|
|
كَانت .. أيّـام حلوة , ذاكرةُ وطن , لا تشيخُ فِتنتُها . |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| ||||
رد: في قَهوة عَ المفرق* . حذرت قلبي من هواك وناره لكن قلبي لايرى ويسمع.. وماذا بعد؟ كاظم الليلة صوته صديقي. إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
( اشتاقلك و إنتَ الوطن .. سئمتُ من القهوة بعد ذلك الأخير المسكّر الذي أخطأ كفَّيّ. سئمتُ من رائحتها الّتي أعتدتُ الهرب إليها أكثر يومي. سئمتُ من لونها , من أكوابها من كل ما يستدعي طعمها الأخير في فمي. كيفَ لـ الأخطاء الّتي تغتالنا بغتة القدرة على قلب طاولة الحياة في ثوانٍ ؟! . _ اطمئن يا نادل طاولتك بخير .. شاي عطرة ليْ وَ لصديقي فال وَ الجميلات حوراء و صمت وَ سارّة أعذب ما لديك . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|