العودة   مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ > سَـيُحـذفْ المنـقـولْ > قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ ..

قُـبلةْ عَلىً جَبِـينْ القَمَـرْ .. نَنَـتَـظِرْ خَـواطِـركُـمْ هُنـَا ..

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 06-11-2010, 09:41
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح . مشاهدة المشاركة
هكذا الرجال ،

يزفرون خساراتهم بقصة و إجهاشة .
ليتعافوا بعدها بشكل كبير . و إن لم تكُ عافيتهم تامة .
و هي ، تلك التي همست له بكل هذا .
أكاد أقسم أن قلبها معطل الآن .
و أن روحها معطوبة تماما .


-‏ سلام عليك أيها السمو .

[ ]




وأنا أقسم أنه " لا ينبئك مثل خبير " !

ولنعد إلى معشر الرجال , ولندع أصحاب الاستثناءات منهم , وهم قلة على أية حال على جنب ونتساءل : لماذا غالبية الرجال , وهم يمتلكون عواطف جياشة يخبئون مشاعرهم عندما يعشقون بطريقة تخالف المنطق والمعقول ؟

لماذا الرجل العاشق في كثير من الأحيان يغيّب مشاعره عن الأنثي التي يعشقها بطريقة تحمل ألف معنى ومعنى للاستفزاز ؟

هل هناك أسباب نفسية ؟ أم هناك محاذير اجتماعية مثلاً ؟

أم أن المشكلة تتعلق بطبيعة الرجل نفسه ؟


والسؤال الأهم يا هديل : لماذا دائما حضوركِ مختلف ؟

____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 06-11-2010, 09:47
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

اقتباس:
سأقدر ظروفك إن لم تجد وقتا لتكلمني ،،
و سأقدر ظروفك إن لم تسأل لتطمئن عني،،
و سأقدر ظروفك إن تأخرت أو ألغيت مواعيدنا ،،
وسأقدر ظروفك أيا كانت إنشغالاتك عني ،،
لكن قدر ظروفي عندما أخبرك يوما بأني أصبحت أحب غيرك ..!
تلك مقايضة ظالمة يا صمت !


اقتباس:
ولمـاذا أيها البيان ..؟



لأنه لم يحدد موقفه , وبصورة أخرى لم يختر الأسود أو الأبيض , وظل واقفاً في المنطقة الرمادية التي تعتبر بمثابة انتحار عاطفي لكل من يختارها طوعاً أو تُختار له قسراً !


صمت الرمال ..

سعادتي بحضورك أكبر من كل كلمات الشكر والعرفان .

دمتِ ودام وفائك ..




____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 08-11-2010, 23:14
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

اقتباس:
حِينما نَسْمَحُ للحُبّ بالتوغُّلِ وخَطْفِنا من أنفُسِنا ونحنُ نُدْرِكُ استحَالَةَ البَقَاء ,
فنحنُ نَرْتَكِبُ جرِيمَةً تُعاقِبُنا علَيْها الحيَاة برمّتِها .. ذاتَ فُراقٍ ,
نحنُ نُقصِي أنفُسنَا بِأنفُسنا لقَعْرِ الحُزْنِ الَّذِي تتلاشَىَ معَهُ الأشيَاءُ الجمِيلَة ,
ويبْقَىَ العِقَابُ أبدِيَّاً .. وتبقَىَ الذاكِرَة أسْوَءَ ما نُحاوِلُ التخلُّصَ مِنْهُ دُونَ جَدْوَىَ !
البِدايَة في هذِهِ الحالة ؟! هِيَ وَجْهٌ آخَر للنهايَة .... الفارِقُ هُوَ .. الزَمَنُ !
فنحنُ نبدأً لننتَهِي .. ونعلَمُ أنّنا سننتَهِي .. إلى اللاشيء ..

لا ! ـ يا صديقتي ـ الحُبّ ليس جريمة تعاقب عليها الحياة !

أنه فيروس كباقي الفيروسات المنتشرة في دماء الكون والبشر يصيب العقلاء والمجانين على حدٍ سواء !
أنه نوبات جنون معقدة تضرب الخلايا فترة من الزمن قد تقصر , وقد تطول , وقد تترك الكثير من الآثار, وقد تمر بسلام !

أنه محتل قديم , وغاصب أزلي لا يفرّق حين يغزو بين ضحاياه !

ومع ذلك يجب أن نتعايش مع هذا الكائن الفيروسي , والمجنون , والمحتل على أنه من أروع أقدار العمر بعيداً عن حسابات الخسائر والأرباح !



اقتباس:
هِيَ .. ستُحاوِلُ التخلّصَ من ذاكِرتها الَّتِي دسَّتهُ إلَيْها ذاتَ حاجَة ..
و ..
.. الأهمُّ مِن كُلّ ذلِك " لماذا ؟! "
بالنسبة ـ لها ـ لست حقيقة متأكد ما إذا كانت ستحاول التخلص من ذاكرتها المملوءة به وبتفاصيله الكثيرة !

وبالنسبة ـ له ـ سأوجه له السؤال من جديد !

وأهلاً بكِ يا سارة ..
____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 09-11-2010, 13:55
الصورة الرمزية نرد
نرد
 
بداياتي : Apr 2008
المشاركات: 218
تقييم المستوى: 0
نرد is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

أيُّهَـــا البَيَـــانُ الأغَرْ


سَلامٌ البَارئ يَغْشـــاكَ يَا جَوْهَرَةَ البَوْح

لو أذنتَ لي يا صديقي بأن أدلي بدلوي بين الدلاء مُعلقاً هاهنُا ، فإنني حتماً - ويقيناً - سأكون لكَ مِن الشــاكرين .. وإلى أن يحين ذلك ، دعني أهمس لك بشيء ظلَّ حبيساً في قفصي الصدري ردحاً من الزمنِ ، مؤداه أن : " لا مـــــاء في المـــــاء " .

وسلمتَ لأخيكَ دَومــاً ،،
____________________________________

كُنْ سَادِنَاً لِلْيَتَـامَىَ أيُّهَا النَّرد ..!
رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 10-11-2010, 10:33
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

اقتباس:
بعد أنْ نتغربَ عن خطيئاتنا نبتدأ السلّم باستقامة عظَمة تُخلّفُ انحناءة من ثمَّ التقاطة شيئاً ما تردفها قفزة هاربة تُخبر كلّ منْ شهدها أنّ ثمَة ما يُريب يتلبّس هذه الروح
وثمة إبداع هنا يرى من زاوية سينمائية بحتة , يحتاج فقط إلى مخرج عبقري يصور المشهد بحرفنة !

نفسي ..

دمتِ لبوحنا يا فنانتنا الأنيقة .



____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 10-11-2010, 10:39
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

اقتباس:
هل هذا إعتراف ..!


بكل شفافية وتجرد وأسف نعم !



اقتباس:
ماوجه الشبه بينه و بينْ الغروبْ .. !


كلاهما أغتال الشروق بعزف سيمفونية الرحيل !


نوف /
____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #7 (permalink)  
قديم 10-11-2010, 10:49
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرد مشاهدة المشاركة
أيُّهَـــا البَيَـــانُ الأغَرْ





سَلامٌ البَارئ يَغْشـــاكَ يَا جَوْهَرَةَ البَوْح

لو أذنتَ لي يا صديقي بأن أدلي بدلوي بين الدلاء مُعلقاً هاهنُا ، فإنني حتماً - ويقيناً - سأكون لكَ مِن الشــاكرين .. وإلى أن يحين ذلك ، دعني أهمس لك بشيء ظلَّ حبيساً في قفصي الصدري ردحاً من الزمنِ ، مؤداه أن : " لا مـــــاء في المـــــاء " .


وسلمتَ لأخيكَ دَومــاً ،،

وعليك سلام الله ورحمته وبركاته يا سادن الشوق واليتامي معاً !

وأهلاً بك يا أستاذنا القدير , وكبيرنا الذي علّمنا البوح بعيداً عن قيود الرسميات التي كثيراً ما تغتال أجمل وأصدق وأنبل المشاعر !

ثم أنه مثلك لا يحتاج إلى استئذان, فالمكان مكانك , والمتصفح ميدانك , والشوق متأهب لاعتناق عبير حروفك الزكية . فتفضل وأنا الذي سأكون لك من الشاكرين .
____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
  #8 (permalink)  
قديم 21-11-2010, 09:58
الصورة الرمزية نرد
نرد
 
بداياتي : Apr 2008
المشاركات: 218
تقييم المستوى: 0
نرد is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

سلامُ البارئ يغشــاك مجدداً أيها البيـــ الأغر ـــــان

حسناً يا صديقي .. سألجُ في مداخلتي مباشرة لأقول :

( في الحب لحظة متأرجحة ، حرجة ، وحاسمة .. هذه اللحظة تدعى لحظة الإقدام أو الإحجام .. صاحبك الذي تروي عنه حكايته مع محبوبته ، تساءل بحيرة ، كأنما لا يعلم عن تلك اللحظة الفاصلة شيئاً ، حينما قال : لا أعرف كيف اقتحمت تلك الأنثى عالمي ؟
الأمر هنا يا صديقي ، يؤكد أنه يروي لحظة الإقدام تلك .. فالحب حين يطرق باب أحدنا ، قد لا يستأذن على الإطلاق ، لكنه يتأرجح في تلك اللحظة الحاسمة ما بين الإقدام والاحجام .. تصور يا صديقي أن لكل منا معاشر الرجال مساحات للقبول إزاء إناث تلقي بهن الأقدار في جنبات دروبنا ، لنبدأ مع بعضهن رحلة القبول تلك ، والتي تؤول بالضرورة في نهاية الأمر ، إلى اتخاذ قرار من كلا الطرفين ، أو أحدهما ، بأن يقدم أو يحجم .. بمعنى عدم الإبقاء على العلاقة الفاترة بينهما .. وفي الغالب يكون الرجل هو السباق إلى الإقدام بحكم طبيعته ، وفي بعض الأحيان تكون الأنثى هي الأسبق ، لكن ، وهنا ما أريد الوصول إليه ؟
إذا أقدم الرجل وأقدمت الأنثى في ذات اللحظة ، فاعلم أن هذا التوافق سيؤدي إلى علاقة متينة راسخة لا تغيرها الأيام ولا صيرورتها . أما في حال اختلال وتأرجح الطرفين بين الاقدام والاحجام ، فاعلم أن العمر الزمني لتلك العلاقة أقصر بكثير مما يتصوره الطرفان ، وفي حال أقدم أحدهما وأحجم الآخر ، فهذا ما يطلق عليه اصطلاحاً في عرفنا ، الحب من طرف واحد ) .

لك أن تتخيل بعد هذا التحليل المتواضع ، ما الذي حل بصاحبك الذي لاذ بالصمت واكتفى بنفث الدخان عالياً ، قبل أن يبوح لك بحكايته .
صدقني أن كثير منا ، معشر الرجال ، ومعشر النساء ، لا يفرق بين القبول في العلاقة ، وبين قرار الإقدام والإحجام ، الأمر الذي يربك العلاقة ، بل ويصيبها في مقتل في كثير من الأحيان .


دمتَ مقداماً ، وطابت لياليك أيها الأغر ,,
____________________________________

كُنْ سَادِنَاً لِلْيَتَـامَىَ أيُّهَا النَّرد ..!
رد مع اقتباس
  #9 (permalink)  
قديم 23-12-2010, 02:50
السمو
 
بداياتي : May 2008
الـ وطن : نبض الحجاز
المشاركات: 193
تقييم المستوى: 0
البيان is an unknown quantity at this point
افتراضي رد: اعــــتراف ...!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرد مشاهدة المشاركة
سلامُ البارئ يغشــاك مجدداً أيها البيـــ الأغر ـــــان

حسناً يا صديقي .. سألجُ في مداخلتي مباشرة لأقول :

( في الحب لحظة متأرجحة ، حرجة ، وحاسمة .. هذه اللحظة تدعى لحظة الإقدام أو الإحجام .. صاحبك الذي تروي عنه حكايته مع محبوبته ، تساءل بحيرة ، كأنما لا يعلم عن تلك اللحظة الفاصلة شيئاً ، حينما قال : لا أعرف كيف اقتحمت تلك الأنثى عالمي ؟
الأمر هنا يا صديقي ، يؤكد أنه يروي لحظة الإقدام تلك .. فالحب حين يطرق باب أحدنا ، قد لا يستأذن على الإطلاق ، لكنه يتأرجح في تلك اللحظة الحاسمة ما بين الإقدام والاحجام .. تصور يا صديقي أن لكل منا معاشر الرجال مساحات للقبول إزاء إناث تلقي بهن الأقدار في جنبات دروبنا ، لنبدأ مع بعضهن رحلة القبول تلك ، والتي تؤول بالضرورة في نهاية الأمر ، إلى اتخاذ قرار من كلا الطرفين ، أو أحدهما ، بأن يقدم أو يحجم .. بمعنى عدم الإبقاء على العلاقة الفاترة بينهما .. وفي الغالب يكون الرجل هو السباق إلى الإقدام بحكم طبيعته ، وفي بعض الأحيان تكون الأنثى هي الأسبق ، لكن ، وهنا ما أريد الوصول إليه ؟
إذا أقدم الرجل وأقدمت الأنثى في ذات اللحظة ، فاعلم أن هذا التوافق سيؤدي إلى علاقة متينة راسخة لا تغيرها الأيام ولا صيرورتها . أما في حال اختلال وتأرجح الطرفين بين الاقدام والاحجام ، فاعلم أن العمر الزمني لتلك العلاقة أقصر بكثير مما يتصوره الطرفان ، وفي حال أقدم أحدهما وأحجم الآخر ، فهذا ما يطلق عليه اصطلاحاً في عرفنا ، الحب من طرف واحد ) .

لك أن تتخيل بعد هذا التحليل المتواضع ، ما الذي حل بصاحبك الذي لاذ بالصمت واكتفى بنفث الدخان عالياً ، قبل أن يبوح لك بحكايته .
صدقني أن كثير منا ، معشر الرجال ، ومعشر النساء ، لا يفرق بين القبول في العلاقة ، وبين قرار الإقدام والإحجام ، الأمر الذي يربك العلاقة ، بل ويصيبها في مقتل في كثير من الأحيان .


دمتَ مقداماً ، وطابت لياليك أيها الأغر ,,

وأهلاً بك ـ يا نرد ـ مرة أخرى ..

نظرية الإقدام والإحجام هي إحدى النظريات المعروفة في ما يعرف ـ بعلم النفس ـ تلك النظرية التي تقوم على الدافعيين المتعارضين أحدهما يدفع للأمام , والآخر يجر إلى الوراء .

والحقيقة أعرف أن هذه النظرية تنطبق على أمور كثيرة في الحياة , ولكنى لا أعرف هل تنطبق فعلاً على الحُبّ أم لا ؟

وذلك بسبب ماهية , أو طبيعة الحُبّ المعقدة التي لم يستطع أحداً حتى هذه اللحظة فك شيفرتها !

تلك الطبيعة التي تجعلنا نستسلم لذلك الكائن الذي يتسلل إلينا فجأة وبدن مقدمات , ربما على حين ضعف أوعلى حين غفلة أو على حين تعب أو على حين حاجة ! ويستضعفنا أو يستعمرنا على الأدق ثم يمارس علينا كل أنواع السادية , ونحن في حالة من النشوة المُغيبة أو الغيبوبة المنتشية !

ثم بعد ذهاب السكرة تأتي الفكرة محملة بالكثير من الآهات والشجن والكثر من الأسئلة التي تناثر كحبات خرز سقطت من مسبحة ثمينة ! في لحظات تأمل أو لحظات ندم على الأرحج ! لماذا أحببنا من أحببنا ؟ ولماذا سلّمنا أنفسنا وعواطفنا على نحو أُهدرت معه الكثير من الكرامة ؟ ولماذا ونحن ننشد الراحة والسكينة عند ذلك الكائن المدعو بالحُبّ وإذ به يعصف بنا , ويرمينا في المهالك , والدروب الشائكة ؟ ولماذا .. ولماذا ؟ .. ولماذا ؟

حسناً ! أظن الجواب عند مجنون ليلى الذي قال :

يقولون لو عزّيت قلبك لارعوى .... فقلت وهل للعاشقين قلوبُ ؟

وأخيراً ! دعنى أتفق معك تماماً في ما ذهبت إليه في قضية " عدم التفريق بين القبول والإقدام " وترك الموضوع في حالة عائمة , الأمر الذي ينتج عنه اختلال فكري ونفسي وعاطفي لدى الطرفين أو بعضهما على أقل تقدير .
تلك الحالة العائمة هي التي أعتقد أنها مسؤولة عن الكثير من العلاقات العابرة أو العلاقات الفاقدة هويتها !

نرد .. تحليل رائع , وحضور متألق .


دمت شامخاً .
____________________________________

" أقبح الاعذار في التاريخ هي التي تُساق لتبرير موت الحُبّ "
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 14:43.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1