|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| |||
لــ أصدقاء a4 لــ أصدقاء الورق !! لست ُ بحاجة ٌ لصداقة وهمية لا تثمر إلا خذلانا َ !! ولست ُ بحاجة لفتات العلاقات ، فالصداقة ُ لأنا أما أن تكون كاملة واضحة الملامح ناضجة وأما فلا ,, فكون أن تسقطوا من عين ثقتي لا يعني أن الحياة توقفت ، حيث لا حركة لها بعدكم , ولا يعني تفكيري العميق للانحناء أرضا ً لالتقاطكم من جديد محاولة مني لاستعادتكم فمنذ زمن ترفعت ُ عن التقاط ما سقط أرضا َ , ومنذ زمن تعلمت أن الأخطاء لا تكرر ومن زمن أقلعت ُ عن التنازل عن كرامتي مقابل أصدقاء A4 ومن زمن امتلأت ُ يقينا ً بأن الأشياء القيمة الـ باهظة الثمن متى ما سقطت تلوثت و فسدت وعلى الفور !! |
| ||||
لأنـ هُ الثامن من نيسآن / والوعد ،
كَمْ بَدت السماءُ قريبـ ة * |
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1° لـ ...... مـاذا يعني أن نرى الأمـــوات ؟ من ..... إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1°
|
| |||
رد: °الرسائل الواردة = 1° لذاك الذي يجيد ارتداء الأقنعة بتعاقب سلس ، يجرجرها شطر ماشاءت رغبتة دون أن تهزه سطوة ضمير أو يردعه تأنيب !! توغل بقلب خاوي وغدر مغلف " نية الذئاب تحكمه " , أجاد الأمر بحرفنه حد قسمة أن لا تبرح الأقنعة وجهة وأن لا يتنحى عن مزاولة الغدر مهما تعالى أنين الضحايا بين أنيابة !! فأن يمضي بعد كل حقبة مخلفا ً ورائه جريح بترت ُ قوائم دهشته بسكين مسمومة بالخداع , أو كبد ٌ تهتكت بالخناجر ، أو عين تورمت بالبكاء " ما هو بذاك الفاضح المخزي " !! فقف تمهل ولتعلم جيدا ً أن - أن الأفئدة نبذتك أذ أبصرت حيث أنار البارئ بصيرتها أما الغشاوة التي كانت تحجب الرؤيا فقد أنقشعت فهم يبصرون الآن بعين اليقين, ويعجبون كيف مكنوك من نهشهم ذات أمن , وكيف مارست عليهم حيل الذعر واحدة تلو الأخرى بينما تمتد لك أيديهم بيضاء للناظرين !! يتقيئون ذكرياتهم بك كـ أمرآة في طور حملها الأول , لا يفارقها الغثيان ,, يقلبون المواقف تلو المواقف بنظرات خدرة واجمة مترنحة - فيا هذا : انعطف بعيدا ً فم عادت أقنعتك تستر سؤ نيتك !! |
| |||
للتجاوز لـ ذاك الذي يحاول تجاوز الخطوط الحمراء فقط سأطرق باب تنبيهك بأن التجاهل وغض النظر حرفتي الأولى حيث لا منازع يفوقني !! فـ ألكد بصيرتك َ بهذا : " رغم الجوع والتضور , و الشهية للموائد الدسمة إلا أنني أجيد طبخ الأشياء على مهل ، دون أن أتسرع وأزيد من معادل النار أسفلها " فقط من أجل أن أسد خواء المعدة " !! فمثلك بات يدرك يقينا ً بأنني على أهبة الاستعداد بأن أموت بمعدة خاوية , لهو أزكي لي من تناول طعام نص استو ، فلا تحاول إيهامي بأنك الناضج الذي لن يسؤ معدتي ما أن تناولته !! حتى أن وقع المحضور لا أترنح ُ حيرة و أتساءل بــ / بوجه من أزج أصبع اللؤم ؟ أوهامك التي تدسها لي , أم إسرافي في سحق معدتي ومجازفتي بتناولك !! لذا قف تمهل ,, |
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1° بـ أي حق ظنوا أنهم قادرون على منعنا من التلاقي ؟ بـ أي حق ظنوا أنهم قادرون على افتراس أشواقنا ؟ بـ أي حق ظنوا أنهم قادرون على اطفاء لهيب لقائنا ؟ يالهم من ساذجين ! ماهي السلطه التي تخولهم أن يظنون كل ذلك ؟ لتخب ظنونهم وليعلموا أنهم غير قادرين .... فأن فعلوا ما فعلوا... هم غير قادرين على منع أرواحنا من التلاقي ... هم غير قادرين على ذبح أشواقنا وحتى أسرها ... هم غير قادرين على اشعال الفرقى بيننا ... لا داعي للقلق لن يقدرون على فعل شيء طالما أن ارواحنا لم تفارق أجسادنا . لــ هُم ... فـ لتقولوا خيراً أو اصمتوا ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|