|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: - لأننا نأكله أكلاً - كنت قد أقسمتُ لك بأن مقدار الصدق الذي يسكنك يعد أمراً خرافياً ومذهلاً في زمن الكذب الذي نلوكه في كل حين ، لكنني سرعان ماحذرتكِ في موضوع " من عز النوم " من اللهو بالنار ، وكأني كنت أترقب وأرتقب وأشعر كذلك بقدوم الفاجعة التي حلّتْ ودوّتْ هنا في وطن البوح ..! فحين كتبتِ عن محمود دوريش ( يرحمه الله ) والذي جميعنا يحبه ويعي تماماً مكانته في قلوبنا بل وفي خارطة الأدب العربي والعالمي ، قد بالغتِ في الإدراك حد الشطط والتيه واللاوعي ، وسطرتِ كلمات أربأ عن كتابتها في ثنايا سطوري هذه ، وتطاولتِ بغرابة وبصورة عمياء وصماء وبكماء ولا تليق - على الإطلاق - بفتاة مسلمة ..! لك الحق في التعبير عن ذاتك والآخرين دون المساس بكيانهم ودون أن تتعمدي استثارتهم بالنيل منهم ، حينما تقولين لكل فرد منهم : أحضر معك المرآه لكي أراك .. أظن أن ذلك أيضاً يعد ضرباً من ضروب الخزي والاستصغار للآخر ، لذا أسألك وأنت الصادقة حد البريق هنا أن تمعني النظر ملياً فيما أقترفته يداكِ وأعيدي النظر طويلاً قبل أن ينثر مدادكِ هنا أشياء لا تشبهك في شيء ، وأن تمدي إلينا تلك اليد التي أرجو وآمل وأدعو الله بألا تتلطخ بالخطيئة ، وتذكري جيداً أننا خطَّاؤن وخاطئون لكن خيرنا هم ....! التساؤل الذي أراه يلوح أمامي في آفق القراء بجلاء هنا هو : كيف تصفها لنا بأنها صادقة حد الجلاء وقد سطرت ما سطرته ؟ وهنا أقول بأن الإجابة على هكذا تساؤل تحتاج بل وتستغرق زمناً طويلاً لإ ثبات وبيان وتفصيل ذلك التساؤل ..! وإني لأعلنها أمام الله أولاً ثم أمامكِ وعلى مرأى من جميع آل البوح هنا بأنني كائنٌ أقطر بالخطايا وإني أستغفره سبحانه وتعالى من أي ذنبٍ جنته يداي أو لساني أو حواسي أو نفسي الأمارة ذات غفلة أو ذات نزوة أو ذات وهم أو ذات شقوة أوسطوة ..! وإني لكِ لمن الناصحين . كُنْ سَادِنَاً لِلْيَتَـامَىَ أيُّهَا النَّرد ..! |
| ||||
رد: - لأننا نأكله أكلاً - لكي أزيح عني غبارها : اقتباس:
ماقيلت يا أستاذي إلى لأجل : اقتباس:
أما الباقي : لقد سلبتني بوحي يا نرد فانعم به كيفما تشاء " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
| ||||
رد: - لأننا نأكله أكلاً - 100 - 90 تكفيني هذه العشرة. أما الــ 90 فسأدفنها حية لكي لا تنبش الآخرين أذى ً " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
| ||||
أما الــ 90 فسأدفنها حية لكي لا تنبش الآخرين أذى الغالية / نون نسوة .. صباح الدهشه .. وبعد اول كوب كافي .. امعنت النظر جيداً .. فـ كانت الصدمه الصباحيه .. اقتباس:
الا نستحق ان نصل وحرفك .. للنهاية ؟ لا اجيد فن الحشر .. ولكن اتقن جيداً فن المتابعة . الـ نون .. سوف انتظر هنا . وكل صباح . الغالي / نرد .. صباحك خير يارب . ,., |
| |||
؛ لحرفك / غمائم ٌ من نور جئت ومرآتي تسبقني / وسجل ٌ حافل ٌ{ بالخطايا / الذنوب / الكمات / طعنات الخناجر / علقم الخذلان / مرارة الواقع / والكثير ..... } وقبل بدأ العد بــ / 100 تعثر حرفي وأرتطم َ قلمي بهذا : أما الــ 90 فسأدفنها حية لكي لا تنبش الآخرين أذى طفحت دهشتي !! تلفلفت ُومضيت وأنا أتكعب صمتي الثقيل وخلف ظهري ألقي { أبتسامتي العصية } وأهمس لك ِ بهذا { لا شئ يطفئ القلم ونبضة } .. ؛ |
| ||||
رد: - لأننا نأكله أكلاً - فال , ميهاف وبالطبع نرد : بقدر سنيني كان دخلوي على هذه الصفحة منذ نَفيت نفسي منها وبحجم الصدق الذي حملتة ربطتُ على قلبي فرأيتني لففت هذه الصفحات وألقيتها في غياهب الجب. وناديت بسليمان لكي يحطمها ورفعت كف يعقوب لكي تمحى . بيد أن نقاط السواد فيني قد كثرت وربما كثرت أكثر من سابقها ولأنني فتاة أصابعي ملوثة بالكثير وجلياً ترون ذلك حين تفوح رائحة الدخان من بينها فكثرة الرائحة دليلٌ على كثرة الهموم الملوثة . ولأنني فتاة لا تتقن ثرثتهن ولا تعرف كيف تبعد المارة من أمامها بكبرياء ولأنني فتاة أعشق مثل الكلمات اللتي سطرتموها وأصيرها لي وقوداً يومي حتى أبرك محلي لشق موجٍٍ ثاني . أنا هنا من جديد برغم إشارة الـــstop لأنني أعلم أن خطيئتي إن لم أواريها هنا سأضيع سأضيع ضياعاً كبيرا وربما أكون كصاحب السجن الذي تأكل الطير من رأسه . ولأني أعلم أن ألآمي كبيرة ودائي مزمن وشفائي يكاد يكون ضرباً من المستحيل لولا بعضٌ من كلماتكم و سور الإحسان الذي سيجتموه عليّ . لأني فتاة أواري الليل لنفسي أحتاج أن أكون هنا ولأنني فتاة لا أحلم إلا بالجن الذين كادوا أن يآتو بعرش بلقيسو بعرش بلقيس, ولأني أسمع فيروز كثيراً كثيراً جداً , ولأني أعلق على حائطي ورقة كتب عليها : رشاش عنف وغضب يجب أن أكون هنا , فهذا الرشاش أخاف منه كثيراً أن يصيب في غير مكانه هنا أستطيع أن أفرغ ذخيرتي كلها دون أن أصيب أحد , ودون أن أصيبك يا نرد . جل ما أطلبه منكم أن تكونوا معي فوق حلقوا بفكركم الواسع كونوا واسعين وحدود وسعكم عاليه. هكذا الله تماماً واسعٌ جداً لا يحده شيء حتى حروفي أنا العبد الضعيف الحقير المسكين المستكين المتهالك المقذوف من السماء السابعة للأرض السابعة لا يحده . أنا هنا برغم الــstop لأني أنافي القانون ولتقبلوني مقيدة في زنزانة الضلال. " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
| ||||
رد: - لأننا نأكله أكلاً - سمآ / أنا أيضاً حطمتُ مرآتي يوماً بكفٍ أيمن, غضبت حينها مرآتي ومن مركزها في المنتصف رأيتها تصدع غضباً , رأيت شقوقها تخترق وجهي فقسمته أجزاء صغيرة , صغيرة جداً يا سمآ لدرجة أني كنت أحاول تركيب وجهي فيها . المرايا تغضب يا سمآ تغضب بقوة وتهشمنا وتهمشنا ما إن كسرناها . أما البياض هذا فكوني على دراية أن وراءة سوادٌ معيب يا سمآ ,سواد غير ملكي , سواد لو أنكِ أبصرته لأبيضت عيناكِ ولستِ كظيمة. تأملي أكثر, أحتاج أن تتأملي يا سمآ " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
| ||||
حين نخاف ....
(89) أحاول منذ بدأت الخروج على الطرقات أن أصادق مشردٍ ما , ينام على كرسي ذو عفنٍ شهي , ويحلم بقطعة خبزٍ إلتهمها بطنٌ من قبله من أطرافها , أحاول أن أصادق مشرد يفهم أين يمكن أن تختبيء الجرذان فيحميني منهم , مشردٌ يستطيع صنع الشاي المخدر كما كانت جداتنا تصنعه على مهلٍ حلوٌ وبدون سكر. مشردٍ حين يغفو يغفو دون إكتراثٍ لوجل المارة دون أن يستفيق على ألم الكلام وبعثرته في الخلايا, مشردٍ يحاول الوصول للقِمة العليا التي لانستطيع نحن وصولها ولا حتى رؤيتها , مشردٍ حين يشرب لا يشرب الحليب ولا يأكل اللحم المقدد, مشردٍ لا تنطق شفتاه الكلام الباذخ والمنمق , أما تعبنا من البذخ والنفاق المنمق في علبٍ فاخرة ؟ مشردٍ لا يدخنٌ في كوؤسٍ ثملة, وحين يشرب لايثمل . وإن ثمل فحتماً كان سيغفو على أملٍ. هذا المشرد الذي أحاول مذ نزلت على خانة الطرقات البحث عنه ولا أزال أطلق الهداهد ليبحثوا لي عنه. قتلت 5 هداهد للآن ولن أتواني عن قتل آخرين حتى يأتوني بقبسٍ عن ذاك المشرد. " مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن … لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً … والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|