مدرك ..
الله يجزاك خير وربي يتقبل صيامك وقيامك وصالح أعمالك ..
ويبلغنا وايّاك فرحة العيد .. وكل عام والجميع بخير وعافية .


نون ..
عليك السلام .. والحمدلله ع السلامة ومبارك عليك الشهر .

من محاسن الصُدف ..
ان اخر مشاركة لك هنا كانت قبل 3 سنوات تقريباً وبنفس تاريخ عودتك اليوم .. يعني ( حدث في مثل هذا اليوم ) .
الف مبروك .. ع الوظيفة والله يجعلها قدوم خير عليك يا رب .
الوطن بخير .. مدام فيه ناس تذكره بالخير ( حتى لو كانت ذكرى مناسبات فقط ) .
عصارة الافكار .. اخذت الكثير عن الوطن ولكن يبقى للوطن أنفاسه الطاهره التي لا زالت تشتاق / تعشق هذا الوطن بكل ( أحواله ) .
الحنين للـ وطن .. يتعب الكثير ولكن .. الله يكون بالعون و.. ( ما حصل الا الحنين ) * .
( كانت أيام .. حلوه ) هناك الذكريات / الأيام القديمة التي لازالت بالذاكرة ..
الله يذكرهم بالخير ومبارك عليهم الشهر .. وبس .





صمت ..
ممكن نتطمن على الأحوال واخر الاخبار ؟ .
الله يحفظهم من كل شر .. ويطمنك عليهم .





بالخاطر ..
مشكلة بعد كل هالانتظار يرد عليك واحد يقولك ( معليش والله يعوضك خير ) ..
وقتها ماتقدر تقول شي إلا ( الله يجزاك خير ومبارك عليك الشهر ) وبنفس زينه ..
والقهر ان سبب الرفض كان ( النظام كذا ومانقدر نتجاوزه ) عساها خيره .

____________________________________

،.،




لمن افتقدناهم وشاركناهم أجمل الأيام ..
أتمنى ان لا ننساهم من الدعوات الصادقة في هذه الأيام المباركة .




عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قال :
صلَّى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى جَنَازَةٍ ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ :

« اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار »
حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ . رواه مسلم .



وعن أبي هُريرة وأبي قَتَادَةَ ، وأبي إبْرَاهيمَ الأشْهَليَّ عنْ أبيه ، وأبوه صَحَابيٌّ رضي اللَّه عنهم ، عَنِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أنَّه صلَّى عَلى جَنَازَة فقال :

« اللَّهم اغفر لِحَيِّنَا وَميِّتِنا ، وَصَغيرنا وَكَبيرِنَا ، وذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا ، وشَاهِدِنا وَغائِبنَا . اللَّهُمَّ منْ أَحْيَيْتَه منَّا فأَحْيِه على الإسْلامِ ، وَمَنْ توَفَّيْتَه منَّا فَتَوَفَّهُ عَلى الإيمانِ ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُ ، وَلا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ » . رواه الترمذي

____________________________________