العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ ..

بَعيـداً عـنْ التصَـنيـفْ .. المُ ـنـتَـدى العَ ــام ..

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21 (permalink)  
قديم 20-03-2009, 03:03
الصورة الرمزية فتافيت السكر
SUGARY
 
بداياتي : Mar 2009
الـ وطن : جدة
المشاركات: 4
تقييم المستوى: 0
فتافيت السكر is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: الحُبّ الأحادي الجانب .!





أيها الفاضل الكريم


اسمح لي فقد نسخت التالي من نصك :

’’ يا معشر العشاق هل راودكم الشعور بالامتنان لشاعرنا العاشق الذي لخص , و أثرى , وعبّر, أجمل تعبير عن تجربة من أعنف , وأعظم , وأرق تجاربنا الإنسانية في الحياة .؟ ’’


نعم إنني ممتنة لهذا الشاعر أن وهبنا روائعا من الحكم جلاها في بيت واحد

وكأنه قصيدة بأكملها

وضمنه كل المعاناة من الألم والشقاء وغيره في كلمة الجنون التي اوردها باشتقاقاتها

)) :: الحب الأحادي الجانب :: ((

ما استطيع أن اقول فيه

أنه حب عظيم الشأن و قد منحته تقديري

عندما التقيته من خلال قصة حورية البحر الصغيرة

وعندما عرفته بعمق من خلال قصة أحدب نوتردام

إنما لم أعشه قط بذاتي

فما يسعني سوى أن أكن له التقدير فهو أولا وأخيرا حب

والحب عاطفة الوجدان العميقة

وما أجملها من عاطفة تزرع الحنو والرقة في النفس

ربما تأتي الأيام بما ليس في الحسبان

إنها الأقدار ونحن نعيشها غير أننا نسأل الله السلامة والعافية


أعلم أنني لم أضف إليك الكثير أو لعلني لم أضف فط

ولكنها تجربة من تجارب البشر

قد تستخلص منها شيئا




،،
،،

تقديري العميق

،،
،،
____________________________________

رد مع اقتباس
  #22 (permalink)  
قديم 13-04-2009, 22:10
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: الحُبّ الأحادي الجانب .!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليس بعد .. مشاهدة المشاركة
سمو وزير الشؤون الوجدانية / البيان ................ حفظه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .................... وبعد :

دعني أولاً , أحتفي بقوام طرحك ( المختلف ) ... إذ أن مكامن التلقي لدى ( صاحبك ) هذه الأيام تعصف بها تفاصيل ( العصر ) القلق , وتزيد من توترها عبثية التعاطي والطرح العالمي , كما أشار الصديق ( نرد ) ...
إلا أنك تحمل لنا قيمة رائعة , تجعل من هذه الحياة ( المثقلة ) باللغط , مرتعاً لتلك المشاعر الجميلة , التي يبعثها طرحك وتعاطيك ( الأنيق ) , الغارق في الرومانسية المفقودة / المنقرضة !!
حقاً وبدون أي مبالغة , كان وقوعي على ( تفنيدك ) الوجداني , وتحليلك الأدبي / الإنساني , باعثاً للشعور بـ ( جمال ) الحياة , أو لنقل : أن طرحك كان أحد الاشياء الجميلة التي تبعث على السكينة , في هذا العالم المضطرب !!
فشكراً لك على بعثك للأمل المختبيء خجلاً , وشكراً على صنعك لمسببات البهجة والارتياح ..

وأستميحك عذراً , أن أجاري ( قضيتك ) , وقضية كل ( عاشق ) محترق .. واسمح لي أن أدلي بشيء مما يلوح لي , حول هذا المفهوم الوجداني , وحول هذه المعضلة ( الإنسانية ) , التي قررها التاريخ , من خلال صاحبنا ( قيس ) ... وبطولة ( حبيبتنا ) ليلى .. ليلى التي رافقت كل واحد منّا في ممرات حياته , واستفزت بحضورها الأسطوري , نيران دواخلنا المضرمة , منذ نشأة ( النشوة ) , والإحتراق في قلوبنا الغضة ... سريعة الاشتعال !!

إن ملابسات الحب الأحادي الجانب , متعددة , بتعدد مزاجات العشاق المتباينة , وترضخ لأحوال التجاذب الوجداني , واختلاف صيغ ( النفس ) المتفردة , لكل حالة / إنسان ... ناهيك عن مقتضيات أحوال نشأة العلاقة في الأصل , وتصور كل طرف من طرفي الحالة ( العلاقة ) , نحو الآخر , وعنه ..
إذ أن للاستحواذ على مفاصل العلاقة , وأنماط المبادرة , وجدة وقدم المشاعر نحو الآخر , تأثيرات بالغة التعقيد في مجرى الحوار العاطفي - أو ما يسمى : حالة الحب !!
فمثلاً لو أن الطرف الأول أبدى انفعالاً بارزاً وظاهراً , حد الفضح , لكانت هذه الصيغة , مسبباً لإحجام الطرف الآخر , وذلك من باب ( الشعور ) بالأنفة , وبالتعبير العامي ( شوفة النفس ) , والشعور بقيمة الطرف الثاني أمام نفسه , وأنه بات مطلباً عزيزاً , وفي مقدوره الآن , وتبعاً لهذا الاندفاع الغير محسوب من الطرف الأول , أن يمسك بدفة ( الحوار ) - على أساس أن العلاقة الوجدانية حواراً من نوع آخر - وأن يملي شروطه , وأن يستعرض مفاتنه المتضخمة من جراء ( تهور ) صاحبنا الأول !!
مما يذكي في نفس الطرف الثاني , الشعور بالقوة , حتى يتترجم ذلك لنوع من الغرور والأنفة , قد يتطور بطبيعة الحال إلى جفاء , ولا مبالاة , وقد يحب ويستحسن هذا المجافي , أن يكون الأداة التي تعذب الطرف الأول ... كنوع من أنواع ( الزيغ ) الوجداني البشري , والغواية التي تمد الروح والنفس بندرة واستعصاء هذا الكيان / المحبوب ..

أعتقد أن ( الصدق ) , في العلاقة الوجدانية , والصراحة الصارخة , تجعل صاحبها في موقف هزيل , وفي زاوية ضعيفة , في الحين الذي تؤجج فيه المنعة والامتناع لدى الآخر , أو قد تزيد من احتمالية أن يمارس الآخر ( سبل التعذيب ) على المسكين ( الصارخ ) بمشاعره , المتجلي بإشعاعات وجدانه .

ربما أكون قد ( تعمقت ) بما لا يقتضي الاحتفاء بالصورة الرمزية التي رسمتها - أخي البيان - لنا هنا , وسأحاول الآن أن أتواءم مع بساطة / وعمق , تصورك الذكي النابع من القراءة الانسانية لهذا البيت الأسطوري , ولكن بالطبع فإن حالة الحب الأحادي , معضلة ( متعبة / مؤلمة / محزنة ) , ولكن ذلك الحزن الشفيف الذي يجعل للحياة طعماً , ورائحة .. في حين أنه يقرر وجودك كإنسان ( يرزح في سنة الكدح ) ... ويجرب كل حين وساعة , عجائب مكنونه وتكوينه المعجز ... ويسمح بالتالي لمساحات ( الوجدان ) الهائلة , أن تُترجم حتى يدرك الإنسان / القلب , مدى وحجم الدهشة المخبوء في دواخله ...


شكراً بحجم ( القلب )


سيدي ـ الاستثنائي ـ ليس بعد

"تقول الرواية إن الشاعر أبا نواس مرّ بأستاذ يشرح لطلبته مطلع قصيدته الشهيرة " ألا فاسقني خمراَ ... وقل هي الخمر "قال الأستاذ .: أن الشاعر أبصر الخمر فانتشت حاسّة التبصر , وشمها فانتشت حاسّة الشمّ , وتذوقها فانتشت حاسّة الذوق , ولمسها فانتشت حاسّة اللمس , وبهذا بقيت حاسّة السمع محرومة من النشوة ـ فقال الشاعر " وقل هي الخمر .!" وبهذا القول انضمت حاسّة السمع إلى بقية الحواس المنتشية .
تقول الرواية إن أبا نواس ـ أنتشي بهذا التفسيرـ فدخل على الأستاذ فقبل يده ورأسه وقال له : " بأبي أنت وأمي .! فهمت من شعري ما لم أفهم .! "
حسناَ .! الشاهد هنا ياسيدى هو أنني أتصور لو أن شاعرنا كان موجوداَ بيننا لما وسعه إلاّ أن يقبل يدك ورأسك على ذلك التحليل الفني الرائع بكل المقاييس "لبيته الشعري " هذا من جهة , ومن جهة أخرى هو نشوتي الممزوجة بالدهشة بما صاغته أناملك حيال هذا الموضوع إذ أنك فتحت شهيتي بأسئلة مثيرة حول قضية " الحب الأحادي الجانب " ! بتلك المداخلة المستفيضة , والضاربة في أعماق الوجدان حيث حملت لي وللقرّاء ربما .! أكثر من دلالة , وأكثر من تفسير . الأمر الذي يؤكد لي من جديد أن شخصك الكريم له علاقة من قريب أومن بعيد " بالعلم الذي يُعرف " بعلم النفس " .! حيث أنني لاحظت من خلال بعض مداخلاتك هنا في " بوح " أنك تتعاطي مع النصوص من خلال منظور "نفسي عميق " يفتح للكاتب , وللقارئ في ذات الوقت أفاقاَ جديدة , ونوافذ فكرية رائعة ما كانت لتخطر ببال الكاتب أو القارئ معاَ , وهذه حقيقة الأمر مهمة كبار النقاد أمثالك أيها الجميل .
حسناَ يا سيدي.. دونما مبالغة أنت مشروع نقدي جميل , يضيف للكاتب والقارئ شيء من الإثارة الإيجابية البعيدة عن ممارسة " الأستذة المصطنعة غالباَ ".!
فهنيئاَ لنا جميعاَ بك ..
وسعيد بك والله ..

:
:
:
____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #23 (permalink)  
قديم 08-06-2009, 10:26
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: ـ

وَ إنّ كنتُ فِي فترةٍ مَا قَدْ كُنتُ آراهُ الأصدقَ لأنَّهُ لايبغِي

عطـاءً لِـ حُبِّهِ إلاَّ أنِّي آرااهُ الآنَ شعُوراً يبعثُ

علَىآ كُلَّ شيءٍ إلاَّ الراحَةُ والفَرح ورُبَّمَآ الكبريَاءْ !


:

ودعنِي آخبركَ أيضـاً أنَّهُ قَد كانَ فِي مآمضَىآ مُعضلةً

وحالةً حصـادُهَآ البُكآءْ والوجَعْ !

آمَّآ الآنْ ..

فهُوَ إن لمْ يكُنْ من عاشقٍ يُدمِّرُ كُلَّ مآقَد يكُونُ فِي حياةِ

من آحبَّ إنْ رفضَ وصَالاً .. ويَفعَلُ المُستحيلَ لأجلِ الوصُولِ

إلَيهْ وَلو إضطَّرَ لفعلِ ذلِكَ بطرقٌ مُلتويَةٍ وآكاذيبٍ لاتَنتَهِي

ومشـاكِلَ يُسبِّبهَــاا ويكُونُ بطلَ زوَالِهَــاا وهذَا مَا كُنَّآ نراهُ

فِي الآفلامْ المَليئةِ بِ الخياالْ فقَط بينمَآ هُوَ الآن واقعٌ يحدثُ كثِيراً ..

فَهُوَ مِن عاشقٍ قَد يُشعِركَ ضعفهُ بِ الإشمئزازِ

منهُ ومن نفسِكَ لأنَّكَ فقَط لاتستطيعُ أن تُحبَّهُ رُغمَ كُلِّ الإنكِساراتِ

التِي يملأُ نفسهُ بِهَــاا لأجلِكْ .. ويجعلُ الغُرورَ والقسوَةَ هُمَآ آهمَّ صفاتِكَ

فِي آعيُنِ من لآيفهَمُ أنَّهُ ليسَ بمقدُوركَ أن تُحبَّهُ كَ هُوَ .. !

وكِلتَــاا الحالتَينْ تُفضِّلُ الموتَ علَىآ أن تكُونَ طرفاً فِيهَــاا ..

صدِّقنِي ..

ذلِكَ الحُبُّ الآحاديّ الذِي يجعلَكَ آولَّ من قَد يُبـاارِكُ إرتباطَ مَن تُحبّْ

وآولَّ مَن يُشـااركهُ فرحَهُ بقلبٍ تملَؤهُ مشآعرُ حُبٍّ آخويَّةٍ دُونَ

أن تُظهِرَ حقيقةَ مشــااعِركَ وآلمِ مآتعيشهُ لأنَّكَ آردتَ لهُ السعادةَ

دوماً وإن لَمْ تكُن معَكْ .. قد مَاااتَ معَّ قآئلِ هذَا البيتْ وليلآهُ رُبَّمَآ ..

وإلاَّ فإنَّهُ يحتَضِرْ .. !


:

البَيــاانْ ,

أنَا فِي كُلِّ طرحٍ لكَ آصبِحُ أكثَر إيماناً

أنَّكَ قلَمٌ آبجَديَّتهُ ذَهَبْ ,



المثقلة بكل الروائع .. هديل

يقول الشاعر : سبحان من جعل القلوب خزائنا # لمشاعر ٍ لما تزل تتقلبُ ....!


حسناَ ..! كم من المشاعريجب أن نحمل .؟ وكم من القناعات يجب أن نملك.؟ وكم من الخيبات يجب أن نتحمل حتى نصل لحقيقة الحُبّ ..؟؟
أما أنا فأقول وبكل " معاني الجهل المركب التي أحملها وتحملني ".! لا أدرى .!
فعلاَ لا أدرى .! بل أنني أذهب إلى أبعد من ذلك وأقول أنني لا أعرف حتى لحظة كتابة هذه السطور المتواضعة .! هل كنت فيما مضى.. عرض .؟ أم مرض .؟ أم بلسم في معادلة المشاعر التي لم أعد أستطع التبؤ بها ؟.! ومن الذي يتنبأ بوقوع الزلازل .؟

ومع ذلك كله أجد نفسى مؤيداَ لما ذهبت إليه في مداخلتكِ الماتعة جداَ , التي راحت تشخص الداء و تصف الدواء .!

ثم ماذا ياهديل .؟

ثقي تماماَ أن أبجديتي المتواضعة .! لاتعتد بنفسها , ولاتزدان إلاّ بحضوركِ الأكثر من رائع ..

:
:
:
____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #24 (permalink)  
قديم 10-06-2009, 09:29
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: الحُبّ الأحادي الجانب .!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه مشاهدة المشاركة





الحُبّ الأحادي الجانب , سَأقول أنه الجَانبْ المضيء دائماً
زاوية فِ الحياة لا يَخفتْ نورها أبداً ,
بالرغم من كميات الوجع وَ الألم وَ الفقد الكبيرة جداً ,, إلا أنها مَحفوظة كثيراً
مِن الخُذلان وَ الوجع الحيّ !! وَ الغيرة المسكوبة فِ أكواب مَكسورة ,


أحب هذا الحب كثيراً , يحفظ ماء الوجة !
وَ يحفظ كريات القلب دون النضوب وَ على أمل !!

لا أعلم لما أنا مُناصرة له قَد يكون السبب فِ أنني تَعبت نضوب الأمنيات
وَ الأحلام وَ الوعود !!
تَعبتْ جداً , و أرى السلامة فِ بعدها ,,
و الحب الأحادي يحققها !!






البيانْ ,



بما أثني ّ عليك َ , !
حضوركَ جنة خضراء لا تَجلب للنفس سوى الفَرح
تَقديري



معشر القرّاء الكرام ..

هاهي العميقة دهشة , والمدهشة عمقاَ " ريمه " تقرئكم السلام وتخبركم بروعة مابعدها روعة وبجلاء مابعده جلاء .! أن الحُبّ من طرف واحد , أو الحُبّ الأحادي الجانب .! هوالحُبّ النموذج أو الحُبّ المثالي .!

والدليل .؟

" أنه جانب مضيء دائماَ في حياتنا , ومحفوظ من الخذلان , والأوجاع المستمرة , والغيرة ."!
وهذه مهلكات الحُبّ أن جاز لي التعبير .!
ونضيف إلى تلك المهلكات خلو " الحُبّ الأحادي الجانب " من صداع الفتور , والملل الذان يغتالان أجمل اللحظات الوردية في كنه الحُبّ .! والأهم من هذا وذاك خلو ذلك الحُبّ من آفة العشاق المستمرة إلاّ وهي شبح الفراق الذي يقض مضاجعهم الحالمة .!


ريمه ..

فعلاَ أنتِ مدهشة باقتدار, وأنا حروفي حقيقة تتعثر إزاء حضوركِ و إدهشاكِ المتواصل ..!

:
:
:
____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #25 (permalink)  
قديم 14-07-2009, 01:37
ابوشدي
 
بداياتي : Jul 2009
الـ وطن : جدة/السعودية
المشاركات: 3
تقييم المستوى: 0
ابوشدي is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: الحُبّ الأحادي الجانب .!

مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 15:40.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1