العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !!

مِتَى صَارْ الوفَاءْ كِذبَهْ !! مسَاحـةْ مِنْ الحُريَـةْ لِرِوَايَـتُـكُمْ .. و يَومِياتِكُمْ

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 21-10-2008, 01:41
الصورة الرمزية دلال
أيها النسيان هبني قبلتك .
 
بداياتي : Oct 2008
الـ وطن : مدينة أهل الصمت
المشاركات: 65
تقييم المستوى: 0
دلال is an unknown quantity at this point
افتراضي مشاركة : دَسِمَة .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صِـبَـآ
[COLOR="Gray"]


يرونْ الثرثرةْ أحياناً خطيئةْ ، و أرآهْ طُهرْ اتفآخرْ بهْ ،
لـ ثرثرةْ أروآحنآ نكهةْ لا نقآومهآ ،
و نبدأ فيْ سردهآ لمْن لا يحسنون الإستمآعْ ،
و لأنهم لا يحسنونْ ذلكْ ، لـ تكون ثرثرتنآ دآخليهْ بين الحناياْ و تلكْ الـ روحْ ،
الـروحْ الـ تحملنآ ، بدون مللْ و لا كللْ ، و لا حتىْ رتابهْ ، تتجدد ،
و تتنفسْ لـ تعيد لنآ بيآضنآ ذآكْ الـ سلبهْ الظل الأبيضْ ،

أحياناً ياعزيزتيْ ،
يحدثْ و لمآ لا ؟ :")

و تشتعلْ لـ تحرقْ تلكْ الـ اكآذيبْ السآكنهْ فيْ حنآياْ الروحْ ، و تلكْ الـ أوهآمْ الـ تحيطْ بمدينة الهوىْ ، و ذكرىْ سقيمةْ من حبيبْ سابقْ ، و عاشقْ يتلذذ بالإحترآقْ و أخرىْ تمقتْ الزوالْ بكل سهولةْ ،
إبتسامة نفس العاشقْ تُميتْ ، و بريقْ دمعة قآدمةْ من العاشقةْ تذبلْ الوردْ فكيفْ هوْ ؟!
تباً لهمْ حمقىْ .. : ( ..!
لا يدركون غيرةْ النساءْ ،
عزيزتيْ ،
لا مبالاتنآ = مبالاه ،

لا تنتهيْ يادلال لا تنتهيْ ، منكِ ننتهلْ ، و نتعلمْ كيف نثرثرْ برقيْ


دلآلْ
أوقاتكِ زَهـرْ ،







ربما .. حين نقول بأننا لا نبالي فإننا نبالي و لولا ذلك لما منحنا العبارة جزء من وقتنا .
أحيانا المشاعر تقود الثرثرة و إن كانت مشاعرنا كبيرة فثرثرتنا ........

صبا ، ما أجمل رنين حضوركِ ، لوهلة شعرت بإني كتبت نصاً فاخر.
شكراً لأنكِ منحتني شعوراً كهذا .

تقبلي مني وافر الاحترام
____________________________________

غير قابلة للاحتكاك البشري
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 23-10-2008, 13:41
الصورة الرمزية دِيسمّبر ،
ودَاع وكلمَة التودِيع آسفْ !
 
بداياتي : Aug 2006
الـ وطن : { لَندنْ / اللاوطنْ }
المشاركات: 2,306
تقييم المستوى: 10
دِيسمّبر ، تم تعطيل التقييم
افتراضي مشاركة : دَسِمَة .



عُدنَا ,
أهلاً بتلكْ الـ دلالْ ,

بدايةْ دَسّمة لصاحبةْ فكرْ جميلْ كأنتِ ,

السَاعة 5:34 صباحاً ,
منذُ زمنْ وأنا أتتبعْ كتاباتكْ الجميلة يا نيبانـــــو ,
ودائماً للصبَاح معكِ حكاياتْ أحياناً جميلةْ وأحياناً مُزعجةْ : )

ولكنْ دائماً الهدوء يُصاحبك في الصبَاحَاتْ ,
مع أن كثيراً منهُم يُزعجكْ داخلْ ممراتْ العملْ وقبل الحضورْ وبعدهْ ,

" كان غبياً للأسف و في كل مره كان علي تذكيره
بأني لا أغير من نساء الأرض لأني الأنثى الوحيده . فكيف أغير من ورقه كاذبة تدّعي بأنها امرأة ؟
"

النسَاء يا دلالْ دائماً يموتونْ داخلْ وطنْ الغيره حتى وإن كُنتي أنتِ الأنثَى الوحيدةْ ,
ألا تعتقدينْ بأنكِ تغارينْ من ذاتكْ أحياناً ,
إن كان نعمْ فهو شيء ليسَ بغريبْ ,
وإن كانْ لا فأنتِ أمراءهْ جميلة تتمتعْ بعقلْ فاخرْ ولستِ بأنثى : )
الأنثى يادلالْ تموت بالغيره ,
ولكنْ رفقاً بذاكْ الغبي فهو يُحبك ومُقرّه أنتِ بذلكْ ,

" هناك من يرمقني و يتابعني أقسم بذلك . "
وأنَا منهمْ يا دلالْ فهل يُزعجكْ ذلكْ !


" حين أفقت من نومي تشير الآن الساعة إلى 5.48 دقيقه صباحاً "
صباحْ الخيرْ يا دلالْ ,
هل كَان الحلم مُزعجْ !
هل كَان الحلم قاسي بعضْ الشيء !
وهل تمنيتيْ أن تستفيقي منْ أول رنه للمنبهْ !
بعدْ أن أفقتي من حُلمكْ من المُنتصرْ أنتِ أم ذاكْ الغبي !
وهل أفقتي بلا إصاباتْ تُذكرْ !


نيبانــو / دلالْ ,
أقسمْ بأننَا سعيدونْ جداً بكْ وبحضوركْ وبكرمكْ ,
ومازلنَا نحبْ المزيدْ منكْ ,

الحيْ الغافي / جَاري حذف الألمْ / لم يعدْ بيننَا وطنْ / إلى الموتْ مع التحيةْ ,
قطراتْ من بحركمْ الذي يتلاطمْ بين الرواية وبينْ الفكرْ وبين الفلسفة وبين الكتَابة و بينْ التصوير الضوئي و و و و ,
وكلهَا تختمْ بجمَال فكركْ ,


* لفته مِن جَاري حذف الألمْ ,
" لكنه رغم ذلك انشرح صدر والدتي و هي تراني أضحك بانسجام ،
فتبرعت لتقضي بقية يومها خارج المنزل معنا ..
و قالت لي بالسيارة : " دامكِ تبتسمين و تتحدثين معي لكِ حسناتي " !
قلت لها بلهجة جزائرية : " واش نعملو حنا غير نبتسمو ؟ "

قُبلة وسلامْ لرأسْ تلك ْالـ والدة ووافرْ التحايَا ,


دلالْ كوني قريبةْ جداً ,

* جاريْ حَذف الألمْ ,
قصه قصيرة نُشرت للكاتبة في جسدْ الثقافةْ ,
____________________________________


الـوَقت يمُر ولكُل شَي لابُد [ نهَـاية ] !





يمكن إحسَاسي خَلَصْ !
ميهَاف / الحَنين ولاغيره أحد ،
رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 24-10-2008, 14:36
الصورة الرمزية دلال
أيها النسيان هبني قبلتك .
 
بداياتي : Oct 2008
الـ وطن : مدينة أهل الصمت
المشاركات: 65
تقييم المستوى: 0
دلال is an unknown quantity at this point
افتراضي مشاركة : دَسِمَة .

اقتباس:
عُدنَا ,
أهلاً بتلكْ الـ دلالْ ,

بدايةْ دَسّمة لصاحبةْ فكرْ جميلْ كأنتِ ,

السَاعة 5:34 صباحاً ,
منذُ زمنْ وأنا أتتبعْ كتاباتكْ الجميلة يا نيبانـــــو ,
ودائماً للصبَاح معكِ حكاياتْ أحياناً جميلةْ وأحياناً مُزعجةْ : )

ولكنْ دائماً الهدوء يُصاحبك في الصبَاحَاتْ ,
مع أن كثيراً منهُم يُزعجكْ داخلْ ممراتْ العملْ وقبل الحضورْ وبعدهْ ,
يبدو أنك تعرف كتاباتي كثيراً يا صقر بن محمد ..،
و يبدو إني أكثرت في الحديث عن تلك الصباحات ... : )




اقتباس:
" كان غبياً للأسف و في كل مره كان علي تذكيره
بأني لا أغير من نساء الأرض لأني الأنثى الوحيده . فكيف أغير من ورقه كاذبة تدّعي بأنها امرأة ؟
"

النسَاء يا دلالْ دائماً يموتونْ داخلْ وطنْ الغيره حتى وإن كُنتي أنتِ الأنثَى الوحيدةْ ,
ألا تعتقدينْ بأنكِ تغارينْ من ذاتكْ أحياناً ,
إن كان نعمْ فهو شيء ليسَ بغريبْ ,
وإن كانْ لا فأنتِ أمراءهْ جميلة تتمتعْ بعقلْ فاخرْ ولستِ بأنثى : )
الأنثى يادلالْ تموت بالغيره ,
ولكنْ رفقاً بذاكْ الغبي فهو يُحبك ومُقرّه أنتِ بذلكْ ,

بقيت أعاندك حتى قلت كلمة " تموت " تذكرت وقتها في مراهقتي عندما كنت - عاشقة - لأحد
المشاهير وقتها قمت بصفع إحداهن - لا إرادياً - فقط لأنها ذكرت اسمه ..
رغم ذلك ، لن أختار بين " نعم " و " لا " و سأقول " تقريباً " .. لأني لا أريدك أن تحكم بعبارة واحدة.



اقتباس:

" هناك من يرمقني و يتابعني أقسم بذلك . "
وأنَا منهمْ يا دلالْ فهل يُزعجكْ ذلكْ !
أبداً ، يشرفني و يسعدني ، لكن لا تأتي يوماً لتصرخ بي و تطالبني ثمن علاج قدميك المتعبة من متابعتي لأني فقيرة ..!




اقتباس:
" حين أفقت من نومي تشير الآن الساعة إلى 5.48 دقيقه صباحاً "
صباحْ الخيرْ يا دلالْ ,
هل كَان الحلم مُزعجْ !
هل كَان الحلم قاسي بعضْ الشيء !
وهل تمنيتيْ أن تستفيقي منْ أول رنه للمنبهْ !
بعدْ أن أفقتي من حُلمكْ من المُنتصرْ أنتِ أم ذاكْ الغبي !
وهل أفقتي بلا إصاباتْ تُذكرْ !
صباحك جنة ،
أحلامي يتخللها جن ، لذا يسموني بالـ قرينة لأني أملك حاسه منهم ..
لكنها ليست من الاحلام المرعبة بل اللطيفة ككارتون الاطفال قديماً ..





اقتباس:
نيبانــو / دلالْ ,
أقسمْ بأننَا سعيدونْ جداً بكْ وبحضوركْ وبكرمكْ ,
ومازلنَا نحبْ المزيدْ منكْ ,

الحيْ الغافي / جَاري حذف الألمْ / لم يعدْ بيننَا وطنْ / إلى الموتْ مع التحيةْ ,
قطراتْ من بحركمْ الذي يتلاطمْ بين الرواية وبينْ الفكرْ وبين الفلسفة وبين الكتَابة و بينْ التصوير الضوئي و و و و ,
وكلهَا تختمْ بجمَال فكركْ ,


* لفته مِن جَاري حذف الألمْ ,
" لكنه رغم ذلك انشرح صدر والدتي و هي تراني أضحك بانسجام ،
فتبرعت لتقضي بقية يومها خارج المنزل معنا ..
و قالت لي بالسيارة : " دامكِ تبتسمين و تتحدثين معي لكِ حسناتي " !
قلت لها بلهجة جزائرية : " واش نعملو حنا غير نبتسمو ؟ "

قُبلة وسلامْ لرأسْ تلك ْالـ والدة ووافرْ التحايَا ,


دلالْ كوني قريبةْ جداً ,[/indent][/right][/b]
[INDENT]* جاريْ حَذف الألمْ ,
قصه قصيرة نُشرت للكاتبة في جسدْ الثقافةْ ,

و أنا أسعد والله بقدر دهشتي بما كتبت هنا ...
يااه بعد سنه كل شئ بات ضعيف النيض .. الحي الغافي خف تأثيره و الألم و اللهجة الجزائرية
أفتقدها رغم إني ملوّنه هذه الأيام باللهجة الفلسطينية نسبة لصديقتي...
أما تلك الرسالة فمازلت أصر عليها .
أريد أن أبوح بسر عنها : كتبتها بشفافية كبيرة لأني كنت مطمئنة جداً بأن لا أحد يصدق بأن
كل الأحداث هذه تجتمع في بشرية حقيقية . و صدق اطمئناني ..


على فكرة أمي تقول لك " مشكور " وهي تضحك رافضة تصديقي ..

شكراً صقر شكراً جزيلاً و أكثر ..
____________________________________

غير قابلة للاحتكاك البشري
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 13:01.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1