مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ

مُنتدياتْ بوُووح الأدبيهّ (http://www.booo7.org/vb/index.php)
-   .. * شرفة البـ وووحـ الأدبية * .. (http://www.booo7.org/vb/f64.html)
-   -   { اقتبآسآت } (http://www.booo7.org/vb/t1125.html)

بَوح 29-08-2010 18:24

رد: { اقتبآسآت }
 

لعلنا خلقنا لنظل هكذا خطين متوازيين يعجزان عن الفراق وعن التواصل

إلا إذا انكسر أحدنا


غادة السمان

صَمتْ الرمَـال } 30-08-2010 02:32

رد: { اقتبآسآت }
 



صدقتهم حين قالوا :ان الضربة التي لاتقتلنا .... تقوينا ؟
فلماذا ضربتك التي ..لم تقتلني .. لم تقويني ؟

فما زلت هَشة أمام كل مايتعلق بك..
وكل مايمت بصلة إليك !
هَشة أمام اسمك
هَشة أمام صورتك
هَشة أمام صوتك !

ففراقك كان ضربة قاصمة ...لم تقتلني ...لكنها لم تقويني !!
فراقك كان صفعة زمن ... لم تقتلني ...لكنها لم تقويني !
فراقك كان طعنة نصيب ... لم تقتلني ...لكنها لم تقويني !
فراقك كان خديعة وقت ... لم تقتلني ...لكنها لم تقويني !
فراقك كان مقصلة عمر ... لم تقتلني ..لكنها ... لم تقويني !


شهـرزاد الخليج







صَمتْ الرمَـال } 30-08-2010 02:34

رد: { اقتبآسآت }
 



يامن يهمها أمري ..
أعتذر لك..
باتساع المساحات البيضاء في أعماقك
وباتساع المساحات المتآكلة في أعماقي


وباتساع الفرح في خيالك
وباتساع الألم في أحلامي

أعتذر لكِ..
بحجم انتكاساتي وهزائمي وانكساراتي

فهي عادة قديمة لدي يا صديقتي
حين أبحر باتجاه أمواج الحزن
لا أصطحب معي الذين أحبهم

أجرد نفسي منهم تماماً
كي لا أغرقهم بالحزن معي
فبحور حزني لايجيد السباحة فيها سواي
فأبقى أصارع في أعماق الموج وحدي

وحين أنجو.. أعود إليهم بباقة ورد
وربما لا أجدهم في انتظاري



شهــرزاد الخــليج






صَمتْ الرمَـال } 30-08-2010 02:37

رد: { اقتبآسآت }
 



البــدايــــة

الزمان :
1999الارواح: فتاة في ( 18 ) من عمرها
ورجل في ( 30) من عمره

الحكاية :
قصة حب مجنونة

النهاية :
فراق مفاجىء...
وانكسار بطىء

بعد ثمان سنوات
تأتي به الظروف لوطنها
يرسل اليها عبر هاتفه النقال

وارد

مازلتُ قلبكِ؟
برغم الأيام والعمر والسنوات؟
وهذا الشيب الذي بدأ يسلك لهفى عوارضى طريقا؟
أما زلتِ تذكرين ؟
طمئنيني
كيف هي طفولتكِ
جنونكِ
طيشكِ
انوثتكِ
مراهقتكِ
نضجكِ
كيف أنتِ ؟؟

صـادر

طفولتي كبرت
جنوني عقل
طيشي نضج
انوثتي إحتاجتك حتي إنكسرت !!

وارد

غادرني قلبي فى ذلك المساء
الذي غادرتي فيه انتِ ....عالمي
هناك حكايات كالعمر
تبدأ كالميلاد
وتنتهي كالموت
وتغلق خلفها كل نوافذ الحياة

صادر

أكنت فى عمرك حكاية عمر؟
أم حكاية مرتك كالغيوم أمطرت ...ومضت ؟
دميتني منذ سنوات حين تركت قلبي كالطفــل الخائف
فى غابة الحياة ....
ومضيت دوني

وارد

بل مضيت بكِ ..
ومعكِ
وأظنكٍ أيضا قد مضيتِ بي...ومعي
برغم ان كلانا قد مضى وحيدا !!

صـادر

وها أنت ذا ...تعود
فتعيد ...وتُعيد...وتُعيد !!
تعيد كل الاشياء إلا .....عمري!!

وارد

انه الحنين
فلا أحد يكبر على الحنين أبدا
لا أحد يكبر على الحنين أبدا

شهــرزاد الخليج






صَمتْ الرمَـال } 30-08-2010 02:42

رد: { اقتبآسآت }
 


في كل مرة اعدك بها ان لا أعود
كنت باسم الحنين أعود!!
ومع كل عودة كان يمزقني إنتحاب الكبرياء بي!
لهذا وعدت الله امامك في المرة الاخيرةان لا أعود
ولن أعود !!!

حنيني وأعرفه
يخجل ان يُخلف مع الله وعده!!
لن اعود
لن اعود

شهــرزاد الخــليج






هديل . 30-08-2010 02:51

رد: { اقتبآسآت }
 
‎‏


وهل النساء حقاً مثل الشعوب، يشعرن دائماً بإغراء ..
وبضعف ما تجاه البدلات العسكرية .. حتى الباهتة منه ؟! *






صَمتْ الرمَـال } 02-09-2010 04:21

واسيني الأعرج
 




كيفَ اقنعُكَ أنّي لا اريدُ من الحبِ سوى مقعدٍ خشبي نتقاسمُه ، وطريق ٍ طويلٍ نمشيهِ جنبًا الى جنب ، ووردةٍ تقطفها لي من حديقةِ داركم ؟؟؟وهل تصدقني ان قلت ُلك انّ عيوني لا تلمعُ الّا لحنانٍ تجده في عينيك ؟؟؟ام انكَ لن تصدقَ ولن تقتنع .. لأن من طعنوكَ في القلب لم يتركوا لي منه قطعة ً سليمه واحده تصدقُني بها"






هديل . 02-09-2010 17:56

رد: { اقتبآسآت }
 
‎‏


لاتطرقي الباب !
فأنا غادرت ذاكرتي. يوم وقعت على اكتشاف مذهل: لم تكن تلك الذاكرة لي، وإنما كانت ذاكرة مشتركة أتقاسمها معك. ذاكرة يحمل كل منا نسخة منها حتى قبل أن نلتقي.

لا تطرقي الباب كل هذا الطرق سيدتي.. فلم يعد لي باب.

لقد تخلّت عني الجدران يوم تخلّيت عنك، وانهار السقف عليّ وأنا أحاول أن أهرّب أشيائي المبعثرة بعدك.

فلا تدوري هكذا حول بيت كان بيتي.

لا تبحثي عن نافذة تدخلين منها كسارقة. لقد سرقت كلّ شيء منّي، ولم يعد هناك من شيء يستحقّ المغامرة.

لا تطرقي الباب كلّ هذا الطرق الموجع..

هاتفك يدقّ في كهوف الذاكرة الفارغة دونك، ويأتي الصدى موجعاً ومخيفاً.

ألا تدرين أنني أسكن هذا الوادي بعدك، كما يسكن الحصى جوف "وادي الرمال"؟ *
‎‏








سَما . 03-09-2010 10:29

محمد حسن عَلوان ( قصيدة صُداع )
 
وقلتُ :

(( إذا ارتادني هاجسُ البوحِ يوماً ..

أنادي عليكْ

أضمُّكَ في غرفة الغرباءِ .. وأبكي ،

كأني تلاشيتُ من دفتر البؤسِ يومَ

التقى كتفانا ..

وبحتُ ! ))



تلعثمتُ في دفتري ساعتينِ ،

شممتُ على الورقِ المستبدِّ

روائحَ ما بَعَثتها يديْ !



وما بَرِحَ الخوفُ يلقي أمامي جَزُورَ الكتابة !



وكان طريقي اضطهاداً طويلاً ،

يمصُّ الدقائقَ من موعديْ



جلستُ على آخر السطرِ

أحصي خرافي ..

وأحملُ في داخل الجرحِ ذاك الثغاءَ الأخيرْ !



ومن أول الجوع ِ

مارستُ قبل اكتشافِ الحقيقةِ

رعيَ الكلامْ !



ومن أول الإحتقانِ تعلمتُ ،

قبل اختراع الكآبة ،

كيف أرشُّ الدموع لترطيبِ همي ،

وكيف أداعب خدشَ المرارةِ في داخلي

كي أنامْ !



وها أنتَ ذا جئتَ تصفعني

لتغيِّر فوق الملامح هذي الرتابة !



ها أنت مؤتزراً بالشتاتِ

أتيتَ لتفرض فوضاكَ ،

أهلاً ..

وسهلاً ..

ركامَ الركامْ !



تعال احترق هاهنا في بقية

مدفأتي قبل أن يسرق السهد

ما ظلّ من حفناتِ الرمادْ



يقولون إن الرماد على الحزن

مثل الظلال على السفحِ ،

مثل النحيبِ على الحلقِ ،

مثل الحنينِ على عتباتِ البيوتِ القديمة ،

مثل المناديلِ .. فوق الزكامْ !



تعال ارتجف ها هنا ،

بعضُ جلدكَ يرقص من ضجة القلبِ ،

أعلمُ هذا ..

وأعلمُ أنكَ آخر خدشٍ يوقِّعه

فوق جلدي الزحامْ



تعال .. تعال ،

وأفرغْ على الجرحِ قِطْراً

فلن ينقبوه سوى حين يأذن ربي

لقيحكَ أن يفسد الذاكرة !



تعال .. اتكئ فوق رأسي ،

وقاوم مؤامرة الصمتِ فوق جبيني ،

لئلا يؤممني الغير ذات هجوعٍ ،

وأنسى الكلامْ



تعال احتضر ها هنا ،

في فراغي ،

كضوءٍ قديمٍ

تلوّى على دكّة الليل ،

ثم هوى ميِّتاً .. في الظلامْ



تعال انتفض ها هنا ..

يا صداعي ..

ومت في سلامْ !

هديل . 03-09-2010 16:40

رد: { اقتبآسآت }
 
‎‏

عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟ *








صَمتْ الرمَـال } 04-09-2010 04:32

رد: { اقتبآسآت }
 



أنا امرأة المتناقضات .. نعم
أنا من تلعب بالنار والثلج معا
أنا من تجتمع في حضنها الشمس .. وفي كفها الأقمار
أنامن تلبسك أجمل أثوابك ..
ثم تقص شعرك الطويل..







صَمتْ الرمَـال } 10-09-2010 18:06

رد: { اقتبآسآت }
 



انتظرتك في ليلة العيد بلهفة..وافتقدتك في صباح العيد بألم !!
وبحثت عنك في وجوه المعيدين بصمت.وخبأت لك حلوى العيد بجيب ثوبي
وصررت لك عيديتك بطرف غطاء رأسي ....وقلت غدا حين يأتي الشوق به ...
سأحدثه عن الكثير ...وأُعاتبه على الكثير!!







صَمتْ الرمَـال } 14-09-2010 19:54

رد: { اقتبآسآت }
 



امور فِي حَياتِي غَير قابِلة للنِسيانْ ...ولاَ للبَوحْ ... ولاَللنَزفْ
تَربَعتْ فِي ذاكِرة الرُوحْ ...حَتى أنَنِي والله لاَ أملكُ حِيالها إلا أنْ أستَسلِمْ لَهَا وَ أرفَع الرايةَ البيضَاء ...!
إيمَاناً مِني .. بأنهَا لا تُنسى ..ولاتُنزَفْ !












صَمتْ الرمَـال } 14-09-2010 20:17

رد: { اقتبآسآت }
 

ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا ؟ عندما نتوقف في منتصف الطريق و نتذكر فجأة أننا نسينا شيئا مهماً
فنعود ركضا نبحث عنه و عندما نصل لا نجده ؟
ماذا يحدث عندما يمر حبنا عاديا و رتيبا أمام أعيينا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفيء نشعر ليس
فقط بعمق الخسارة والفقدان و لكن العزلة ولا جدوى الحياة ؟






واسيني الأعرج




وَنَّـة خَفوقْ، 29-09-2010 04:37

عندما كانت تحكي - هديل الخصيف - رحمها الله ,
 
http://www.anmar4u.com/viewimages/d6487190d4.jpg


أستطيع القول بأني لا زلتُ أتنفس، وأن الموت الذي ارتميتُ فيـ ه.. قد خذلني -كما فعلت أنت من قبل- فلم يكن لي من بدّ سوى أن أعود إليك..
لا تضحك! أنت كنت تعرف أني سأعود، لذا أذكر جيدا نظرتك الهازئـ ة وأنا أخبرك ب أني أنتحر، وأذكر جيداً أني عندما قلت لك ذلك، رمقتني ثم قلت: لِمَ لم تموتي إذن؟!!

,

صَمتْ الرمَـال } 02-10-2010 22:37

رد: { اقتبآسآت }
 


هل تؤمن بالنصيب؟
وهل تعتقد أن هذه الكلمة تكفي لتبرير حادثة؟
وإذا كنت تؤمن بالنصيب فهل تعني به شيئا تختاره أنت،
أم شيئا مفروضا عليك
ألا تشعر أحيانا بأنك كتلة من أعصاب ثائرة مبدعة
...
وأنك تستطيع أن تعيد تصفيف نجوم السماء المبعثرة
وأن النصيب هو ما ترسمه أنت،وأنت وحدك؟!
ألا تشعر في فترات أخرى أن خيوطا عنكبوتية خفية لا دخل لك فيها
تشيد ملامحك وتصرفاتك وعواطفك؟و
أنك تبتسم وتتحرك وأنت شبه منوم،
كأن شعاعا مبهما بنهب أعماقك ويسلبك إرادتك؟
أنك تبحث عن تبرير لأعمالك بعد أن تقوم بها
،تحاول أن توجد لنفسك سلسلة منطقية تشد تصرفاتك كلها بشكل (معقول)
فتصدق نفسك وتكاد تؤمن بتبريراتك،وتضيع في بحر من الحيرة

لأنك تؤمن داخليا بأنك لم تكن (أنت) الذي تصرفت
ومع ذلك فإن مسؤولية هذه التصرفات تقع (اجتماعيا) عليك
..وفي لحظة ما تسأم من حاجتك إلى تبرير نفسك للناس فتصرخ فيهم
إنه القدر .. نصيب
وفي لحظات أخرى تشعر بأنك لست مديناً لأي إنسان بأي تبرير
،فتكتفي بالصمت،
وبالتساؤ ل المتعب:لماذا حدث هذا؟


غـــادة السمان




صَمتْ الرمَـال } 16-10-2010 22:31

رد: { اقتبآسآت }
 





لَاَ أَذكرُ أَننَي كنتُ يوماً منَ الأَشخَاص الَذّيِنَ يُجيدونَ الَهربْ ،
رُبماَ كاَنت تَلكَ من أَسوَء سَماَتيِ ..
كُنتُ أَختنقْ ، وَ أَتأَلم ، ولاَ أَرفعُ يديِ لأعلنْ الإستَسلَام ..
كانتْ أَشيائيِ وَحدهَا تَهربُ منيِ ..
وكنتُ أَتنَاسىْ ، وأَكتبْ ... ولَكننيِ لم أَهربْ يوماً !!
...
...وهاَ أَنا إليِوم لاَ أَخشىْ شيء ، سوَىَ أن يهربَ نبضَ الحياَةِ منيِ ،!
وَ أَصبحُ أَنا .... جَسد بَلا روح .....
كُل ماَ أحتاجهُ الآَن، وغداً ، وفيماَ بعد ، القليلُ منَ الصبر ..
والكثير من اللامُبالَه !








صَمتْ الرمَـال } 17-10-2010 23:36

رد: { اقتبآسآت }
 




وقفت أمامي .... نظراتي تتسلق وجهك ... تبحث فيه عن زمن كنت فيه انا الدنيا عندك ...
و كنت فيه امسي .. حاضري و غدي ... كنت الحب اذا ما ارتسم في عيوني ... كنت اذا ما رايتك ..
اوردت خدودي ..و ازهرت دروبي ....
فأين أنا الان ... اي زمن هذا الذي يأويني ... و اي ألم هذا الذي يكويني؟







صَمتْ الرمَـال } 29-10-2010 01:50

رد: { اقتبآسآت }
 




إنني أعاني مِن هشاشةِ القدرةِ على الانفعال بِشكلٍ يليق بِالأمور!
أصبحتُ لا أحب كما يجب و لا أشتاق كما يجب و لا أضحك كما يجب..
و المؤلم أنني بت لا أبكي كما يجب.
أعاني جفافاً كبيراً يجعلُ وجهي قاحلاً و مليئاً بِ أشواكِ الصبار ...










ديمه 03-11-2010 16:41

رد: { اقتبآسآت }
 
من الروايات الدافئه بالنسبه لي (لاترفع جزء من حاجبك عزيزي القاريء على غرابة مصطلحي!)
هي رواية (بين الدوادمي وامريكا شيء ما سيحدث)
مقتطف من تلك الرائعه /الرواية لكاتبها الجميل عبد الكريم المهنا
قد تصعب المقارنه بين الدوادمي وامريكا ,ولكن لا يستحيل أمر ماء على أهل الدوادمي
واهالي امريكا ,فالإ هو الإنسان ,وهو أساس الأحداث , به تبتدئ وبه تنتهي )
ورائعه من روائع كلامه اخرى
(للحياة زوايا كثيرة من الذة كما أن لها زوايا كثيرة من الألم ...زمن ليس بالقصير مرعلى زيد وهو في هذة المدينه ....لخ) اكملو انتم باقي القصة العذبه ....
:13:تمنياتي بقراءة ممتعه

صَمتْ الرمَـال } 10-11-2010 00:59

رد: { اقتبآسآت }
 





الليل تاريخُ الحنين , وأنت ليلي






صَمتْ الرمَـال } 14-11-2010 02:37

رد: { اقتبآسآت }
 



مَا الكَارثَة التي سَتَحِلّ بالكُرة الأرضية
لو كنتُ الآن بين ذراعيك ..
رأسِي عَلى كَتفك وَ أتمتِمْ لكَ بِبُكاء
بِصوتِ رَجاءٍ مُنخَفِض :
” الألم يُزعجنِي “
...
لتُمسِكَ بيدي ، تَمسَحُ عَلى جَبيني ، تُقبّله وَ أهدأ !
وَ أهدأ !








صَمتْ الرمَـال } 30-11-2010 00:33

رد: { اقتبآسآت }
 






الحب قوة غير مروضه, عندما نحاول السيطره عليها,تدمرنا.
عندما نحاول اسرها, تستعبدنا. عندما نحاول فهمها,ترمينا في الضياع والارتباك








صَمتْ الرمَـال } 02-12-2010 17:27

غاده السمان
 




آدم تعثّر بتفاحة،
فسقط سبع سماوات إلى الأرض.
نيوتن سقطت فوق رأسه تفاحة
منحته البصر والبصيرة.
شكسبير لم يضع في التفاحة دودة،
...
لكنه قصى عمره يراقب تعايشها وبؤس الأكل،
وليام تيل وضع تفاحة على رأس ابنه
ورماها بالسهم فدخل التاريخ.
الأفعى تسكعت قرب تفاحة وثرثرت همساً،
فكانت الضجة الكبرى و الـ "بيغ بانغ".
أنت وأنا،
لا نزال نحاول أن نتعلم ، لا كيف نأكل التفاحة،
بل كيف لا تأكلنا التفاحة،
ولا تلدنا الأفعى،
ولا تقطن قلبينا الدودة!
هربنا من أسنان التفاحة الأولى
وها هي تفاحة خضراء أكبر أسناناً
تُدعى "الندم"،
تكاد تقضمنا كسمكة قرش.
فأين المفر من تفاحة
نموت إذا لم نلتهمها،
ونموت إذا التهمتنا؟









هديل . 06-12-2010 14:56

ممتعة و تنجب الدهشه !
 









http://img105.herosh.com/2010/11/21/449450952.jpg

هذه رسالة غابرييل غارسيا ماركيز الكاتب الكولمبي المشهور
كتبها لأصدقائه قبل أن يموت، كان يعاني من مرض السرطان
اقرؤوها بتمعن وإدراك واسع :



لو شاء الله أن ينسى انني دمية من خرق وأن يهبني حفنة حياة أخرى، سوف أستغلها بكل قواي. ربما ما قلت كل ما أفكر فيه لكنني حتماً سأفكر في كل ما سأقوله. وسأمنح الأشياء قيمتها، لا لما تمثله، بل لما تعنيه،
سأنام قليلاً، وأحلم كثيراً، مدركاً أن كل لحظة نوم خسارة لستين ثانية من النور. وسوف أسير فيما يتوقف الآخرون، وسأصحو فيما الكلّ نيام،
لو شاء ربي أن يهبني حفنة حياة أخرى سأرتدي ملابس بسيطة واستلقي على وجه الأرض عارياً ليس من جسدي وحسب بل من روحي أيضاً،
وسأبرهن للناس كم يخطئون لو اعتقدوا انهم لن يكونوا عشاقاً متى شاخوا، فهم لا يدرون انهم يشيخون اذا توقفوا عن العشق.
للطفـــل ســـوف أعطي الأجنحة، لكنني سأدعه يتعلّم التحليق وحده، وللكهول سأعلّمهم ان الموت لا يأتي بسبب السنّ بل بفعل النسيان.
لقد تعلمت منكم كثيراً أيها البشر... تعلمت ان الجميع يريدون العيش في القمة غير مدركين ان سرّ السعادة في كيف نهبط من فوق. وتعلّمت ان المولود الجديد حين يشد على اصبع أبيه للمرّة الأولى يعني انه أمسك بها الى الأبد. تعلّمت أن الإنسان يحق له أن ينظر من فوق الى الآخر فقط حين يجب أن يساعده على الوقوف.
بل تعلمت منكم أكثر! لكن، قليلاً ما سيسعفني ذلك، فما ان انهي توضيب معارفي سأكون على شفير الوداع.
قل دائماً ما تشعر به وافعل ما تفكّر فيه.
لو كنت أعرف انها المرة الأخيرة أراكِ نائمة كنت آخذك في ذراعيّ وأصلّي ان يجعلني الله حارساً لروحك. لو كنت أعرف أنها دقائقي الأخيرة معك لقلت «أحبك» ولتجاهلت، بخجل، انك تعرفين ذلك.
هناك بالطبع يوم آخر، والحياة تمنحنا الفرصة لنفعل خيراً، لكن لو أنني مخطئ وهذا هو يومي الأخير أحب أن أقول كم أحبك، وكم انني لن أنساكِ. لأن الغد ليس مؤكداً لا للشاب ولا للكهل. ربما هذا آخر يوم نرى فيه من نحب. فلنتصرّف، لئلا نندم لأننا لم نبذل الجهد الكافي لنبتسم، لنحنّ، لنطبع قبلة، أو لأننا مشغولون عن قول كلمة فيها أمل.
احفظوا قربكم ممن يحبكم وتحبّون، قولوا لهم همساً انكم في حاجة اليهم، احبوهم واهتموا بهم، وخذوا الوقت الكافي كي تقولوا: نفهمكم، سامحونا، من فضلكم، شكراً، وكل كلمات الحب التي تعرفونها.
لن يتذكر أحد أفكاركم المضمرة، فاطلبوا من الربّ القوة والحكمة للتعبير عنها. وبرهنوا لأصدقائكم وأحبائكم محبتكم لهم.


صَمتْ الرمَـال } 10-12-2010 20:52

رد: { اقتبآسآت }
 



وأماكن تمر بها
فترى بها ملامح طفولتك
تلمح بها رفاقك الذين كبروا
تنقب عن آثار براءتك عليها
...
تتتبع خطوات شقاوتك على أرضها
وتبتسم بمرارة
وتردد ( ليتنا لم نكبر )

شهر زاد الخليج





سَما . 12-12-2010 01:29

رد: { اقتبآسآت }
 
لا يوجد حبّ كامل.. و لا جريمة كاملة.ـ
***

أحبّها، دلّلها، عشقها، خاف عليها، حماها، بكاها، أبكاها، ما غار عليها من الآخرين، غار عليها من الفشل. أرادها الأولى في كلّ مادة. قسا عليها كي لا تقبل بأقلّ من القمّة. صقلها كي تلمع كالماسة حيثما وُجدت. وضعها أعلى السلم ثم سحب من تحتها السلم حتى لا تنزل درجة عن أحلامه.ـ

عبر حياتها كنهر، و مضى إلى مصبّه صوب البحر، دون أن يلتفت إلى الخير الذي تركه على ضفافها...ـ
أرادها كبيرة كما لو أنّه أنجبها.. و لم تدرك أنّه تمنّاها كذلك لتنجبه.ـ
تلك الأبوّة العاشقة حين تنسحب تترك خلفها مذاق يُتم أبديّ.ـ

لتشفى منه راحت تقلّده.. أصبحت أمّ من أحبّت بعده. أحبّته، دلّلته، عشقته، خافت عليه، حمته، بكته، أبكته، ـ
ما غارت عليه من الأخريات، غارت عليه من الفشل. أرادته كبيرًا كما لو أنّها أنجبته.ـ
و خذلها ذلك الرجل.ـ

لم يدرك أنّ امرأة تغدق على رجل بكلّ تلك الأمومة هي تريده أبًا!ـ
الحبّ يُعيد نفسه *











أحلام مستغانمي *

سَما . 12-12-2010 01:34

رد: ممتعة و تنجب الدهشه !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الجرح . (المشاركة 61052)
<b>








http://img105.herosh.com/2010/11/21/449450952.jpg

هذه رسالة غابرييل غارسيا ماركيز الكاتب الكولمبي المشهور
كتبها لأصدقائه قبل أن يموت، كان يعاني من مرض السرطان
اقرؤوها بتمعن وإدراك واسع :



لو شاء الله أن ينسى انني دمية من خرق وأن يهبني حفنة حياة أخرى، سوف أستغلها بكل قواي. ربما ما قلت كل ما أفكر فيه لكنني حتماً سأفكر في كل ما سأقوله. وسأمنح الأشياء قيمتها، لا لما تمثله، بل لما تعنيه،
سأنام قليلاً، وأحلم كثيراً، مدركاً أن كل لحظة نوم خسارة لستين ثانية من النور. وسوف أسير فيما يتوقف الآخرون، وسأصحو فيما الكلّ نيام،
لو شاء ربي أن يهبني حفنة حياة أخرى سأرتدي ملابس بسيطة واستلقي على وجه الأرض عارياً ليس من جسدي وحسب بل من روحي أيضاً،
وسأبرهن للناس كم يخطئون لو اعتقدوا انهم لن يكونوا عشاقاً متى شاخوا، فهم لا يدرون انهم يشيخون اذا توقفوا عن العشق.
للطفـــل ســـوف أعطي الأجنحة، لكنني سأدعه يتعلّم التحليق وحده، وللكهول سأعلّمهم ان الموت لا يأتي بسبب السنّ بل بفعل النسيان.
لقد تعلمت منكم كثيراً أيها البشر... تعلمت ان الجميع يريدون العيش في القمة غير مدركين ان سرّ السعادة في كيف نهبط من فوق. وتعلّمت ان المولود الجديد حين يشد على اصبع أبيه للمرّة الأولى يعني انه أمسك بها الى الأبد. تعلّمت أن الإنسان يحق له أن ينظر من فوق الى الآخر فقط حين يجب أن يساعده على الوقوف.
بل تعلمت منكم أكثر! لكن، قليلاً ما سيسعفني ذلك، فما ان انهي توضيب معارفي سأكون على شفير الوداع.
قل دائماً ما تشعر به وافعل ما تفكّر فيه.
لو كنت أعرف انها المرة الأخيرة أراكِ نائمة كنت آخذك في ذراعيّ وأصلّي ان يجعلني الله حارساً لروحك. لو كنت أعرف أنها دقائقي الأخيرة معك لقلت «أحبك» ولتجاهلت، بخجل، انك تعرفين ذلك.
هناك بالطبع يوم آخر، والحياة تمنحنا الفرصة لنفعل خيراً، لكن لو أنني مخطئ وهذا هو يومي الأخير أحب أن أقول كم أحبك، وكم انني لن أنساكِ. لأن الغد ليس مؤكداً لا للشاب ولا للكهل. ربما هذا آخر يوم نرى فيه من نحب. فلنتصرّف، لئلا نندم لأننا لم نبذل الجهد الكافي لنبتسم، لنحنّ، لنطبع قبلة، أو لأننا مشغولون عن قول كلمة فيها أمل.
احفظوا قربكم ممن يحبكم وتحبّون، قولوا لهم همساً انكم في حاجة اليهم، احبوهم واهتموا بهم، وخذوا الوقت الكافي كي تقولوا: نفهمكم، سامحونا، من فضلكم، شكراً، وكل كلمات الحب التي تعرفونها.
لن يتذكر أحد أفكاركم المضمرة، فاطلبوا من الربّ القوة والحكمة للتعبير عنها. وبرهنوا لأصدقائكم وأحبائكم محبتكم لهم.

</b>


هذه طريقة حياة لو نستيطع ان نحيا ربعها لكنا بخير ,

هديل . 13-12-2010 20:18

رد: { اقتبآسآت }
 
‎‏


سأنتظر موت الأوهام حولك.
فربما يومها أصبح الأول في سلم أولوياتك عن جدارة ..
أو عن مصادفة !




: أحلامْ .



هديل . 13-12-2010 20:19

رد: { اقتبآسآت }
 
‎‏


كلّ نهاية سنة
يعقد الفرح قرانه على الشتاء
يختبرني العيد بغيابك
أمازلت داخلي تنهطل
كلّما لحظة
ميلاد السنة
!

تراشق عشّاق العالم
بالأوراق الملوّنة.. والقُبل

وانشغلت شفتاك عني بالْمُجاملات..
لمرّة تعال..
تفادياً لآثام نِفاق آخر ليلة..
في السنة
!




هديل . 13-12-2010 20:20

رد: { اقتبآسآت }
 
‎‏


عجبت لمن يغسل وجهُه عدِة مراتْ فِي النَهار
و
لا
يغسِل قَلبُه مَرة واحِدة فِي السَنة ،

* ميخائيل نعيمة







هديل . 13-12-2010 20:22

رد: { اقتبآسآت }
 

- مسكونون نحنُ بأوجاعِنا ،
فحتى عندما نُحب لا نستطيع إلا تحويل الحُب إلى حُزن كبير
!










هديل . 13-12-2010 20:24

أحلام .
 
‎‏

http://farm1.static.flickr.com/135/3...a79e6bb893.jpg


قلما تأتي الأفراح التي ننتظرها في محطة.
وقلما يجيء، أولئك الذين يضربون لنا موعداً. فيتأخر بنا أو بهم القدر.
ولذا صرت أعيش دون رزنامة مواعيد، كي أوفر على نفسي كثيراً من الفرح المؤجل.
مذ قررت أنه ليس هناك من حبيب يستحق الانتظار، أصبح الحب مرابطاً عند بابي، بل أصبح باباً ينفتح تلقائياً حال اقترابي منه.
وهكذا تعودت أن أتسلى بهذا المنطق المعاكس للحبّ .






هديل . 13-12-2010 20:25

رد: { اقتبآسآت }
 
إن قصص الصداقة القوية , كقصص الحب العنيفة .
كثيرا ماتبدأ بالمواجهة والاستفزاز واختبار القوى *


سَما . 15-12-2010 15:10

رد: { اقتبآسآت }
 
بعد فراق عشقي، ثمَّة طريقتان للعذاب:
الأُولى أن تشقى بوحدتك، والثانية أن تشقى بمعاشرة شخص آخــر·*






أحلام مستغانمي

وَنَّـة خَفوقْ، 16-12-2010 02:18

وفاء عمير | قَلب الورده،
 
http://fc06.deviantart.net/fs41/f/20...by_Silecia.jpg

كلما عدوت هاربـ ة بَ أفراحي اللذيذة، كَ أفراخ بيضاء شقيـ ة، كنت أصرخ في أعماقي باحثـ ةٌ عنك. القسوة التي خلفتها وراءك احتلتْ قلبي بالكامل، وشرّعتْ قوانينها الصارمـ ة فيـ ه، لم تسألني رأيي، كنت من الضعف بحيث لم أقوَ على المقاومـ ة، وجدتْ أرضاً سهلـ ة، فأقامت فيها ، وسوّرتها بأسلاك شائكـ ة، لا أحد يدخل، ولا أحد يخرج، وكل ما يمكن أن أفعلـ ه لا يتعدى تلك الأسوار. تركتَني للوحدة تخيط حولي جنونها، وأحلامها العاثرة. الدائرة ضاقت عليّ، وأنا أصغر في داخلها، أصغر حتى لا أعود أرى نفسي. تملكتني غربـ ة هائلـ ة، حملتني إلى أبعد ما يكون، إلى اللاحدود، غائبـ ة تماماً، ومهمشــ ة.


صَمتْ الرمَـال } 19-12-2010 07:18

شهرزاد الخليج
 



يـا صـديـقــي
لا أعلم لماذا اشعر برغبة الكتابة إليك؟

...
وفي هذا الوقت المبكر من الصباح والحزن والألم يعتصر قلبي..
ولماذا أنت؟
لماذا أنت الذي ضبطت بوصلة ألمي وقلمي بإتجاهـه!!؟
ربما ...لأنك كنت دائما الأقرب لحزني ولـي!!!
ربما لإحساسي بإنك الأنقى بينهم ..؟!!!!!!
فأنت يا صديقي لم تستعرض عضلات رومانسيتك أمامي
لم ترم شباكك حولي..لم تطاردني..لم تشعرني بإني فريسة أنثوية لا بد من إصطيادها حتى لو كانت المياة عكرة ..فأنت يا صديقي كمـا تـرى ... أينما أكـون**تطاردنـــي الغـربـان*

لم تكن تنتظر أن تتعكر مياه قلبي كي تصطاد قلبي في لحظة ضباب غائمة
فأنت يا صديقي كنت صادقا ً..
لم تستعرض خيالك أمام واقعي..لم تعدني بالقمر ولا الشمس ولا الكواكب
أنت لم تقدم لي وردة حمراء..ولم تنتظر المقابل ليلة حمراء تعيش طقوسها معي ولو خيالا
أنت لم تقل لي أُحبك.ولم تسألني..أتحبينني مولاتــــي؟؟؟
كي تسمع ما يملأ غروركَ..ثم تختفي كلما إقتربت منك منتشية كسراب الطريق
أنت لم تهاتفني بإصرار كـي تقرأ حروفك وحروفهم وتطاردني بآخر القصائد وجديدها
إنهم يا صديقي يصطادون بكل شي...حتى القصائد
إنهم ينهشون ..يخدعون بكل شي..حتى القصائد
صديقي

لا أعلم ما بــي !!!!!!؟
لا أعلم ما هويـة هذا الحزن الذي تسرب ليلة البارحة اليّ
وأبقاني على قيد الألم والإستيقاظ ..حتى الآن
بــي حنين
بــي أنين
بــي سنين
آه من السنين
فبي من السنين مالا أقوى على حمل تفاصيلها على أكتاف ذاكرتي المنهمكة من الإعادة والتكرار
أم هو الخذلان ؟؟ خذلان مـَن ؟ مِمـّن ؟
أهي الحياة؟
أهو الإحساس؟
أهـُمـ الذين أحببتهم ولم يشعروا؟!!!
أم أولئك الذين أحبوني ولم أشعــــــــــــــر؟؟؟
أم هي نفسي خذلتني حين منحت من لا يستحق ما لا يستحق
ولم أمنح من يستحق ما يستحق!!!!!!!!!

لا أعـلمـ ..**
حزينة أنا يا صديقي فوق عادة الحزن هذا الصباح
حزينة لدرجة الإحساس بطعم الحزن في فمــي مرارهُ يكاد يقتلنـي
حزينة لدرجة إستنشاق رائحة الحزن في كف يــدي*

عذرا ًصديقي...
مـن أنـــــــــــــــــــا؟

لا تندهش لغباءَ سؤالي الأحمق..أو حماقـةَ سؤالي الغبيّ
أخبرني: من أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا؟
فربما عرفتني أكثرَ منــي!!
ربما كنت أكثر وضوحاً مِنـي أمامي
آه يا صاحب القلب الكبير..كم أشعر بالضياع هذا الصباح فأرسم لي خارطـة الدرب الى السعادة
أمنحني تأشيرة الدخول الى أراضي الإستقرار..والأمـان..
تذوقت طعم كل الأحاسيس يا صديقي..إلا الأمــان...







صَمتْ الرمَـال } 19-12-2010 21:21

رد: { اقتبآسآت }
 





كلمة عيسى عليه السلام "لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب، وانظروا في ذنوبكم كأنكم عبيد،
فإنما الناس مبتلى ومعافى، فارحموا أهل البلاء، واحمدوا الله على العافية".






ريانة العود 20-12-2010 03:15

علوان
 
،





" لا مولود يولد بأغلاله إلا الحب ، و هُنا فقط "




:2:

ســـاره . 25-12-2010 13:32

جردوآ منازلكم من كل مآيحمل وصف : [ سرير ] ’
 




السرير ليس مكانا آمنا لامرأة تنشد النسيان . فلا تطلبي اللجوء العاطفي إليه . سيسلمك إلى “عدوك الحبيب” كما سلم حسن الترابي كارلوس إلى فرنسا . وكما تسلم الأنظمة العربية كل معارض يلجأ إليها ويأتمنها على حياته . السرير كمين يقع فيه القلب النازف شوقا. المطعون عشقا . اعتقادا منه أنه ملاذ آمن لفرط حميميته ، وفي الواقع لا اخطر من حميميته هذه عليك، أنت فيه مطوقة بنفسك . حدودك الإقليمية أنت ، من كل صوب تحدك الذكريات والمواجع والماضي . أنت طريدة ذاكرة تعتقدين الهروب منها إلى السرير.. لكنها ستفترسك فيه لأنك هناك لا لتنسي من تحبين بل لتستعيديه، لتنفردي به .. لتبكيه












أحلام مستغانمي *
نسيان . كوم

: )


الساعة الآن 16:00.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
جَميِع الحقُوق مَحفُوظه لمنتديَاتْ بُـوووح الأدبيةْ

Security byi.s.s.w

 


Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1