بعثرة ...! http://farm3.static.flickr.com/2523/...2231de2ec1.jpg تثخين الدهر وأيد القدر لذاك الهيكل الإنساني ومحاولة عربدة كينونته سنة ماضوية لفراثته وإحتضاريته ,فمهما تدرع المرء مجابها صيرورة المد المدبب إلا الرضوخ سبيله القسري فمن هنا س أثعب شروخ الذاكرة وأفثأ مساجر سخمها...! |
رد: بعثرة ...! http://www.7arir.com/upfiles/jBy88123.jpg لست من هواة البواح والفثأ عن رتل التسجام ل أوهى خطب وأظطرني الراهنة أن أوصد البشر ودنياهم ركنا قصيا وأفرط الثمول في معاقرة الوجع وفض بكارة الأناهيد حد الترنح والإهتواء ل سفول الأياديم وحلكة الأنفاس , فحيحة هي الأرجاء كلما طفقت أنقب عن مغارات الإلتحام تركلني لعنة القدر ل لجة الشتاتة والإعوزازية , أنهضني وأغصان الأمل رزمة واحدة أعضدها بواقي صلدية الصمود فتخر طريحة الوهن جريعة العقر كريعة الثبور , حينما تطمسك إنعطافات ظلالك وربك كيف الهمدنة من شواعل حدوم أضلاع الغاب والتآمر على إجهاضية أضراسك واللزوب الحانية قد كفرت بشرعة الوفاء ...! |
رد: بعثرة ...! "ومضة" بات الحكم على الشيئية حسب المنطق والرشدنة من أعسر الإشكالات التي يواجهها العقل العربي الذي يعتاش على فتات التالد ويرتزح تحت مآطير التغهيب والتعليب , فطلوق حكم ما حيال قضية معينة خضيع لقالب الجاهزية الذي تندرس فيه معاتق الرسوب والفلتانية من خوازل عرجة تشل من نصعان الرؤية ونمارتها فتحييد الرؤية بإفتعال العقل اللاناجز يعقبل من مصير الرؤية النضجوية ساحقا من آي الفكر مايند من خضخضته وتوغير أكناهه , ف القضية عضلة إزاء هذه المنظومة التي تتم فيها عملية النظر التسطيحي والقشروي لقضايا إيا كانت سواء على الصعيد الفردي أم الجمعي , إن أرمنا النهضوية فعلينا مشق وتدثرة العقل الناجز الذي يتخفف من كهال الماضي ورسابه ويرنو بعين الراهنة مسمهرا أدوات الحكم والتصور النجيع نبراسه ...! |
رد: بعثرة ...! إننا نذرع البسيطة ونقبل جباه الإتجاهات ونتوحل طينتها ونتناسى ب غفلة منا أن السماء مشرعة تنتظر من أفلاذها المجيء كي تخيط جراحهم بعناقيد الأمل والإيناس وإخضاعهم لعملية تكرير غير قابلة للتملك إلاه سبحانه مع بيدرة لغة المناعة والحصانة والإستزادة من فاعلية الحدس وقابلية الأرض المخصوبة من عدمها ...! |
رد: بعثرة ...! وأعصر رحم الأمل لأخنق صوت الناي الصادح بـ لغة البسولة...! |
رد: بعثرة ...! ماأروع ب أن يكون للمرء قولب ينفث فيه سطور الألم والأمل ومارأيت قالبا يتجلد حيال مر الآلآم وأمرع الآمال غير اليراع فهو الزاد في الشروع في امتطاء قمم الإبداع والإنكفاء على وهج الأحزان ...! |
رد: بعثرة ...! روعة الحياة كمينة في لغة المغامرة ...! |
رد: بعثرة ...! سئمت الجوب عن نتف الأمل علني أسترد رحيق الروح تتقاطعني نيازك الشقاء وتنضوي تحت العطاف كلاليب الآه أجنحة عزومي قصيفة وصلاحية الإطراد تفتعل التلاشي والنهوء ي تلابيب اليأس وهديني تحت أرضك السابعة ...! |
رد: بعثرة ...! أتعاطى صوت أمي ك محرض ل رؤية النقاء في ظل كهربة الوجود...! |
رد: بعثرة ...! ثمة جحافل تحيك سموط الليل ب مخالبها وترصف الفجائع تباعا وردافا , وخالقي أرمق سخم الدهلز بلحظ غدق الإظطرام ...! |
رد: بعثرة ...! مقال جميل للغاية لصديقي الرائع زياد غنام الرويلي قرأته في حائطه على الفيس بوك " التمدد النصي في المفهوم الإسلامي" ■إن الدين الإسلامي كـ تشريع ليس قيمة رياضية ثابتة جمودية مستحصنٌ بتشريعاته المرحلية من عوار الزمان فإذاما تناول الأفراد شرائعة من هكذا منطق فإنه يشيئ بالعته الفكري والله كما أن القيم الرياضية ذاتها باتت تعشش في دهاليزها النسبية الكونية في القرن العشرين وما بعده فإذا ما نظرنا للإعتقاد السائد بالقوانين الرياضية نجد ان اقرب خط بين نقطتين هو المستقيم للتصور الذهني للفرد وأخضاعه المجرة لقوانينه الأرضية الملامس لها إلى أن فاجأنا انشتاين بعبقريته التي ولأجلها مازال الغرب يحتفظون بعقله كما يروى لنا’ فاجأنا ان الخط المنحني المتموسق مع طبيعة الكون أقرب خط بين نقطتين فاصبح الرأي الأولي من الأراء الماضوية المظنونة إضافة إلى مايتناوله الأن علماء الروس بالتشكيك بالنظرية ذاتها(النسبية) التي افجعت العالم بإكتشافها اضف الى مايتم تداوله اليوم من اكتشاف تاريخي حيث استطاع العلم الحديث أن يجعل من جزيئات النيوترينو اختراق حاجز سرعة الضوء في سابقة علمية ستهز الأوساط العلمية العالمية.فما بالنا بنصوص نظرية مانزلت من ربنا إلا لخدمة الإنسان ولبناءه الروحي الذي يعتقد بسلم السماوات الإلهية فالتناغمية المستمدة من قبس النبوة بين المعقول واللامعقول يبلور هذه الفكرة في المرحلة السياسية المدنية التي نصفها بعهد التشريع وسن القوانين الإسلامية وتكريس المفهوم الشمولي الذي يحوي بدائريته الأضداد المتبانية بجردنتنا لها من المفهوم التاريخي للأحداث . إن مجرد العقد بين المفاهيم الوجدانية المتعلقة بالاسئلة الأزلية و السلوكيات التشريعية وتمهيتها من حيث الدرجة في النوعية هو مشروع تهديمي للقيم الإسلامية الشمولية فالإنسان بطبيعته التكوينية متفاوت بالمدرك تحليلاً وفهماً وعمق للغائية والقانون السببي للأشياء من حوله فمالإختلافات المذهبية إلا سنة كونية للتضاددية وواقع ازلي لتمدد الحقائق إذاً ومن خلال الإستقراء التاريخي للنصوص الشرعية وتأويلاتها والعزائم والرخص الدينية والإجتهادات المطمورة تراثياً نستلهم أن النص بالنسبة لذاته لاكما هوبالنسبة لنا هذا على صعيد النص الأدبي الذي وبطبيعة الحال ينسحب على النص الشرعي ذو الأبعاد والزوايا المتعددة فيتم تناولها بطابع وجداني متعلق بلحظية القراءة التي تعتمل على تكوين فهم محدد للنص وذو إطار بنيوي متين يمزج بتصور عقدي في حال إنخلال المرونة الفكرية للمجتهد فما شيوع التكفير المطلق في التاريخ الإسلامي إلا نتاج حتمي للواقع المعرفي و تسخير / تطويع النص الشرعي للرغائب البشرية المحضة مما يسوغ نظرية التقاتل وتحوير التدافع الكوني إلى خندق من ليس معي فهو ضدي |
رد: بعثرة ...! قَد تَغُور الْمُعَان وَتَدْلِف رَحُوْم الإِنْقِرَاض وَأَوْصَال الَدْنُصِرة قَد نَزُج وَالْحَيَاة فِي صَيْرُوْرَة الشْتَاتَة وَالْآل نَجْهَد فِي الْلَّزْب مِن تَفَاصِيْلِنَا فـ تَتَعِقَبْلْنا كئآَدّة الفَشَّوّل وُدَيْمُوْمَة الْمَحُدُودِيّة قَد نَضْرِب أَخْمَاسا ب أَسْدَاس عَلَى مَلَامِح أَلِفْنَاهَا نُصَيْلَة مِن أَنَامِل أَرْوَاحُنَا لِصَالَة الْآَفِلِين إِلَا الْبُحَّة الْعِشْقِيَّة وَالإِنِضْوائِيّة الرِزِيحَة تَحْت قِبَاب الْقَيْس فَهِي سَجَم ثْرَار يَلَمْلَم فُتَات الْكَيْنُونَة مِن مَنَاحِي الَّلاشَيْء فيجسدنها مَرْئِيَّة فَقيِعَة تَسُر الْمُتُشَاكِّلِين ...! |
رد: بعثرة ...! "رسالة حب إلى حراس الفضيلة" نخبنا الفاضلة والقائمة هناك: نحن العامة/ التلاميذ، كما ترغب مقاماتكم. نعتذر مقدماً عن أي إزعاج قد يسببه صعودنا الغوغائي إلى مقام أبراجكم السامية، ونؤكد أن حبنا الكبير لكم ورغبتنا المسعورة بالتقاط نسائم قربكم هما ما دفعنا دفعاً لهذا الفعل غير المنطقي. فسامحوا عاطفتنا غير المتحضرة، واعذروا عقليتنا الهمجية والبدائية التي تصر على إبلاغكم بأخبار ندرك مسبقاً مدى حقارتها أمام منظومتكم المعرفية، التي يستظل المجتمع بظلها. نخبركم نحن عامتكم وتلامذتكم بأننا بعد حصول بعضنا على البكالوريوس من جامعتكم وبعضنا الآخر من جامعات يديرها أكاديميون أو مشائخ من استراحتكم، حصل صراع ما بين القوى الفضائية التي كانت تحمينا ومجموعة أخرى، نعم هي جديدة في تسليحها وتقنياتها ولكنها تحمل نفس ملامح القوى القديمة، وأيضاً تمارس نفس تصرفاتها. تطير في إبل، تتشقلب بحركات تسميها هي بنيوية وحداثة وما بعد حداثة. أما أسلحتها، فهي شعر شعبي و»بِنتلي سوداء» وقلم جاف كبير وذئب وبشت لا يلبسونه، ولكن يوضع على الكتف فقط. طريقتها ما كبُر أسمته بنى ذهنية والبقية نص وصورة، أما أسلوبها في القتال فهو تفكيك على أنغام منكسرة تئن بها أيديولوجيات ربابة تتوسد نار في كافيه لفندق خمس نجوم. معلقة على جداره صورة شيخ قبيلة بشاربين عريضين. كل ما تعمل هذه المجموعة في الحياة هو الأصوات. وصوتها يأتي صاخباً غير مفهوم أجبرتنا على تعلمه فقتلت لغتنا وهدمت منازلنا وكل ما ورثناه من أدوات وألعاب وملابس.. إلخ. أتعبنا التعلم إلى أن اكتشفنا أنه في هذه الممارسة يكون المسؤول عن خلق معنى الصوت هو من يسمع لا من يقول، لأن القوالب المتخيلة في قعر فنجان الذهن تدل عليه. فأدرنا القوالب لنتكئ والفناجين لننتشي. أما الأصوات فتركناها للشباب والعاطلين. فالبعض يفرغون أنفسهم لإطلاق الأصوات ليقوم بقيتهم بالبحث عنها. وقد انشغل الجميع بالبحث عن معنى حقيقي، فاتفقنا ضمنياً على أن نؤيد كل تفسير يقوله أحدنا عن صوت الآخر، وأن يتم عمل شركة لتشغيل هذا الصوت يستفيد منها بعض العاطلين مادياً، ولتحفظهم من الفراغ والشارع أيضا. الأهم يا أساتذتنا أن وجود هذه المجموعة الجديدة أشعل حرباً نسمع ضجيجها بالسماء. لقد توقعناها حرباً طاحنة، إلى أن عرفنا من خلال حجم الصوت الصادر عنها والتقاط بعض مضامينه أنها أقرب ما تكون لمعركة بمجملها شتائم وسباب. اعتدنا على هذا الصوت منذ سنوات، فصرنا جزءاً منه إلى أن هبط الفضاء لنا قليلاً. وأصبح يدخل في عراكهم بعض شبابنا قتلاً للفراغ، أو للتسلية ثم تبعهم البعض هرباً من الوحدة والبعض الآخر لممارسة الغزل، والبعض ذهب للتعرف على الرجال المهمين. أصحبت هذه متنفساً كبيراً لشبابنا، وقد عادت بعض مغامراتهم بأموال طائلة وشهادات ومناصب غير متوقعة. تغير الكثير والكثير من أساليب وشخصيات وأشكال وطريقة تعامل أفراد المجموعة الأولى بشكل لن تصدقوني مهما وصفته لكم، فكبيرهم المرعب أصبحت الابتسامة تغطي وجهه بشكل أصبح يزعجنا، وتحولت الحلقات إلى (كشتة) أصلها صيد جرابيع ورقص سامري، يتخللها مقتطفات وعظية من سيرة الأقدمين بشرط أن تكون مضحكة. نعم استفدنا من هذه الغزوة المفاجئة وهذه الحرب التي يحاول الكل فيها كسب رضانا فيتنازل الآخر. نعم وجدنا لأول مرة من يجادل حماة الفضيلة القدماء ويشهّر بأخطائهم علناً، فأصبحوا يخافون من أعوان الجديد ويتحفظون في تعاملاتهم. لقد أضحكتنا حربهم في البداية لسخافة مضامينها بالشكل الذي عرفنا فيه أنها لن تؤثر على منظومة قيم أبنائنا. لكنها بعد أن طالت وعرفنا أن عقليات الطرفين خاوية ولا تعرف ما الذي هي مقبلة تحت مظلته من أفكار وقيم ومفاهيم، إنها حرب ترتكز على مراقبة وكشف عيب الآخر، التقطها أبناؤنا فأصبحوا لا يجيدون التفكير وتوقفت عقولهم عن العمل أو اقتربت. لقد شعرنا بحسرة على كل أشيائنا التي سقطت، فتوقفنا عن الحيلة. وخلال الفراغ العقلي والروحي وفقدان المعنى والهوية الذي عشنا فيه تعلمنا كما يجب من أجل المعلومة والوعي. فأخبروهم يا حراسنا بأننا درسنا تاريخ الفكر ومنهجيته وتطبيقاته، وأخذنا بنيوتهم من ستراوس وفوكو ولم نؤطر كل مفاهيم سيسيولوجاها، مرة بالنظرية اللغوية ومرة بالسياسية. أدركنا معاني المصطلحات الثقافية من الأنثروبولوجيا رحم الثقافة التي يسمعون بالتأكيد بمنهجية الخطاب فيها وقدرته على التشريح وكشف غطاء المعاني الحقيقية. فليكفوا عن صراخهم تركي الرويع "كاتب وباحث إنثروبولوجي" المصدر (صحيفة الشرق) يوم الأحد 18 |12|2011 |
رد: بعثرة ...! هل ثمة نضج يغلف الحياة يدفق في راحتيها تقاسيم الوضوح ؟ صدق الشاعر إذ يقول نرجو غد وغد ك حاملة * في الحي لايدرون ماتلد |
رد: بعثرة ...! تعب يمشط خاصرة الدرب ويحيل الأحلام للذراء أجدني رغما عني أمتطي التعري وأزفر الوهن أصرخ بملئ الإستطاعة ولا يصيخ غير قبائل الصدى أصطفقني والليل فتدهمني قراصنته عائثة حد المزق في باحات الأديم ، أستنجد الإنسانية فترمقني بخسة محبوكة ب أن لا أجتثك جدف فقط حتى تتلاشى ف وظيفتي المعاينة والرقص على الهياكل ، سمرني ي قدر انحتني جلمودا مخلوع الشعور ! |
رد: بعثرة ...! لم أكن أعلم يقينا ب أن الكتابة هي الأنفاس وأن لامفر منها إلا إليها , بل هي وكر المحدودين حين تصفعهم أدغال الغاب , وكما يقول أحدهم إذا ماعراكم حادث فتحدثوا * فإن حديث القوم ينسي المصائبا ...! |
رد: بعثرة ...! إن الموات المدشن ب النعوة والإشهار وطقوس العزاء أهون ب كثير من موات لاغم ل كينونة الروح دونما المساس ب هيكل الجسد , وقتئذ أفظع الهيروشيميات ترمق الهيكل نقما وموتية ...! |
رد: بعثرة ...! الله وأمي لاأعلم مالسر بينهما كلاهما تعتريني لحظة المثول أمام أحدهما ب الخشوع والزج ب أعلاجي على حائطه دونما هوادة ...! |
رد: بعثرة ...! |
رد: بعثرة ...! مثقل هذا المساء بشجن مطبق وكهيل حد الإنبطاح ...! |
رد: بعثرة ...! ابأكتـب للكتابـة شـي يدفعنـي ابأكتبني/أرتبـنـي وأمـحـانـي وآصلني برحـم الليـل وأقطعنـي واغنيّني كثر ما الحـزن غنّانـي مشيت وما سوى هالشعر يتبعنـي وقفت وما سوى هالعقـل ينهانـي صرخت وما سوى هالليل يسمعني كتبت وما سوى هالحزن يقرانـي أغيب وفي غيابـي شـي يقنعنـي أجـي وبجيّتـي أشيـاء تشنانـي أحسّ ان الحضور/النور يفزعنـي عصافيري تطير وتهجر اغصانـي واحسّ ان ابتعادي شـي يمتعنـي يصالحني على عقلـي ووجدانـي يحررني من اشعـاري ويرفعنـي عن الركض/التواجد كل ما اغواني أنا الانسان كيف الشعر يصنعني.؟ أنا الرجّال كيف اعيش بلسانـي.؟ أنا الانسان هذا الشعر مـا يعنـي سوى جملة أحاسيسي وأشجانـي يخوفني الشعور اللـي يشجعنـي الى منّي وصلـت هنـاك خلاّنـي أخاف القى شهد شعري واضيّعنـي والقى مجد أشعـاري ولا القانـي واخاف أكبر على نفسي ولا آسعني ولا ترضينـي اشيائـي وخلانـي ويغويني هـوى نفـسٍ توزّعنـي الى أجـزاء كـلٍ يشتـم الثانـي ويستصلحني القارىء ويزرعنـي ويحصد من محاصيلـي وينسانـي تبعثرنـي قناعاتـه وتجمعـنـي ورأيه بـي فضاءاتـي وسجّانـي أخاف أبعد بعيـد ومـن يرجّعنـي الـى ذاتي/بساطاتـي وأحـزانـي أخاف القى جماهيـري واضيّعنـي وألقى الناس فالآخـر ولاألقانـي لل فريد " تركي الرويع " |
رد: بعثرة ...! سقط في يدي ليلة البارحة كتاب مذهل للغاية " معضلة الأصوليين " ل هاشم صالح كتاب يحتاج ل إختصار كي يؤتي ثماره تكلم بحيادية عن الحركات الدينية والتيارات والمعتزلة وكيف أجهضت وماهي المثالب التي قوضت فكر المعتزلة وإلا نورهم سيطغى الكون . * الحقيقة الفكر الإسلامي يحتاج لمن يسطو عليه سطوا كي يحرره من براثن التشدد والتبعية ويضع النقاط على الحروف والمتغير من الثابت!! أنصح الجميع بقراءته ناهيك عن كتابه صراع التنويريين والأصوليين في أورباأيضا كان غاية في الألق والحياد. |
رد: بعثرة ...! "الله و الإنسان " ل أحمد القبانجي كتاب حقيقة يعالج إنفتاح الإنسان مع الله والشعور بالإشباع الحقيقي لهذه الماهية ثمة ملاحظة الأحمد القبانجي سيعسر على القارئ تقبل الكثير من آرآئه ل أنه سيكسر مسلمات لديك وبضراوة منقطعة النظير !! |
رد: بعثرة ...! كل أرزام الصبر لم تعد قادرة على الربت والطبطبة ...! |
رد: بعثرة ...! |
رد: بعثرة ...! يتلاطم الليل وأسجره بين أحضان اليأس دونما رؤومة ...! |
رد: بعثرة ...! كفني يا شمس مني هيكلا كفنيه هيكلا محترقا وادفنيه جانب النهر فقد يتلقى الصبح غصنا مورقا "الحجي" ... تداعيات * لا شيء سوى رمل "مرات" الأقارب وضعوا آخر حجر على القبر ومضوا ... وها أنت وحيد كما أنت منذ عشرين عاما تقبض في لحظات الصحو القليلة على بيت أردف في الذاكرة ثم ينتابك النسيان. تعصر جبهتك في يديك حتى تنفر عروق أصابعك, ولا تقدر أن تتذكر اسم صديق وكيف تستطيع وقد غادرك الأصدقاء ولم تلمس يداك وردة أو غصنا. أنت الراحل بين مشفى وتعب.. والساقط بين فصامك الوهمي وفصامنا الحقيقي.. كيف لي يا حمد أن أتذكر.. *** صيف 1401هـ المبنى المغبر في ظاهر الطائف له أكثر من اسم ولكن الاسم الذي ظل في ذاكرة الطفولة من حكايات الناس هو "شهار"! المبنى يأخذ اسم الحي ليتنكر في فسحة أمام مدخل العنبر "13" التقينا وجلسنا إلى تعبك أنت الذي تبحث عن "السجائر" والأصدقاء القدامى, ونحن(1) الذين نبحث عنك , موجات من الصمت تخيم عليك وتنتهي كل موجة بأن ترفع عينيك إلينا وتقول: أريد أن أخرج من هنا. كنت تذوي تحت دورة العلاج المكثف وكانت الجدران غبشا في عينيك. والماء مالحْ , أي قبو هذا الذي تسمع نزلاءه يطلبون الشمس , وأي كتل تلك التي تتدافع عند النوم لتحتل أرضية العنبر الصغير. وأنت.. أنت بينهما بسهرك الطويل تصعد إلى "مرات" عشر مرات في الليلة, لتبحث عن خطى طفولتك في أحوشتها وأزقتها تمشي أيها "الشاعر الجريح". لتمشي معك ظلال أمس تبحث عن باب يفتح وتطل جدائل أعطتك من جمرة الشعر تسأل نفسك في منعطف عن اسم ضائع وتستعيد بيتا هنا وطفولة هناك.. شجرة تذكرك بضحكة, وجدارا يذكرك بصديق, شارعا يعيدك خمسة وعشرين عاما إلى أصابعك, ويعيد أصابعك إلى الشعر.. هذا رمل لا يزال منه في ثيابك ريح.. وهذه نخلة تجرُّ حزنك إلى خيمة الحبيبة فتصرخ: تجن عليّ بالغ في التجني فمن ألم الجوى استمديت فني وأسمعني كلامك إن روحي يمور بساحها صوت المغني(2) *** لا نهر هنا ولا شيء سوى رمل "مرات" وآخر صيفها الحفيف ها الأقارب وضعوا آخر ضمة على القبر ومضوا.. ها الأصدقاء يقولون : استراح! بعضهم كلما رأى صورتك في الجريدة, أو خبرا عن اسم المشفى الذي نزلته مؤخرا أشاح بوجهه وكأنه لا يراك.. صرختَ منذ سنوات: أين أنتم أيها الأصدقاء القدامى ومر بعضهم خفافا إلا من دعاء ومر بعضهم خفافا إلا من وردة عبدالله الصيخان |
رد: بعثرة ...! إن الحق يحتاج ل أيد مفتولة تسطيع حمله ...! |
رد: بعثرة ...! إن الكتاب الجيد هو القادر على إشعال فتيل التأمل والسياحة لديك بدلا من حقنك ب أمصال معلوماتية مجردة ...! |
رد: بعثرة ...! الذاكرة لاتموت ...! |
رد: بعثرة ...! |
رد: بعثرة ...! "أثبتت الدراسات ب أن الشخص يأخذ عنك إنطباع خلال ثلاثين ثانية من أول لقاء " |
رد: بعثرة ...! للناس أجر ولك أجران" قالها معلمنا الأول لعمار بن ياسر عندما كان يحمل حجرين والناس حجر في بنائهم للمسجد لم يغفل الحبيب لغة التشجيع وهو في أوج إنهماكه ....! |
رد: بعثرة ...! كثير من الأشياء حساسات الإستجابة لها تتم ليس كما هو مرتب ومقنن لآليتها بل بحسب مزاولتنا لها وب أي طريقة إعتدنا عليها ...! |
رد: بعثرة ...! |
رد: بعثرة ...! أرفع قبعة الإكبار للصباح فهو رغم عسرية إنعتاقه من سورة الليل لايلبث مطلقا صهيل الحياة عبر أوردته...! |
رد: بعثرة ...! التلفاز جهاز مفيد جداً، فكلما شغله أحد أذهب إلى الغرفة الأخرى لأقرأ كتاباً...! غروشو ماركس |
رد: بعثرة ...! في تأتأة الحروف تكمن القدسية ...! |
رد: بعثرة ...! إن الشجاعة الحقيقية هي أن تفلج صخرة عيوبك كما تبهرج كريستالية خمائلك ...! |
رد: بعثرة ...! جمود المنهجية ينحر صحة المبدأ ويصنع إشكالية حقيقية في مسيرة النهضة ...! |
الساعة الآن 05:20. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ