هَديلْ .
|
رد: هَديلْ , أنا هُنا .. بجواركِ سأعود ..! :2: |
رد: هَديلْ , هديل : ما كل هذا الفقدان ؟ لم اتعود ان اتواجد بغير ارتجال مصاافحه تليق ولكني لا احب الانتحاار ان امووت شهيداا فهو مقبول لأموت مظلوما متلحِّف الامل مبتسماا من من جائني لينتزع آخر انفاسي ليتعجب من ابتسامااتي لغد لا برووق ترعبه بخطوات متباعدة لا تغوص في شقووق حيث لا رائحة تغص بها الحلووق وجه عبووس يفاجأه الفرح جسد نحيل مصبووغ بالودااد اضنااه ذالك الميعااد |
رد: هَديلْ , الغريب يا هديل أن الحياة كانت عذاباً موعودا وأنها استجابت للعنات السماء وجاءات ومعها عصى سحريه تحاول أن تغرق الاحلام فينا كسراب بقيعه يحسبه الضمآن ماء .. لا .. ليس ماء بل دواء يستطب به لنعيش .. تلك حالة المناجاه التي تعيشينها وسط الزحام وبين ردهات الحياه .. فهي تذكرني بسمراء هاربه ولكنها ليست كهديل .. ماتت بدواخلنا الاحاسيس وبقينا متآرجحين بين فكر منتصب وآخر منحل .. ماتت القصه وبطلها يبحث عن مخرج لحقيقه هي شعور .. ما تم كتابته هنا يستحق أن يعلق بلوح خشبي ويترك بين بياض الحب وعتمة الشعور .. كنت اعتقد أن خلافاً طرأ بين هديل وهديل وفي الواقع أن هديل هي من صنعت طريقاً لتجردها من الذات والصاق تهم الهوان بها.. انتهيت من ثرثرة حرفها فعرفت أنها وقعت ضحية حب هارب .. وشوق يدندن على اوتار قلبها ولكنها خائفه من قلبها كيف تنصاع لمطالبه وهي المعترفه دائماً بأنها تاهت بين سنوات عقدها الثاني واحلامها الورديه .. لتفسير النبض الذي يسكنك يا هديل نحتاج الى توضيح أكثر حول ملابسات المشاعر الهاربه التي تزورك بين الفينه والاخرى .. ننتظر إكتمال النص فهناك فصول سحبت من أجل الحفاظ على روزنامة افكارك وتقديراً لبعثرة مشاعرك .. هناك نهايه للقصه ولكنها مغلفه بطرد كتب عليه ( سري للغايه ) .. عودي وسأعود !! |
رد: هَديلْ , , تلك التفاصيل بـ آلامها لا تموت تظل في ركضها منّا : إلينا .. سـ أحاول العودة والقراءة من جديد فهذا الحزن ثقيل علي , ثقيل ياهديل :) |
رد: هَديلْ , سأتسلل بي وأتيكِ من فُوهة تليق ! |
رد: هَديلْ , بكل مقطع تلتقطين به نفساً , أخرج آه صغيرة أخفيها عنكِ وأُداريها ! هديل , بكل مرة صار الخوف يتأبطني منكِ وعليكِ ! لعلني الأكثر هنا من يدرك ماهية فقدان طفلة صارت كالحرير فيكِ . ياه , هاأنا أحفر بصدري أفتش ضلعاً ضلعاً كي أتيكِ بأحرف تليق ! هديل .. هل جربتِ مرّة أن تقرئين ماتكتبين وكائنكِ لم تكتبيه . جربية لمره واحده أظنُكِ سترفقين بنا وتكفين حَلاوة ياأنيقة الحُزن . متى ستصادرين حزنك ونحتفل ! ماأكثر تعاستك وماأكثر لذتنا بأحرفك . |
رد: هَديلْ ,
|
رد: هَديلْ ,
|
!
|
الساعة الآن 16:27. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ