|
|
شَخصِياتُكم وأَرواحُكم مِنْ جِهةْ أُخرَى !! بَعـضْ مِنْ فَـرَحْ بَعِيـداً عَنْ زحمَـةْ الأَفكارْ .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1°
|
| ||||
( .... ) لـ رفيق apr28 / 5:00am مازلت أمارس عاداتي التي اعتدنا أن نمارسها سوياً ، مازلت استمع ل حلفتكم بالله وسلملي عليه بالوقت الذي تحب ، مازلت كلما شعرت بضيق أتذكر كلماتك وأشعر بك بالقرب مني ، اتذكر حينما قلت لك : اتدري كلماتك مرسى للضائع وراحة للمحتار بأمره ، اتذكر حينما قلت لي : مفرداتك تذهلني ! صدقني أنا لم اتعمد أن اذهلك بقدر ما أردتك أن تفهمني ، وصدقني كذلك لم تكن نيتي أن أجاملك بقدر ما نطقت كلماتي بصدقً لك ، فلماذا أنت لست هنا الأن ؟ لماذا تركتني محتاره تائه وأنت تعلم أن كلماتك كانت تغزوني وتأسرني ؟ انسيت عندما قلت لي : لماذا أنا؟ وأجبتك : لأنني أكره الإنكسار ... ... ضحكت ... واجبت بعد صمت : هو جيد أنه يجعلنا أقوى ثم نطقت أنا بعد تنهيده : لا أعتقد ذلك ! ألهذا كسرتني ... لتؤكد أن الإنكسار سيجعلني أقوى ! لتجعلني ايقن بذلك ! اتذكر حينما قلت لي : اشعر بك وكأنك توأمي اجبتك بإبتسامه : ربما أرواحنا تتشابه ... لذلك جمعتنا صدفه هذا ممكن . ألم تذكر حين ذلك الحديث ، أني قلت لك من قبل : أجمل الأشياء التي حدثت لي كانت صدفه ، ورددت أنت : هنالك صدف تسعدنا وأخرى نندم عليها ردتت عليك متسرعه : لالا أنا لم اندم على شيء إلا كان بملء ارادتي . ولأنك تيقن أنك ارادتي وصدفتي وإن لم اعترف ... رحلت وتركت لي بضع كلمات ، رحلت وتركتني انتظرك واصبر نفسي أنها ظروف عملك لم تسمح لك بسؤال عني ؟ بدوت بهذا اشابه النساء التي امقتهن الاتي ما مللنا الإنتظار ويتفاخرن بقدرتهم على التحمل ... أنا غير أولئك النساء لا استطيع أن احتمل اكثر لذلك .... كتبت لك هذا لأرى أنني ايظاً اشابه الساذجين الذين تمقتهم أنت ولترى أنك تشبه الجبناء الذين لم تلدهم سوى رحوم النساء التي امقتهن ! إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1°
|
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1° يُغريني حُزنيِ أنْ أستَل سيفاً في الظلامْ وأقتل رياحَ الأشواقْ أخدشُ حنيني .. حتى لا تَسمع صَوتي الحَزينْ .. صَوتَ الأنينْ .. وَ شكلَ االأنتظار .! يُغريني حُزني أنْ أكسرُ ذراعك التيِ مَحت كُل الطرقْ كانت تؤدي إلى قَلبكَ .. أكسُرُها .. وَ أُقبلُ يَديِ .. وَ أكسرُ ذراعيِ ! كيف لي أن أحتضن الصبر أكثر .. وأنفاسُ صدري تضيق ..! . . |
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1°
|
| ||||
رد: °الرسائل الواردة = 1° لـ رفيق المطر اتذكر يا رفيقي الحديث عن الصُدف ، اليوم حين بللني المطر تمنيت أن يبللك أنت ايظاً ، حتى إن كنت بمكان وأنا بمكان اخر أنا لم احدثك عن عشقي للمطر من قبل ، المطر هو التفاحه التي تغويني* هو الشيء الذي افتقده كثيراً كما افتقدك ، واشتهيه كثيراً كما اشتهي حضورك تمنيت وأنا تحت المطر أن تعيش روحك نشوة المطر كما تعيشها روحي أنا أن تجتمع ارواحنا مصادفه تحت المطرهذا ما تمنيته ، وإن كانت صدفه ستغُرقنا إذا بالغتُ في الماضي بِحُبّي ... فلستُ عليه أندَمُ رغمَ بؤسي ... و لِي ندمٌ وحيدٌ : ليت أنّي ... كما أحبَبتُكمْ .. أحبَبتُ نفسي ميسون سويدان |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|