رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* هناك من هو مشغول بهموم الوطن وهناك من يعبث بأطفالنا . وهناك من يثرثر وينسى ان له اطفال . كيف لهذه الام ان تنسى طفلتها بين ايدي الأخرين . ؟ وبعد ذلك نصبح نحن المذبوحين على قارعة الطريق . هذه مسرحية الحياة ومخرج هذه المسرحيه هو الأهمال وروح الأتكاليه على الأخرين .ويصبح العالم مسرح والبشر كمبارس وليس ممثلين . ونصبح على الطرقات ننتظر الفريسه ونتحول الى ذئاب جائعه تنهش كل شئ . فألف لا يجب ان نقاوم ونحارب كل ظواهر الفساد الأجتماعي والأخلاقي وتفعيل دور ثقافة المرأه الأجتماعي والأمني . ودورها في تربية الأطفال . وفي نهاية الكلمه أن الأم التي تهمل أطفالها وتدع الأخرين يهتمون بهم لا تستحق ان تكون أماً ............ ولنا موعد على صفحات الوطن |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* هناك من هو مشغول بهموم الوطن وهناك من يعبث بأطفالنا . وهناك من يثرثر وينسى ان له اطفال . كيف لهذه الام ان تنسى طفلتها بين ايدي الأخرين . ؟ وبعد ذلك نصبح نحن المذبوحين على قارعة الطريق . هذه مسرحية الحياة ومخرج هذه المسرحيه هو الأهمال وروح الأتكاليه على الأخرين .ويصبح العالم مسرح والبشر كمبارس وليس ممثلين . ونصبح على الطرقات ننتظر الفريسه ونتحول الى ذئاب جائعه تنهش كل شئ . فألف لا يجب ان نقاوم ونحارب كل ظواهر الفساد الأجتماعي والأخلاقي وتفعيل دور ثقافة المرأه الأجتماعي والأمني . ودورها في تربية الأطفال . وفي نهاية الكلمه أن الأم التي تهمل أطفالها وتدع الأخرين يهتمون بهم لا تستحق ان تكون أماً ............ ولنا موعد على صفحات الوطن |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* إذن ! هذا هو الوحش الذي قالوا لك عنه في الحكايات . وهددوك به كثيرا أهلك . حين كنت لا تنصاعين لأوامرهم ! لكنك - ويالغباء البشر دوما- لم تتوقعين أن يكون الوحش الذي أرهبتنا بأوصافه الأساطير وأفلام الرعب بهذه الوداعة . لم تتصورين أن يكون له جسد عادي كبقية الناس . بأنه يرتدي ملابس تشبه ملابس والدك . أو عمك أو أخوك ! آآه ياطفلتي . الكبار أنفسهم يقعون في نفس المشكلة . لكن أي مبرر يمكننا أن نحتسبه لهم . فكما استدرجك معتوه منحط بلعبة . هناك من يستدرج الكبار كل يوم يابنتي بألعاب تتناسب وتطلعاتهم في الحياة . آآه ياصغيرتي . لا أخفي عليك سرا . الحياة تحتفظ بين جنباتها بالكثير من هؤلاء . من نفس الشخصية التي اعتقدت في السوق أنها شخصية لطيفة وتمد يد العون إليك . وما أن تستفرد بك حتى ترين الوجه الحقيقي لها . حتى ترين الغول الذي يختفي أحيانا خلف الإنسان ، ويظهر في لحظة خاطفة ومفاجئة ! سحقا ياابنتي كم أنت صغيرة على موقف مثل هذا . أتعلمين . لقد تخيلت كل لحظة تعاقبت عليك . كل التفاصيل التي يمكن أن تمر بتفكيرك أثناءء الاختطاف . كيف يمكن لذهنك الصغير أن يفهم هذا الموقف الذي عجزت حتى هذه اللحظة الأذهان الكبيرة أن تفهمه؟ كيف كان عقلك يفسر شكل الوحش ؟تصرفاته ؟ تهديده ؟ خوفه ؟ ارتباكه ؟ نزوته المنحطة وانحرافه النفسي ؟ هل استطاع عقلك أن يعمل ؟ إنها فترة طويلة ياصغيرتي . من الغروب وحتى بزوغ الفجر ؟ مالحوار الذي دار بداخلك ؟ وأي أمل خفف عليك وطأة الخوف والرعب واليأس ؟ ........... |
المسرحية الثانية 2
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* * يَ سمـا من يرضى بقوانينْ وَضعيهْ لاتسأليهْ عن مدى التألمِ أكثر ! الله وَحده العادِل الكامل شرعْ لَنا كُل مايَخُصُ الطَلاقْ حتى لاتَحدُث مِثل هذه المشاهِد الموجِعَه شرع لنا الحضانه بعَدلٍ وإنصاف حتى لاتُصاب الأُم بوعكَةِ فَقدْ وحتى لايَتوه الطِفل ويَقسىَ قَلب الأب ! شُكراً كَثيراً يَ مُبدعَه على الهامش / أُحب قَلمك:13: |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* رائعة ي سما وتضاريس لزاما علينا مشق لغة التناقيب بين وفاضها رائع حرفك ومازنية أبجديتك الفارهة لروحكِ اللافندر |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* حروفك مؤلمه مشبعه بعالم الفقد . غاليتي العالم بأكمله مسرح غريب! مليء بعجائب الدنيا الموجعه...! مالنا الا النظر اليه مكتوفين اليدين تلجمنا في اغلب الأحيان طريقه المسرحيه المفجعه ..!! . ابدعتي غاليتي قلمك رائع ي' مبدعه س' أكون بالقرب): ، |
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!*
|
رد: العَالمُ مَسرحٌ كَبير !!* http://up.4as7ab.com//uploads/images...5e1eedeabf.jpg هل ستغفرين لي يا ابنتي فقدك لي ..؟ هل سيشفع ضعفي غيابي عنكِ ..؟ أنا يا ابنتي حاولت كثيراً أن لا ابتعد ، شربت المُر وأنا اتمسك بكِ ..! أنا لم اختار إبتعادي عنكِ ، البشر يا ابنتي لم ينصفونا ..! كرهت حياتي من بعدك يا ابنتي ، فـ الناس لم يرحموني وصفوني بأبشع الوصوف وبكل غباء يسألوني هل تفتقديها ؟ أخبريهم يا ابنتي أن كنتي تشعرين أنني كرهتني وكرهت حياتي من بعدك ..! دعينا منهم وخبريني .. لمن ستخبرين أسرارك الصغيره ومغامراتك مع صديقاتك ؟ لمن ستحكين حكاياتك ..؟ من سينصت لكِ كما أُنصت أنا ؟ لمن تعطين دعوة حفل الامهات بمدرستك ..؟ من يذهب ليتقصى عن أخبارك ويطمئن عليكِ ؟ لمن تشكين وبحضن من تبكين ؟ عندما يصيبك أعياء كف من تتحسس رأسك كل حين ؟ من تنادين ( ماما ) ..؟ أنا أسمعك ... أنا هُنا .. أنا أُمك ! |
الساعة الآن 02:19. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ