|
|
سَاعةْ الهَذيَانْ فِيْ ذَاكِرتكْ .. !! هَذيانْ أفكَـار .. وفَـوضَى مشَاعِـرْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
لا سلم للأجابات ل نرتقيـ ة ،
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: [ .. ظُلم .. ]
|
| ||||
رد: [ .. ظُلم .. ] . كيف لنجمة الفجر أن تبكي .. ؟ وَ لا زلت اتسائل !! فَتحتيّ أبوابْ كَثيرة .. ماهي إلا فَخ واحد لِ إجابة بائسة .. النَجمة قَدرها أنْ تَبكيّ .. : ( تفاصيل .. مُدهشة تعبت أكتب هجرانك .. و لا أنساك |
| |||
رد: [ .. ظُلم .. ] وكم من أسئلة تيبست عطشى ،، باحثة عن أجوبة تبلل شطبها من أثر العطش كي لا تتهشم "هذا أن لم تكن قد تهشمت" كم أدلوت بدلوي المليء بالأستفهامات تجاه من يمارسون الظلم بحق من حولهم وتلك الأسئلة التي تظلم ويجحف حقها لعدم وجود أجوبه تسترها .. أنلجم فاه كان يستفهم ويطلقها، جف من أثر ركضه خلف ذاك الظان أنه سيرويه وكلما خال نفسه وصل أبتعد عنه بعجل!! تذوقت طعم الحزن وقد أكون أنست به تذوقت طعم الألم وضجرت منه تذوقت طعم المرض وإلى الله تقربت به ولكن تذوقت الظلم فلم أجد أمر وأبشع منه !! اللهم إجعلني مظلوم لاظالما. ..بوركتي يانقية.. |
| ||||
رد: [ .. ظُلم .. ] . أرجوك ياونة لاترغمين سري على الرضى .. اتركيني أجد أي أمل لـ أجابة ألتقي فيها مع شديد البعد .. مرهقة أنا , مرهقة جداً ومأساتي الحقيقية لا تكتب ولا تروى .. لا فرق بيني وبينهم سوى أنني الأكثر إحباطا والأكثر عجزا في حل معضلات الأمور والأكثر عناءا على الاطلاق .. يخيل لي بأنني المثال الحقيقي للإنطفاء وثورة السواد في داخلي ترفع كأس نخبها الأول .. ولا أملك في حياتي جحوراً خفيّة تحت الأرض أو يداً تهطل صمتاً كلما شعرت بتساقطي .. أحاول أن أقول مالا أظنه يقال ولكني لا أستطيع سلخ واقعي لـ أُبقيه عارياً أمام اليوم والأمس .. قلبي الهزيل يطيل الوقوف تحت مظلة العجز ونجمة الفجر ماكانت إلا غصّة أشد ملوحة من أعماق المحيطات .. لن أناقش أحدا عني مادام أن الأغلبية باعوا الضمير بلا ثمن , بلا ثمن يا ونة , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: [ .. ظُلم .. ] , ياهديل ..! ظلم السؤال و إستحالة الجواب أو حتى أشراف العجز مالفرق ُ بينها ؟ مادام َ نجمة الليل فينا تمتطي صهوة َفُراق بلا جماح .. ! لم يكن لنا خيارٌ لوجهة فالتهمنا الأمرين من المصير وبكينا في كبد الزمان وما تنفست مواجعنا ! هو بالأحرى سؤال لا جواب فيه وجواب لا سؤال فيه بل هو الطريق المعاكس للطريق الصحيح ومغامرة تأتينا صدفة لتنتهي عنوة .. وللأسف الشديد أن لدي تسع أصناف من الحياة وأوطان كثيرة مكدسة فوق أرضي وعشرات الأماني المحققة .. وسريرا يكسوه البياض وغيبوبة تأبى إلا أن أمارس معها كل حالاتي وهلوساتي بأسمى تطرف .. أظنني على الرغم من ذلك سأرتخي قدر ما استطيع لأزرعني على صدر الأرض نبتة لا روح لها جافة من كل شيء إلا من ضحكات السكون .. فلا نجمة تلتبسني مادام العجز يكسوها من كل الجهات .. ولترعاكِ السماء يا جميلة .. , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
| ||||
رد: [ .. ظُلم .. ] برب النجوم ... كنت هنا كثيراً افتح فاهي ثم أصمت إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: [ .. ظُلم .. ] , وآهٍ يا ريمه .. كُل الأجابات في الوجعِ ثورة تفزع المواسم ونكهة سُمٍّ لاتُنسى يتلذذُ بعربداتها كُلّ الأشقياء .. في الوجعِ يتخلّق للنجمة الحزينة ملامحا أخرى فيستحيل صوتا نقيا يُشعل الحياة من أعماق الموت .. في الوجعِ إنحناء وكبرياء وألم وبعض أمل وتفاصيل ناضجة هي أكبر بكثير من تدوينها .. فكل الأجابات تخفت أمام سؤال يعجزنا وكل الأشياء أياً كانت لن تحصل على حقها المشروع .. مادام الحزن في عقيدتنا موطناً صلب ونهجا قائما على تكفير النور .. إفرازكِ النحيل هذه المرة ياريمة جاء بشيء سمين .. وعلمتيني كيف أعصر الخيبة بطريقة ذكية تشبهكِ تماماً .. أتصدقين ..! بعض التقاطيع لا أفهمها وكبيرة حتى على التعمق فيها .. ماكنت لأهرب عن بعضها لولا إستهوائي الشديد لها وبجنووون .. عظيمة أنتِ ياريمه , يارب اشفي أبوي , يارب .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|