيةْ ومقياسْ الحس داخلْ الأغنية لفنانٍ ما ,
فقلتْ له بالعبارةْ " حس طلالْ مداح لا يتكررْ ولا راح أحد يجي يحسْ إحساسْ طلال بالأغنيةْ "
طلالْ داخلة كميةْ إحساسْ كفيلةْ بأن تهذي مع الموقفْ لمدة شهرْ قدامْ : )

سلامتكْ فَـالْ ومقدّر لك حضوركْ ,
وقدامكْ العافيةْ ,

ماعَادْ بدريْ ,
أبدعْ محمدْ عبدهْ ببعض المواضعْ بالأغنيةْ فقطْ ,
رُبمَا لأنه محمدْ عبدهْ ,
ولكنْ لا تصل لدرجةْ هذيَان حتى بالكلمَاتْ ,
عُذراً ولكنْ هذَا رأييْ : )

فَـال ياهلابكْ ,
واسأل الله العظيمْ رب العرشْ العظيمْ أن يشفيكْ ويعافيكْ ,
:2:

هديل . 06-11-2008 15:26

أردتُ حضُوري هذا خالِياً مِنَ الألوآن / .. فقطْ .. !!
 
إنتظـارٌ أولّْ .. !

مَرَّنِي كـ طيفْ كَـ نسمهْـ .. عاثَ بِإحساسِي .. علّقُهُـ بهْـ ..

وقَالْ سـ أَعُودْ .. فقَطْ إنتظرِينيْ .. عـ الموعدْ .. !

قضيتُهــااَ أياميِ مُذ رحلْ / أنتظُرُ رآئحةً منهـْ .. !

وماحَضَرْ .. ؟!

تظـاهَرتُ بِنسيانِهْـ حِينهـاَ .. وأوقفتُ الإنتظـارْ ..

وأنا أُردِّدُ بِدآخِلي .. !

[ على من كنت ألعب !


عندما زعمت أني لم أعد أحبك

وأني سـ أمقتك كثيراً !

لازلت متغلغلا بدواخلي بكل قوه ..

لازلت تسري في كل قطرة من دمي ..

لازلت تخترق أضلعي وتلتف حولها ضلعا ضلعا ..

لازلت تسكنني وتقتات من دمائي وقلبي ..

لازلت أراك في كل زاويه وفي كل جدار وفي كل منام

لازلت ألمح طيفك في عيني عندما أنظر للمرآه ..

أراك في كل شئ فيني ..

في عطر " سكادا " وكوب الكوفي الذي نقشت " حرفك " عليه ..

وفواحة الخوخ الذي إبتعتها من " زهور الريف " !

لازلت أمد يدي ويخيل لي أني

أتحسس ملامح وجهك ..

عيناك العسليه وخشمك الطويل ..

وجنتاك المشعه وخصلات شعرك ..

لازلت أظن أنه بإمكاني محادثتك تناديني

طفلتي فأجيب بكل عشق

" ياكلها " لتهمس بكل لهفه " إشتقت لك حبيبتي " ..

لتغرورق عيناي بدمع تحتبسه منذ أزل فيسيل بكل هدوء وراحه ..

لما له أن يخاف وأنت بقربي .. لازلت أذكر خوفك علي

ولازلت أستمتع بتذكر غيرتك المجنونه من هذا وذاك وحتى تلك ..

لازلت أذكر كل شئ .. وأعيش في وسط كل تلك الذكريات

وحين أردت أن أنسى فقط .. فشلت !

فأنت لم تكن حولي لأتمكن

من نسيانك بمجرد الرحيل .. !

أنت كنت " بي " فكيف أرحل عني !! ] .. !
/

إنتظـارٌ ثَآنِي .. !

إنتظرتك !

طال غيــابك ونسيت

لهفة تسكن بدواخلي

وشوقــا يتفجر لــ للقياك

وبقيت وحدي أتلحف النسيان

ألعن الــ " فقد " لحظه

وألعن " لوعتي " لحظة أخرى

وبين هذه وتلك يقتلني حنيني !

°•


إنتظرتك !

وبقيت واقفة على رصيف

ذكريآتي آنتظر قطار أحلامي

يأخذني إليك وبيدي حقيبة غيابك

وزهرة أهديتني إياها ذات مساء دافئ بعد أن طبعت

عليها " قبلة " زاعما أنها

/ زهرة حبنا /

فرحلت أنت وبقيت أهدئ من

ثورة إشتياقي بـ قبلة أطبعها

على الزهرة ذاتهــا !!

°•


إنتظرتك !

على نافذتي مترقبه حضورك

في لحظة ما ،،

بعد أن إرتديت ثوبي الذي

تعشقني به وآسدلت

خصلآتي التي تجعلني آتفجر

أنوثة وجمالا كان يحيلك إلى

هشيم _ على حد قولك _

وآيقظني من غمرة تفكيري

بك الشيخ الذي يقطن البيت

المجاور ناهرا إياي وآمرا

بإغلآق النافذه ،،

فعلت ماطلبه وقتلت كل لحظة

تلهفت لـ آن آرى فيهــا دهشتك !


°•


إنتظرتك !

وتوضأت من لوعتي صبرا

وتلحفت بخمار من حنين

منطفئ عل الله يجزني على

صبري وأكون ممن قيل فيهم

" وبشر الصابرين "

و أبشر بقدومك ،،

ففقدك مصيبه !

°•


إنتظرتك !

ووضعت قلبي على قالب

من ثلج لـ أطفئ نار بعدك

دون أن أرتمي في آحضانك

فصنعت من ذلك القالب

كوبا ساخنا من الشاي !!

ولازال للنار بعض إشتعال ،، !


°•


إنتظرتك !

هاذيةً بك / مجنونةً بك ،

مصابةً بك / مريضةً بك ،

حتى ظنني الناس مصابة

بضرب من السحر !

أشاروا على والدتي بعلاجي

وماعلموا أن مكوثي مابين يديك

هو جل إحتياجي ولدآئي علاجي !


°•


إنتظرتك طفلي ولآزلت أنتظر

طيفا يعانق أعيني منك !

أضمه لي بشوق ولهفه

وأطفئ لوعة أحرقت كل

معنى للفرح في حياتي

إنتظرتك وسأظل أنتظرك

حتى يملني الإنتظار !

أحبك أيهــا الـ " وسيم "

بمحياك ، القاسي فحبك ،

أحبك وسـ أبقى أهمس حبا

وشوقا لك حتى .. أثمل !

°•


•°


فـ هل ستأتي !!

:

إنتِظـارٌ آولّْ / وَثآنِي سَـ يتبعُهُـ ثالثٌ ورآبعْ .. وآكثرْ .. وآكثرْ .. !

فَأناَ أُنْثىآ عاَشَتْ لِ تَنتَظِرْ / وسَ تمُوتْ تَنتَظِرْ .. !

عَلَّ الله يُجزِني علىآ إنتِظاَرِي ويأتِي بِهْـ ..


اقتباس:

بس مسَاكينْ العشَاق والمنتظرينْ يا صِبآ صحْ !!
هُمْ مسـاكِينْ / لَكِنَّهُمْ الأصدقُ ياصَقرْ .. !!

دِيسمّبر ، 06-11-2008 15:56

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


ريمهْ ,
ياذاتْ الجمَال الوافرْ ,
سأكونْ بالإنتظَارْ ,

أهلاً بكْ ياصديقةْ الأشياءْ ,

نوف 07-11-2008 23:18

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 
http://www.5foq.com/vb/uploaded/48864_01226088433.jpg

مَدخَل ,, {

أنتظرتكْ يـ َشاَعري ~ بيَْن سَطور أحَلامِي المُبعَثرة داَخلْ مَحابريْ


,
,

قلتْ لي أحبكِ

أشتاق إليكِ

أحتاجكِ

وَ ,,,






مَخرَج ,,

أدَركتْ حتماً أنهَم يقَولونْ مالا يفَعلَونْ ,, }

الطُهر 17-11-2008 01:52

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 



وحضُورٌ أربَكَ الجَمِيْعَ وفَتَحَ أبْوَابَاْ كَانَتْ عَلى وَشْكِ أنْ [تُ...غ.....ل....ق!]
حَاوَلْنَا النِسْيَانْ, فَلمْ نَكُنْ مِنَ القَادِرِينْ,
ولُذنَاْ بِـ الصَبْر, فمَاْ كانَ سلواناً,
فأيُّ جُرحٍ هذَاْ الذِيْ نُقِشَ فِيْ الذَاكِرَةْ
وأيُّ أثر هُوَ الذِيْ يحمِلُنَا لِمحطَّاتِ [الضيَاع والتَبَعْثرْ]
[وَيأبَى إلاَّ أنْ يُرافِقُنا بقيَّةَ العُمرْ.........بقيَّةَ العُمر],
فلا بِمَقْدُورِنَا النِسْيَانْ,
ولا بِمَقْدُورِنَا الصَبْر,!

نَحْنُ لا نَمْلِكُ سِوَىْ شَفَرَات أحرفْ نُقطِّعُ بِهَاْ مَاْ تبقَّى مِنْ [كلِمَات-وعُود-]!
لِنَنْثُرَهَا أرضَاً, وَنَسْحَقُهَا بِأرجُلِنَاْ عسَىَ أنْ تَنْدَثِرَ وتَتلاشَىْ,

أتسَائَلْ كَيْفَ لصدَى أصْواتهِمْ أنْ يسكُنَ أذَاننَاْ فما عُدنَاْ نَسْمَعُ سِوَى همَسَاتْ ذلِكَ الوَعْد,
وكَيْفَ لَهُ أنْ يتردَّدْ بِلا توقُّفْ,!
فكُلْ الحوَاجِزْ,غير قَادرْة عَلى عَزْلْ أصواتهِمْ عَنْ أذاننَاْ,!
.
.
عُذرَاً /...
[ولكِنْ] تبَّاً لهُمْ,
وتبَّاً لكُلِّ كذابٍ / !
أينثرُونَ وعُودهُمْ ونلتقطهَا مِنْ حافَّةِ الطُرقِ ولا يجيئُونْ!؟
أنُسَابِقُ الرِيحَ لِنَصِلَ لهُمْ, ويُخلِفُونْ!؟

أنُعطِّرُ الطُرقْ والزوَاياَ والطَاوِلاتْ بِروائِحِنَاْ ولا يَصِلهُمْ ولَوْ بَقَايَا الـ بخُورْ!
ويسْألُونِّيْ مَاذَاْ ارتَدَيْتْ!

اتشَّحَنَا بالمَاسِ لِيَرْقَى لِنَاظريهمْ!
وحمَلْنَاَ [الوَرْدَ الأحمَر] ,
وشَرِبْنَا ألفَ ألفَ كَاسٍ ,
.
.
وسَقَطَ المَاس أرضَاً!
وذَبُلَ الوَرْدْ,
ونفذَتْ كُلّ كاساتْ النبِيْذْ.,
.
.
.
وأيْنَ هُمْ..؟
تبَّاً لهُمْ,
.
.
: )
.
.
[حلمْ اللقَاءْ]
أمَاْ عِشْنَاْ مُتعطِّشْينَ للقَاءْ,
ومَاتْ الحُلمْ,
.
.
لِكُلِّ العَاشِقِينْ/

عُذرَاً
فقَطْ للذِيْنَ
ذبلَتْ ورُودهُمْ ,
ومَاتَ أحمَرُ الشَفاهِ علَى أفواهِهمْ!
حتَى الشفَاهْ /ما عَادَتْ تدَّعِيْ الإغراءْ,
.
.
فقَدْ مَاتَ فِيْ أجسَادِنَاْ كُلَّ تعطُّشْ,
تبَّا لهُمْ, فقَدْ أغرَقُوَا لذّتنَا فِيْ بُحيرَةِ [وعُودهم الكَاذِبَة]!
.
.
.
يالــ جمال هذا الطَلالْ.,
ويا لحسِّهْ الفنِّيْ.,
.
.
.
.
.
.
.
.
ويا لعظمَةِ الخَالِقْ حِيْنَ وهَبَ بعضنَاَ هِبَةَ [القُدرَةْ علَى التعمَّقِ فِيْ دواخلنَاْ جمِيعَاْ],
بِكَلِمَةْ/
وِدّ جبتهَاْ عالجرح!...../جرحنَا الي مَا غفا لحظَةْ,!
وِدْ بالله علِيكْ. شسَوِّيتْ فينَاْ..!
ما فكَّرْ الجرحْ يغفَىْ/ حتَى وهُو صاحِيْ تصحِّيه.؟
وِدّ..ابسألك..حزنِكْ ذبَلْ؟
لا مُستحِيلْ,!






{ نسيتني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ } صابرينْ صابرين ,
صابرينْ ويقولوا الصبرْ جميلْ ,
صابرينْ ويقولوا الصبر طويلْ ,
شايلين في قلوبنَا الجرحْ ,
ناسيينْ الهناء والفرحْ ,
نستني الأمل سنينْ زينَا زي العاشقينْ !
صابرينْ .. صابرينْ ,

.
.
ياللي وعدتْ القلبْ هناهْ ليه تنساهْ ليه تنساهْ !!
ياللي رضَاك كان أغلى مناهْ ,
وين ألقاه ,
كيف ألقاه ؟
عمري ليَالي , ليالي سهرهَا عذابْ ,
خلّا أمانيْ لـ فرحيْ سرابْ
نستني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ
صابرينْ .. صابرين ,







أبـ ازرعنِيْ هنَاْ,
لِينْ تذبَلْ أوراقِيْ,
وينكسِرْ غصنِي,
وأمُـوت

نوف 17-11-2008 02:27

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 



أنـَا سَهرانه !! و أنتْ


نام القمر فـِ وسادتك ليه !!







,,


تَطفَو إنَتظاراتِ فَوق شُطئآن الإنهِزام المُؤكد ,
يَنكسَر أمجَاد الحبْ الأعمى ,
لـ نُبصِرْ أنْ لا مِفر مِنْ الإنِهزام ,

مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ , يـ أَوراقِ وَ يـ َصفحاتِ و يـَ سماواتِ














ودْ ~ اتركني أغني !! و َتعال مَعي ندندن مَع أبو نوراَ




دِيسمّبر ، 21-11-2008 20:09

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


عزْ البدوُ ,
مساءْ الجمَال ,

كُل ما أعرفهْ أن الجمَال عندمَا يصلْ بكِ حدهُ الأقصَى ,
تكتفينْ بهكذَا حضورْ ,

وكل ما أتمنَاه أن الموقفْ إتضحتْ صورتهْ للمَاره من هُنا ,

عزْ ,
دائماً لحضوركْ الجمَال ,
شكراً لـ إطرائكْ ,
وآسف لغصَات الصباحْ ,
والله يصبركْ على الـ 5 سنواتْ !!
: )

دِيسمّبر ، 21-11-2008 20:18

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


هديلْ الـ فَرحْ ,
فرحتْ أنَا وهمْ والـ 4 سنينْ بحضوركْ ,


امممم
أعتقدْ من فرحتهمْ بحضوركْ نسوا أو تنَاسوا الـ موقفْ والإنتظَار والـ 4 سنينْ ,
حضوركْ ينسي كثيرْ أشيَاء ,
حضوركْ فرحْ حضوركْ هديلْ الـ صباحَات على غصنْ نديّ ,


فقطْ هي كلمةْ واحده ,
إن كَانتْ كتابةْ الـ 4 سنين هي منْ أجبرتْ الـ هديل على كتَابة ما قرأتهُ أعلاهْ ,
فإذاً أنَا من المُنتصرينْ بكتابتيْ ,

ما كُتبْ أعلاهْ لا يأتي من فراغْ ,
فهل الـ نصر ليْ بذلكْ ,

حضورْ وإنتظَار وكوبْ كوفي وفوّاحة عطرْ وقالبْ ثلجْ وكوبْ شايْ وإشعالْ الـ نَار ,
وكثيرْ من الأشيَاء التي أموتُ فرحاً بهَا بأنْ كُتبتْ ,


الـ 4 سنواتْ أصبحتْ 3 دقائقْ بحضوركْ من البهجةْ بكْ ,

أهلاً بكْ وكوني قريبةْ من إنتظَارتهمْ فربمَا يحتَاجون الإستنجَاد بكْ ,
فيبدوا ليْ بأن لديكِ خبره كافيةْ بالإنتظَاراتْ , : )

دِيسمّبر ، 21-11-2008 20:34

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


سَجَدَ الدُجَىَ ,
لِمَ كُل هذَا الحزنْ والعمقْ بالـ وعودْ والإنتظَاراتْ ,
الإنتظَاراتْ مُهلكة يا سَاره ,


سَاره ,
لِمَ هم هكذَا دائماً ينتهيْ الـ موعدْ بخيبهْ !
لِمَ هم هكذَاً دائماً يبنون أحلامنَا على موعدْ ثم يرسلْ أحد المَارّه ليهدمُه !
رُبمَا لأننَا الأجملْ أليسَ كذلكْ !

وكأني كتبتْ عن حَالي بالأعلى بأنيْ أحد أولئكْ العُشَاقْ ,
أعتقدْ بأني لم أكنْ أحدهمْ ذاتْ يومْ ولن أكونْ بإذنه تعَالى ,


سَاره ,
أتظنينْ بأنهمْ يحتاجونْ لكل تلكْ الزينةْ ليتمْ الـ موعدْ !
أتعتقدينْ بأنهمْ يحتاجونْ لـ وردْ أحمرْ ,
وعلبهْ غُلفتْ وأغلقتْ تماماً لأجلْ ذاكْ الـ موعدْ ,
أتعتقدينْ بأنهمٍ يحتاجونْ لـ قنيهْ من العطرْ نستحمْ بهَا لتبقَى عالقة بذاكرةْ المكَان بعد رحيلنَا ,
أتعتقدينْ بأنهمْ يحتاجونْ لكثيرْ من الـ وسَامه والجمَال بالملامحْ الخارجيةْ ,
ويتعمدونْ تجَاهل الجَمال الداخليْ !

إن كانْ كذلكْ ,
فرحم الله حَالي فأنَا لا أحملْ أي صفةْ من تلكْ الصفَات ,
إذاً أنَا لستُ بعاشقْ !!




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَجَدَ الدُجَىَ

.
.
يالــ جمال هذا الطَلالْ.,
ويا لحسِّهْ الفنِّيْ.,
.
.
.
.
.
.
.
.
ويا لعظمَةِ الخَالِقْ حِيْنَ وهَبَ بعضنَاَ هِبَةَ [القُدرَةْ علَى التعمَّقِ فِيْ دواخلنَاْ جمِيعَاْ],
بِكَلِمَةْ/
وِدّ جبتهَاْ عالجرح!...../جرحنَا الي مَا غفا لحظَةْ,!
وِدْ بالله علِيكْ. شسَوِّيتْ فينَاْ..!
ما فكَّرْ الجرحْ يغفَىْ/ حتَى وهُو صاحِيْ تصحِّيه.؟
وِدّ..ابسألك..حزنِكْ ذبَلْ؟
لا مُستحِيلْ,!






{ نسيتني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ } صابرينْ صابرين ,
صابرينْ ويقولوا الصبرْ جميلْ ,
صابرينْ ويقولوا الصبر طويلْ ,
شايلين في قلوبنَا الجرحْ ,
ناسيينْ الهناء والفرحْ ,
نستني الأمل سنينْ زينَا زي العاشقينْ !
صابرينْ .. صابرينْ ,

.
.
ياللي وعدتْ القلبْ هناهْ ليه تنساهْ ليه تنساهْ !!
ياللي رضَاك كان أغلى مناهْ ,
وين ألقاه ,
كيف ألقاه ؟
عمري ليَالي , ليالي سهرهَا عذابْ ,
خلّا أمانيْ لـ فرحيْ سرابْ
نستني الأملْ سنين زينَا زي العاشقينْ
صابرينْ .. صابرين ,







أبـ ازرعنِيْ هنَاْ,
لِينْ تذبَلْ أوراقِيْ,
وينكسِرْ غصنِي,
وأمُـوت


حقاً يالجمَال هذَا الـ طلالْ " رحمه الله تعَالى "

وحقاً يالجمَالي أنيْ أستطعتْ الـ وصلْ لذائقتكْ ياسَاره ,
فهذَا يعني الإنتصَار للموعدْ ولجمَاليْ ,
سعيدْ جداً بأني أستطعتْ أن أحركْ شي ممَا سكنْ بداخلْ جمَالكْ وبدواخلكْ ياسَاره ,


راحْ نبقَى هنَا ,
أنَا والعشّاق المنتظرينْ وطلالْ وكل من مروا منْ هنَا ,
راح نسقي وردكْ وأوراقكْ وتبقينْ لنَا وللـ وطنْ والمكانْ وللمواعيدْ ,


سَاره أهلاً بحضوركْ ,

دِيسمّبر ، 21-11-2008 20:44

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


ريمَه ,

الأقربْ للجمَال والـ وطنْ ,
والأقربْ للـ 4 سنينْ ,
ماهي صلةْ الـ قرابةْ بينكْ وبينْ تلكْ الـ 4 سنينْ !

حضوركْ هُنا يلفتْ إنتباهيْ ويجعلني أستعيدْ الذَاكرة لهمْ ,
هل أنتِ من أولئكْ المُنتظرينْ على كراسيْ الإنتظَار المُقابلةْ !
يبدو ليْ بأني رأيتكْ هُناك ذاتْ مسَاء ,


أنَا صاحي للجمَالْ , وأنتِ !


أبو نورهْ يدندنْ ,
إسهرْ معي ليله حاولْ تحسْ بلوعتيْ ليلهْ ,

وأنتِ يالفجر البعيدْ ,
نامتْ عيونكْ ؟ وإلا بعدْ ؟


ريمَه خليكْ قريبه منهمْ ,
ولو غفوا بإنتظَاراتهم لا تصحينهمْ ,
ترى أتعبهمْ السَهر ,

أل هنـد , 22-11-2008 05:27

جمال لم يقرأ
 
صبــآح ال بوووح ..

http://www.picwav.com/pic/data/thumbnails/1/2.jpg



في آخر مقعد بقيت هنا..
اتأمل الانتظارات وماجنته يداك فيهم :)
وكيف أثرت ( العواصف والعواطف ) و... ابتسمت !

فـ تقبلني متابعة لك ,
مستمتعـة بك ,
من الصميم إلى الصميم !


وهنا اسمح لي أن انسكب بين مدادهم ,
حبرًا آخر ..

في هذا الهذيان أخرجتني مني لأتأملك وأنت تهذي وتهذي وتهذي
وكم من خفايا الأمور تطفو الآن ..

لكن سأكتفي بأجملها في نظري ,
ذلك الذي يجعل للهذيان نافذة أخرى للروح .. !

حينما نستسلم لهكذا هذيان ,
ونطرحه هنا ,
بين الأيدي ..
وأمام الأعين ,
كلُ منا يقرأه كيفما رآه ..
ويعيه كيفما يجد ,

وهذه قرآءتي لك ولهذيانك ,
سأوجزها في سطورك ..


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر بنْ محمّد ,

,
والله ما أبي شي غيرْ إني أطيّب خاطريْ من ذاكْ الوعدْ !
والله ما أزعلْ منه لو يجيْ ,
والله بس يجي بعاتبه ,
بقوله ياقلبْ روحكْ وينكْ !!
ياقلب روحكْ انا انتظركْ !!
ياقلبْ روحكْ طوّلت , طوّلت حيييييل !!
أشتقتلكْ ,
ياخي وينكْ !!
موب حرامْ عليكْ !!
طيب قلّي إذا بتتأخرْ ياقلبْ روحكْ !



تَخيٌل هذه الشخصية وهذه الحالة وهذه النداءات
فَتح نافذه تطل على مدى حنانك
وكيف هو عميق ذلك الحنان
حتى يُرى في تصورك لإحساس المنتظرة
مو لإحساسك انت !!!

ماحكثر ..
ماأعتقد انك اتوقعت احد يعلق زي كدا تعليق :)

بس هذا مما وقعت عليه عيناي ,
واعجبني جدًا ..
وأحببت أن أباهي به شخصك !

= يعني اقولك اني لقيت فيك شي انت منت عارفه :)


هذا ما أخذني إليه هذيانك / هذا الجمال ,
جمالك الآخـر .!



بـ عمق وكل صدق ..
تقبل تحاياي الخالصة ,
ولل بوووح أعذبها دومًا وأمدًا ,




مِيهّآف 23-11-2008 02:17

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 
http://www5.0zz0.com/2008/11/22/23/834374869.jpg


؛

يغزونا الإنتظار بملامحة الباهتة ُ المصفره ،،
فيتخبط عالمنا لتتبع أثرهم ،،
وفي زحمة الحياة نتلو أنتظاراتنا واحدا ً تلو الآخر
نرتل التية بشد الغصة ِ وكسر الأمل وسكون المواجع ،،
نصاب بالوهن من ترهلات الحنين ،،
تارة ُ نيأس فيغزونا الظلام بصو رِ شتى ،،
وتارة ُ نتخبط جنونا ً / هذيانا ً بأنهم سيشرقون لا محاله ؛؛
ننزوي ببعض من الأختناق وصابرين ،،

{ مساكين الله يرحم حاالنا } ؛؛

سأدون لك أيها الود سيرة ُ احدى الرفيقات وما أحدثة ضجيج الإنتظار بشقوق قلبها المتهالك ..

كثيرا ً ما تكدست بين ضفاف الايام
تنتظر السراب بثرثره حلم يقيد الأنفاس ،، يعتصر الفؤاد ،،
وجع ُ يخلق غصة ترفقها عبرة
أنتظار ٌ لحلم متناثر على أعتاب الحنين ورصيف الشوق ،،
حتى بدأ جسد الانتظار يعبث بالنبضات ،،
يستلقي على [نصل الغياب ] ،،
يشتعل حطب الثواني،،
ليزداد اللهيب بسؤاله المخيف ،،،
[ذات قلق ] خلعت خِمار الصبر،،
حزمتُ حقائِب الخريف،، لترتدي مِعطف الشتاء ،،
والانتظارُ [يبلل شهقتها] ،،،
يداعب ُ وجنتها ،، يستل ُ أنفاسها ليحشو ها بتنهداته،،
حتى وصلت بها الهشاشة للقمة ،،
فأخذت تدنو ،، تدنو ،، تدنو ،، بيأس حتى فارقت الحياة ،،
ولا حضر ذاك المعتوة / تبا ً له ،،

نعم أيها الود فقد رحم الله حالها باستخارتة ::

؛


أيـُها الانتظار ،،
قـُلوبنا مـُبلله،، معاصِمُنا مُقيدة ،، أروحُنا مُحتضرة ،،
وأشجار غِيابهم [ترتجف ]،،
والكون أعلن تأمره علينا بِكل جبروت الأرض ْ،،

فرفقا َ بنا رجوتك ،،
رفقا ً بنا رجوتك
رفقا ً بنا رجوتك


دنيا الود الشاسعة ::

لحروفك ,, قلمك ,, لغتك ,,,
قوة,, تستحق الإشادة بجمال أطرافها ,,

أتعلم يا أنت ؟

أرى حروفك كقطعة قماش ٌ تحتفظ بنعومتها ..
وكلنا يهوى أن يلتحف ُ بها .. أو يتلمسها بأدنى تقدير للشرف ؛؛
لغة ٌ تملأ العتمة ُ بالنور يارجل

عفوك يا سيد لن يستطيع عبثي هنا مجاراة أبداعك ؛؛
وإنما ريشتك حركت شيئا ً بداخلي
كنت أظنه أندثر منذ سنين،، شكرا ً ريشتك ،، شكرا ً أنت ،،

؛

ليبارك المولى قلما ً سكب النور ها هنا


شُـوق الخَالـدْ , 23-11-2008 08:41

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 

صباح العوده الثانيه
على أطلال طلال ....
وسر صوته وغنائه العذب
حتى وإن كانت بعض أغانيه تخلوا من الإنتظار
إلا أن الإنتظار لا يخلوا منها
.
.

وأيام الطائف ... وحفلات بساتين المثناه ..
.
.
أغنيه لطلال دائما ً كنت أنتشي
وأنا أسمع أبوي يغنيها
و أنا رايحه للجامعه
أدخل الجامعه وأنا أغنيها ..
أربع سنوات وأنا أسمعها .. أحبها
أربع سنوات من الإنتظار ودي أعرف سرها
((لالا وزمام سيدي طاح في جمة البير
لا لا وجنيه أبو سيفين للي يجيبه
لالا والنار شبت في ثيابي وأنا حي
لالا نادوا حبيبي يطفي النار عني
لا لا سيدي نساني يحسب إني نسيته
لالا والله ما انسى سيدي لو نساني
لا لا ونيت ونه تجلب الماء من البير
لالا والثانيه تجلب حبيبي عليا))
.
.
في آخر أيامي في تلك الجامعه
وبنفس الطريق ..قبل الجامعه بشارع
(قروى)
وقف أبوي قدام سور ...
قال عارفه هنا إيش فيه
هنا البير .. هنا كتبت الأغنيه
هنا لالا وزمام سيدي طاح في جمة البير
هنا كانت بساتين .. هنا كانت حياه
هنا كان كل شي جميل ...

لا أعلم لما كانت هذه الأحرف هنا
كل ما أعرفه أن هذه المملكه تخص
طلال كثير ...
لذا كنت هنا..
ودْ:2:











دِيسمّبر ، 27-11-2008 15:17

صَمتْ يربكْ المكَان بحضوركْ ,
 


أل هِـندْ ,
وحضورْ فعلاً يربكْ كل الأشياءْ !
وأنَا أوّل تلك الأشيَاء ,

أل هِندْ ,
الـ وفيّة جداً ,
الأختْ والصديقةْ والجميلةْ والحاضرةْ دائماً لهذَا الـ وطنْ ,
كنتْ أعرف تماماً بأنكِ ستظلينْ بالقربْ للوطنْ والـ موطنْ ,
كنت أدركْ تماماً حجمْ وفائكْ عندمَا كنت أقرؤكْ برسائلْ الإيميلْ الُمرسلة المُعاتبةْ لأخطاء الـ بوووحْ ,
وكنت أشكركْ على كل حرفْ ينطق بهَا ,

ولكنْ إنقطعتْ تلكْ الرسائلْ منذُ 3 سنواتْ ولم أرى منكْ عتباً ولا إيميلاً يطمنُنَا على ماوصلْ بكْ من العتبْ لأرض الوطنْ ,

كنتْ أحب جداً تلك الإيميلاتْ التي توجه عتباً قاسياً جداً في بعض الأيامْ ,
وتنتهي بأن تذيل بإسمْ أل هِندْ أو بمَا كنتيْ تحبينهْ في ذاكْ الوقتْ ,

تم إختراق الموقع بعد فترة إنقطاع من إيميلاتكْ بـ 9 أشهر تقريباً ,
وبعد الإنتقَال لإيميل جديدْ وفقدي لكافة بيناناتْ الإيميل الأول أرسلت لكثيرْ منهمْ الحكاية بأكملهَا ,
وأني أنتقلت للإيميل الجديدْ ولم أعد استقبل رسائل على إيميل السابقْ ,
وكنتِ أنتِ من ضمن أولئكْ الجميلون الذين ينيرون لي طريقي وأخطائيْ داخل أرض الوطن ,
وكنتُ أعتقد بأنه لن يصلني منكْ ردْ لأني لا أعلم سبب الإنقطاعْ ,

وأتفاجئ برد يخبرني تفاصيل الـ بوووحْ أكثر منّي !!
إذاً مازلتِ هنا داخل أرض الـ وطنْ !
إذاً أين هي رسائل العتب على أخطائي وأخطاء الوطنْ !

أيعقل أن هدأ النفس لديكْ وأصبح الوطن يروقكْ !

ثم بعد ذلكْ عوده للإنقطاعْ من جديدْ يدوم لأكثر من سنة و 6 أشهر تقريباً ,

وفي الإسبوع الماضيْ أتفاجئ جداً جداً جداً عندمَا قرأتْ الإسم يسجلْ دخولْ ويسجل ردْ !!
تلقائياً ذهبتْ للوحة التحكمْ لأبحثْ عن بقيّة التفاصيل ليتمْ التأكدْ هل هي أل هِـندْ ذات العتبْ ,
أم أنهُ تشابه الـ هند فقطْ !!

وبكلْ فرح أجدكِ أنتِ هُنا !!
أيعقل بعد كل هذا الغيَاب أن تكوني هُنا ,

لاشيء سوا الوفَـاء الذي ينبضْ بكْ وبداخلكْ من الرسالة الأولى عندمَا وعدتي بأن يكون الـ بوووح وطنْ للـ هندْ ,

لو كنتْ أعلم بأن موضوع كـ " 4 سنين , مسكينة الله يرحمْ حالكْ " سيعود بكْ
لكتبتُه منذُ زمنْ ,
ويعود بكْ بروح الجمَال وبروح القراءة ذاتهَا ولكن إختفت الفلسفة من ردكْ ,
ربمَا الرد الأول يخجل بعض الشيء : )

وإن سمحتي لي فقطْ بتوضيح لهمْ ,
الأخت : أل هِند , صاحبة فلسفة غريبة جداً جداً جداً لدرجةْ أني لا أفهم بعض الإيميلاتْ المُرسلة أحياناً !!

فصبراً وسترونْ ما أقولْ : )




أمّا عن النصْ ,

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أل هِنـدْ ,



,
,


,
,
في آخر مقعد بقيت هنا..
اتأمل الانتظارات وماجنته يداك فيهم :)
وكيف أثرت ( العواصف والعواطف ) و... ابتسمت!

فــ تقبلني متابعة لك ,,
مستمتعـــة بك ..
من الصميم
إلى الصميـم!
[/grade]

يُشرفني ذلكْ جداً جداً ,
ولكنْ يا هِند هل تعتقدينْ بأني فعلاً أثرتْ العواطفْ !



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أل هِنـدْ ,



وهنا اسمح لي أن انسكب بين مدادهم ,
حبرًا آخر ,,,




في هذا الهذيان أخرجتني مني لأتأملك وأنت تهذي وتهذي وتهذي
وكم من خفايا الأمور تطفو الآن:)


لكن سأكتفي بأجملها في نظري
ذلك الذي يجعل للهذيان نافذة أخرى للروح,,!

حينما نستسلم لهكذا هذيان,,
ونطرحه هنا,,
بين الأيدي,,
وأمام الأعين,,
كلُ منا يقرأه كيفما رآه
ويعيه كيفما يجد

وهذه قرآءتي لك ولهذيانك ,,
سأوجزها في سطورك,,





تَخيٌل هذه الشخصية وهذه الحالة وهذه النداءات
فَتح نافذه تطل على مدى حنانك
وكيف هو عميق ذلك الحنان
حتى يُرى في تصورك لإحساس المنتظرة
مو لإحساسك انت !!!

ماحكثر
ماأعتقد انك اتوقعت احد يعلق زي كدا تعليق :)

بس هذا مما وقعت عليه عيناي
واعجبني جـدًا
وأحببت أن أباهي به شخصك

= يعني اقولك اني لقيت فيك شي انت منت عارفه:)


هذا ما أخذني إليه هذيانك/
هذا الجمال, جمالك الآخــــر .



بـ عمق وكل صدق ..
تقبل تحاياي الخالصة
ولل بوووح أعذبها دومًا وأمدًا


[/grade]


أهلاً بكْ وبإنسكاباتكْ ,

جميلْ جداً بأني اخرجتكْ منكْ / لي ,
ولو أني أعلم أن إخراجكْ صعب جداً ,
ولكن إنتصار لي بهذَا أن أخرجتكْ منكْ / لقرائتي ,

وكنتُ أتمنى أن يخرج جميع ماجَال في بالكْ لنستنيرْ بالقراءةْ ,

كُل ما كنتْ أرغبه وأشتهيهْ بأن يقرأ الهذيانْ كيفمَا يشاء القارئ ,
لأنهُ هذيان لايستندْ لأي عمل فني أو ركيزه معيّنه او قاعدة معيّنه ,
فكنت أتمنى من كل من مروّا هنا أن يقرؤه كيفمَا يشاء لهمْ إحساسهمْ بتلك اللحظةْ ,
وأن يبتعدوا عن الشواغلْ بالموقف وهل هو حقيقة وهل أنَا حقيقة بهذا الموقفْ !! : )


النَافذة الحنونَه التي فتحتْ يا هند ,
هي النافذه الصحيحة التي تُطل كل صبَاح على حنَان يتجددْ داخل الروحْ وينمُو يوماً بعد يومْ ,
حتى وإن كان ينمُو ببطئ شديدْ جداً جداً ,
لستُ إلا أنَا هذا من الداخلْ ,
ولا أحملْ أي شيء غير هذَا !!
ولكِ الحُرية بفتح النافذَه للمنتظرينْ كمَا تشائينْ ,
فأنتِ قادرة على قراءة مباني ضخمة وليستْ نوافذْ فقطْ : )

ولكنْ السُؤال ,
هل كميّة الحنَان التي بداخلْ الكَاتب تعتقدين بأنهَا فاضتْ لروح المُنتظرةْ تلكْ !!
رُبمَا ,
وربمَا لا ,
فلا أعلمْ أنتِ القارئةْ ولستُ أنَا : )



المكتُوب أعلاهْ ليستْ مُباهاتْ بقدرْ ما هو فرحْ ,
فتح النافذه على نورهَا الصحيح ومكانهَا الأجملْ ,

وأعجبتني أنَا بقرائتكْ وكيف أن هنَاك قارئ سيكونْ بهذهْ الطريقةْ !!

اممممم
كنتْ أنوي إنزالْ هذيان آخر اليومْ ولكنْ بعد قرائتكْ يجب علي إعادة النظرْ بالهذيانْ ,
فربمَا هناك خللْ بداخله : ) ,

حقيقةْ أنتِ وجدتي شيء لم أكنْ أتوقعه أبداً أبداً ,

ويبقَى الفضل لله ثمْ لكْ وجمَال قرائتكْ وحضوركْ ,



وبمَا أني تعودتْ دائماً على الصدقْ عندمَا أكتبْ ,
فمنحاكْ الأخيرْ لم يروق لي كثيراً ,
لأني لا أحبْ القيصر ولا يروق لي : )

المشكلةْ مُشكلة القيصر وليستْ مُشكلتكْ , : )



أل هِنـدْ ,
كوني قريبةْ دوماً ياغايبهْ !

وهل يلزمْ هذيَان آخر للعودة بعد 3 سنواتْ ,
أم أنه حضورْ دائم بإذن الله !
صدقيني بأن حضوركْ كان مفاجأة لم أتوقعهَا أبداً
بعد طول الغيَابْ !

عُبَُقٍِ آلخٍزٍآمٍَىٍ .! 27-11-2008 18:00

مشاركة : 4 سِنينْ !! مِسكِينةْ الله يَرحمْ حَـالكْ ,
 


إنتظآر ...

يوم ْ / يومآن ْ... [ إلى مالآنهاية َ له ] ..

أيُ إنتظارٍ فتكَ بنا .. قتلنا َ .. وجعلنا نقترب ْ من ْ ساعةِ الموتْ ..

صدقٌ منْ قال [ وهمْ كل المواعيد وهمْ ] ...

عآمانِ و3أشهرٍ و5ساعاتِ ..

حسبتهُ باأيامهِ وشهورهِ وساعاتهِ ولم أقدر على تعدادِ ثوانيه ْ ..

أعزف ُ إشتياقي ِ وحنينيِ لذلك َ الموعدْ ..

مللتُ الآنتظار ومللتُ أيَ حنينِ إليه ْ..

وكما قال َ البدر [ ماعاد لي ِ خآطر ْ ] ..

عاندنيِ وعنيِ رحل ْ ولم يرجع ْ ..
أنتظر ُ عودتهُ بفارغ الصبر ..
لقول كلمتان فقطْ ..

[ حبيبتك سابقا ً لا أكثر ْ ] ...

وأرحل ْ وأجعله ُ ينتظر ...


::

صقر ..

أيقظتِ مشاعر ْ كانت على وشك ِ الإندثار ..
مبدعٌ دوما ً بكل حالآتك ..
لي ِ عودة َ لهذا الجمال ْ ..
تقبلني ِ بين حنآيا سطورك ..
دمت [:2: ] ...

أل هنـد , 28-11-2008 21:12

ضجت السعآدة ب هكذا بياض
 
مسآء العذوبة ,
والرقي ,


حقًا أنا في حضرت " البوووح" لا أشعر سوى بـ بياض النقاء من حولي ,
يغمرني , يسكنني , في حضرت هذا البوووح" لايسعني سوى أن أتامل هذا السمو ,
وأترك لروحي مشيئتها في الالتصاق والعناق لهكذا طهر ,!
في حضرت البوووح" أنا لا أقوى على استنطاق حرفي ,
ولا اعتلاء خيالي !
لايأتي مني سوى أن التصق بهذا "البياض"
وأصمت.. وأصمت.. وأصمت ,
وانا لا أعلم متى وكم سيمضي علي لأتشرب وأمتليء بـ ه ؟!


الأصدق / صقر,
العتب يُرفع هنا وان كان مابدر مني بعين أخرى يُصف بالجُرم !
لكن لست أنا من أخُبرك بـ الروووح !
وال بوووح ,
وليس من غيرك أعلم بمدى التواصل والعمق الذي بينهما !

ولا يمنعني ذلك من الاعتراف بكم الأسى الذي حملته في داخلي,
وانا لا اخاطب فيك البوووح كما أعتاد مني مخاطبته ..
وكان عزائي الوحيد في ذلك انه "بوووح"
القريب أبدا مني,
والمقيم بين شغاف الروووح ,
العالق ب نبضه !




أيعقل أن هدأ النفس لديكْ وأصبح الوطن يروقكْ !



بوووح دومًا وللأبد صرح رآقي لايليق به الأشباه,
وجزمت وأجزم بانه لايسقط من علوّه,
ولن يرضى بالدون.,,

لأن له فكر كـ فكرك , وروح كـ روحك ,
وتطلع للبعيد كـ رؤياك ,

وعتب هند كان أمانة وانتماء !
لا سخطًا أو جفاء!!



لو كنتْ أعلم بأن موضوع كـ " 4 سنين , مسكينة الله يرحمْ حالكْ " سيعود بكْ
لكتبتُه منذُ زمنْ ,
ويعود بكْ بروح الجمَال وبروح القراءة ذاتهَا ولكن إختفت الفلسفة من ردكْ ,
ربمَا الرد الأول يخجل بعض الشيء : )


اأيها الأصدق/ ..
انتظارات الأريع سنين لم تأتِ بي!
لكنه المقعد الخالي الذي لم أزل أراه في أقصى البوووح,
وتلك النافذة التي لم يقع عليها النظر,
التي احببت جدًاااا إشراعها , ل نتنفس العذوبة الأنقى !!

ول لصدق/ ياصقر
هنا "أجمل فلسفة" تكتب..
لكن اصارحك القول بأني سأطرحها كما أحب ,بجمالها/وعمقها/وتعقيدها
ف وقت لاحق,
ل نافذة اكثر إغلاقًا :)


وإن سمحتي لي فقطْ بتوضيح لهمْ ,
الأخت : أل هِند , صاحبة فلسفة غريبة جداً جداً جداً لدرجةْ أني لا أفهم بعض الإيميلاتْ المُرسلة أحياناً !!

فصبراً وسترونْ ما أقولْ : )



ماسمحت :(
صبرًا آل بوووح إن موعدكم الجنّة :(





أمّا عن النصْ ,



يُشرفني ذلكْ جداً جداً ,
ولكنْ يا هِند هل تعتقدينْ بأني فعلاً أثرتْ العواطفْ !



لآ يا صقر..
لا أعتقد ذلك أبـدًا !

بل أراه بـ عينيّ
لمست فيهم الجرح! وكنّك مآدريت :)

حينها ثارت عواطف وعواصف,,





أهلاً بكْ وبإنسكاباتكْ ,

جميلْ جداً بأني اخرجتكْ منكْ / لي ,
ولو أني أعلم أن إخراجكْ صعب جداً ,
ولكن إنتصار لي بهذَا أن أخرجتكْ منكْ / لقرائتي ,

وكنتُ أتمنى أن يخرج جميع ماجَال في بالكْ لنستنيرْ بالقراءةْ ,




صقر .. انتصاراتك لاتحصى!
وخروجي مني كان أجمل انفصال على الاطلاق
فملامست خيالك, و هذيانك بالأغنية, هو الإنتصار الأجمل

ف حينما تكتب من واقع الأخرين إحساسًا لهم
بصوتهم,
وصمتهم,
وألمهم !!

فأنت هنا إمتــدادا آخر للإحساس !!
أنت هنا ( هم ) !!
ذلك الذي يتقن ممارسة التقمص ,
وفن الألم .




كُل ما كنتْ أرغبه وأشتهيهْ بأن يقرأ الهذيانْ كيفمَا يشاء القارئ ,
لأنهُ هذيان لايستندْ لأي عمل فني أو ركيزه معيّنه او قاعدة معيّنه ,
فكنت أتمنى من كل من مروّا هنا أن يقرؤه كيفمَا يشاء لهمْ إحساسهمْ بتلك اللحظةْ ,
وأن يبتعدوا عن الشواغلْ بالموقف وهل هو حقيقة وهل أنَا حقيقة بهذا الموقفْ !! : )





كلامْ لأشخاصْ ما اعرف مينْ !
كلام خارجْ عن الإرادهْ !
كلامْ حالة في ساعةْ هذيانْ !
كلام خارجْ عن قانون الكِتابة وأركانهَا ,
كلامْ يمر بالخَاطر لا أكثرْ ,

الكلامْ مايعني أي شيء غيرْ أنه طلالْ الله يرحمهْ أبدعْ في هالأغنيةْ ,




وضوح الحرف أو غموضه مأخوذ بقرآءة المتلقي
لهم ماوجدوا ولك ماطرحت ..



النَافذة الحنونَه التي فتحتْ يا هند ,
هي النافذه الصحيحة التي تُطل كل صبَاح على حنَان يتجددْ داخل الروحْ وينمُو يوماً بعد يومْ ,
حتى وإن كان ينمُو ببطئ شديدْ جداً جداً ,
لستُ إلا أنَا هذا من الداخلْ ,
ولا أحملْ أي شيء غير هذَا !!
ولكِ الحُرية بفتح النافذَه للمنتظرينْ كمَا تشائينْ ,
فأنتِ قادرة على قراءة مباني ضخمة وليستْ نوافذْ فقطْ : )



تعقيبي على نافذة الحنان ياصقر, آتٍ ف مرحلة أخرى,
لكن سأقف معك هنا على جملة ( وإن كان ينمو ببطء شديد جدًا جدًا )

تغفل على قوة الحنان التي تنضخ بها روحك!

أيها الأصدق ..
"العميق جدًا "هو ماتحسبه انت ذآك البطيء جدًا جدًا ..!



ولكنْ السُؤال ,
هل كميّة الحنَان التي بداخلْ الكَاتب تعتقدين بأنهَا فاضتْ لروح المُنتظرةْ تلكْ !!
رُبمَا ,
وربمَا لا ,
فلا أعلمْ أنتِ القارئةْ ولستُ أنَا : )


أعتقد بأن المنتظرة كانت امتداد لإحساس آخر,

و كتابتك لتلك الحالة عن منتظرة لا منتظر,
أنثى لا ذكر!
بُعد آخر ل الحنان الذي لا تكتبه الحروف يا صقر!

وإن جعلت له دورًا في الانتظار,
إلا انك آثرت العمق في احساسك بـها !




المكتُوب أعلاهْ ليستْ مُباهاتْ بقدرْ ما هو فرحْ ,
فتح النافذه على نورهَا الصحيح ومكانهَا الأجملْ ,

وأعجبتني أنَا بقرائتكْ وكيف أن هنَاك قارئ سيكونْ بهذهْ الطريقةْ !!

اممممم
كنتْ أنوي إنزالْ هذيان آخر اليومْ ولكنْ بعد قرائتكْ يجب علي إعادة النظرْ بالهذيانْ ,
فربمَا هناك خللْ بداخله : ) ,

حقيقةْ أنتِ وجدتي شيء لم أكنْ أتوقعه أبداً أبداً ,

ويبقَى الفضل لله ثمْ لكْ وجمَال قرائتكْ وحضوركْ ,


ايها الأصدق ان الصمت في حرم الجمال جمـآل :2:




وبمَا أني تعودتْ دائماً على الصدقْ عندمَا أكتبْ ,
فمنحاكْ الأخيرْ لم يروق لي كثيراً ,
لأني لا أحبْ القيصر ولا يروق لي : )

المشكلةْ مُشكلة القيصر وليستْ مُشكلتكْ , : )


إذا لم يرق لك منحى القيصر ,
فلك اعتذاره !!
وأسَفهُ على خسارة متذوق مثلك لفنه !

وهذا المنحى لفت الروووح تصوره,
لانتظارٍ في بُعدٍ آخر ,
بإحساسٍ آخر ,
أستدعاه ذلك الهذيان ..



أل هِنـدْ ,
كوني قريبةْ دوماً ياغايبهْ !

وهل يلزمْ هذيَان آخر للعودة بعد 3 سنواتْ ,
أم أنه حضورْ دائم بإذن الله !
صدقيني بأن حضوركْ كان مفاجأة لم أتوقعهَا أبداً
بعد طول الغيَابْ !

وانا هكذا دومًا يا صقر ,,
لصيقة بـ البوووح ,

هند ذات العتب ..وهند الغائبة
يروي انتشاءها سعادتك ..

كن على ثقة!

ولا تجعل انتظارنا لهذيان آخر
ك انتظار اللي الله يرحم حالها :)


, :2:


الساعة الآن 19:13.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1