[ زماااان ، زماااااان مرة‏ ] !

هديل . · #1 (**permalink**) 20-06-2010, 21:11

‎

و ..
[ زماااان ، زماااااان مرة‏ ] !
ماكان يبارحني شعور أني لن أتعثر بخيبة أنك تركتني ، ومشيت !
وأنا حتى الآن .. حتى هذه اللحظة ..
يرعبني خاطر أنه خاب بك كل شعور يشبه أنك لن تتركني لفجيعة أني سأسرف الحياة بدونك !

[ ]

هديل . · #2 (**permalink**) 23-05-2011, 21:31

و ..
[ زماااان ، زماااااان مرة‏ ] !
كانَ فراقُه مُعضلة ...
كانَ المرور بجوار بيته يُلخبطُ عيني .
كان كان كان ...
الآن :
ماكنّي آعرفه و لا كنّي أبغيه ,
----- وأنا عليه امن أمّه أحبّ و أجرآ *

..

نرد · #3 (**permalink**) 23-05-2011, 21:49

الأخت العتيدة / هديل

للشاعر العظيم لوركا قصيدة بعنوان : "غرام يائس" ، استحضرتها هنا واستحضرتني في هذا المقام الرفيع النابض بالحنين ، والمتدفق صدقاً ونبلاً وبراءة .

هديل ..
امرٌ ما يتعاظم في ذوات الحيارى صباح مساء ، وسط صراعات هذا العالم المحموم . والكل بلا استثناء ، يسأل عن دروب الخلاص ، ولا يجدها غير قليل منهم ، وأعتقد جازماً أن في مثل هذا البوح الأخاذ المترامي سمو واقتدار على سلك أحد تلك الدروب .

النظر من علو شاهق كهذا هو الدليل يا هديل ، ولا تبالي على الاطلاق فيما لو قال أحدهم أو قالت احداهن أن في ذلك درب من دروب التعالي ، فالعلو دائما يشيء بالاحاطة والدراية والمعرفة . وأنتِ هنا أحطتِ وعرفتِ وكنتِ واحدة من اللواتي تدري وتدري أنها تدري .

أمنياتي القلبية بأن يحفظك الله ويرعاك دوماً في العلو أيتها السمراء .

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)